إتيكيت المشاركة في المناسبات المهنية لتمثيل جهة العمل بلياقة
قواعد متعلقة بإتيكيت حضور الحفلات والفعاليات المهنية
توضح هند المؤيد، خبيرة إتيكيت، لـ”سيدتي. نت” أن “الهدف من تلبية الدعوات إلى الحفلات والأحداث والفعاليات المهنية، بناء العلاقات وتعزيز صورة المؤسسة التي يعمل لحسابها الشخص”. وتدعو الخبيرة الموظف(ة) الذي يستلم دعوة لحضور فعالية مهنية إلى:
- تأكيد الحضور قبل موعد المناسبة، كما تجهيز ملابس رسمية للظهور بحلة حسنة. للموظفة، يمكن اختيار فستان أو بذلة كلاسيكية.
الالتزام بالزي الرسمي أو المهني في مناسبات العمل - الاهتمام بالنظافة الشخصية واجب.
- في حال الإصابة بنزلة برد في هذا الوقت من العام، يجدر الامتناع عن الحضور حفاظًا على سلامة الآخرين، أما في حال الضرورة القصوى يجب ارتداء كمامة الوجه.
- لا يصح اصطحاب أي شخص غير مدعو إلى الفعالية.
- تحضير كتيب صغير لتسجيل الملاحظات.
- الالتزام بالموعد المحدد واجب، مع التأكد من كيفية الوصول إلى مكان الحدث، بطريقة صحيحة، قبل الموعد بدقائق.
- الالتزام بالهدوء في المكان الذي يتواجد فيه المدعو، بعيدًا من التحدث بصوت عال أو إسماع الآخرين مضمون المكالمات الهاتفية عند الرد على اتصال، ولو أنه ينصح بضرورة ضبط الهاتف على الوضع الصامت.
- من الضروري الالتزام بالامتناع عن التصوير تمامًا في هذه الفعاليات، إذا كانت الجهة المنظمة طلبت ذلك. أما في حال لم يمنع التصوير، يجدر بالمدعو عدم نشر أي صورة صحبة آخرين، قبل الاستئذان منهم.
- البعد عن توزيع البطاقة المهنية، بصورة عشوائية.
قد يهمك أيضًا، الاطلاع على قواعد مهمة في إتيكيت التعامل مع الناس للتأثير فيهم
- مصافحة الداعي، مع عدم تشتيت الأخير بأسئلة كثيرة.
- لا يصح الدخول في أحاديث غير مناسبة أو شائكة أو غير مفضل الحديث عنها، علمًا أن الإنصات أفضل من الكلام بصورة مفرطة. من المهم أيضًا، الإبقاء على التواصل البصري مع أي متحدث.
- من المهم الامتناع عن تناول الطعام أو المشروبات بطريقة مبالغ فيها، مع الالتزام باللياقة في حال كان هناك بوفيه مفتوح.
- الاهتمام في حال الاختلافات المهنية بين الأشخاص بعدم التحدث عن أي جهة بسوء.
قد يهمك أيضًا، الاطلاع على قواعد لازمة في إتيكيت حضور المهرجانات والفعاليات
- احترام الخصوصية، بعيدًا عن التطفل على أحد خلال الحفل أو المؤتمر الرسمي أو الاقتراب كثيرًا من أي شخص أثناء الحديث معه أو ملامسته.
- الابتعاد عن القيام بأي سلوكيات تدل على الارتباك.
- تقديم الشكر للجهة الداعية، سواء في الحفل أو اليوم التالي من خلال إرسال رسالة أو مكالمة هاتفية.
3 نصائح من خبيرة الإتيكيت
- لا يصح الحديث عن أسرار العمل، في المناسبات المهنية، بل تقديم معلومات عامة صحيحة عن الوظيفة والمجال.
- المبادرة إلى تقديم المساعدة إلى الزملاء، في حال كان طابع الفعالية سعيدًا.
- تجنب الجدال الزائد وفرض الرأي والتجريح بأي شخص.
هند المؤيد، خبيرة إتيكيت ومظهر
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.
