اخر الاخبارمعلومات عامة

استطلاع: المتسوّقون في الإمارات هم الأكثر استخداماً للهواتف بغرض التسوق في العالم

قال 72% من المتسوقين في المتاجر في دولة الإمارات العربية المتحدة بأن احتمالية استخدامهم للهواتف الذكية لتساعدهم في التسوق هي أعلى من غيرهم لا سيما في البحث عن معلومات المنتجات ومقارنة أسعارها مع التجار الآخرين، وذلك وفقاً لـ “مؤشر التسوق العالمي لعام 2022: إصدار الإمارات العربية المتحدة”، وهو استطلاع أجرته كل من PYMNTS، وCyberSource، وهي بوابة الدفع ومنصة تقييم المخاطر السيبرانية التابعة لـ Visa.

يُعدّ الميول القوي للمستهلكين في الإمارات العربية المتحدة تجاه التسوق الذي يعتمد على الهواتف المتحركة أحد أبرز المزايا التي تجعل سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات فريداً من نوعه على الساحة العالمية.

تم إجراء الاستطلاع في جميع أنحاء أستراليا والبرازيل والمكسيك والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، ويتعمق الاستطلاع في تفاصيل الاختلافات التي تفصل سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات عن الاقتصادات العالمية الرئيسية الأخرى وانعكاسات هذه الاختلافات على الشركات التي تتطلع إلى ترك بصماتها .

وقد شمل الاستطلاع آراء 13114 مستهلكاً و3100 تاجراً في ستة بلدان لمعرفة كيف تختلف تفضيلات التسوق في الإمارات عن تلك الموجودة في البلدان الأخرى، وما هي ميزات التسوق والدفع التي يبحث عنها المتسوقون المحليون أكثر من غيرها، ومدى تلبية التجار المحليين لمتطلبات عملائهم.

وتعليقاً على نتائج الاستطلاع، قالت الدكتورة سعيدة جعفر، نائب الرئيس الأول لشركة Visa والمدير الإقليمي للمجموعة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي: “يؤثر ميل المتسوقين القوي في دولة الإمارات للتجارة عبر الهواتف المتحركة على كل جانب من جوانب تسوقهم، ويشمل ذلك تسوقهم داخل المتاجر. إن تلبية احتياجات هؤلاء المتسوقين الذين يعتمدون في تسوقهم على الهواتف المتحركة هو أمر بالغ الأهمية لنجاح ونمو الأعمال في سوق يتقدم بثبات في رحلته لإلغاء التعاملات النقدية. ومع الاهتمام المتزايد بالتسوق عبر الإنترنت والهواتف المتحركة في الدولة، يسعى التجار المسؤولون في تجارة التجزئة الرقمية إلى تحسين أنظمتهم لتزويد عملائهم بتجربة تسوق سلسة وآمنة عبر الإنترنت وداخل المتاجر على حد سواء. وتسمح هذه الإحصائيات لتجار التجزئة برصد التحديات والتكيف مع تفضيلات الهواتف المتحركة للمستهلكين لجعل رحلة البيع بالتجزئة آمنة وخالية من الاحتكاك”.

النتائج الرئيسية للاستطلاع

● تعد الهواتف الذكية جزءاً لا يتجزأ من عمليات التسوق داخل المتاجر أو عن بُعد في دولة الإمارات. استخدم 65% من المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة الهواتف الذكية في أثناء تسوقهم سواء في المتاجر أو عبر الإنترنت. الأمر الذي أسهم في ارتفاع احتمالية استخدامهم للهواتف الذكية في أي وقت ولأي سبب بنسبة 52% مقارنة بالمستهلكين العاديين في جميع البلدان الستة التي شملها التقرير، إذ أن ما يقارب 60% من المستهلكين استخدموا هواتفهم الذكية للتسوق في المتاجر بينما أنهى أكثر من الثلث (32%) عمليات الشراء بالكامل عبر هواتفهم الذكية في آخر تجربة تسوّق.

● يستخدم المتسوقون في الإمارات العربية المتحدة خيارات الاستلام داخل المتاجر أو من مواقع استلام محددة بشكل متكرر أكثر من المتسوقين في البلدان الأخرى؛ حيث استلم ما يقرب من ثلث إجمالي المتسوقين المحليين عبر مواقع التجارة الإلكترونية مشترياتهم في المتاجر أو من مواقع استلام محددة، بوتيرة أعلى منها عند المتسوقين في دول أخرى.

● يبذل تجار دولة الإمارات قصارى جهدهم لتقديم تجربة بيع بالتجزئة تعتمد على الهواتف المتحركة. من المرجح أن يقدم التجار في دولة الإمارات ميزات للتسوق عبر الهاتف المتحرك للمتسوقين داخل المتاجر أكثر من نظرائهم في البلدان الأخرى. يقدم 70% من التجار ملفات تعريف رقمية يجري التعرف عليها على مختلف قنوات البيع، مما يسمح للمستهلكين بالوصول إلى معلومات التعريف وبيانات الدفع الخاصة بهم في المتاجر وعبر الإنترنت. وبعبارة أخرى، إن احتمالية قيام تجار الدولة تقديم ملفات تعريف رقمية يمكن للمتسوقين الوصول إليها داخل المتجر وعبر الإنترنت أعلى بنسبة 10% على نظرائهم في جميع البلدان الستة.

 ● يقدم التجار في دولة الإمارات العربية المتحدة الميزات التي يريدها المستهلكون للتسوق عبر القنوات، ولكن ليس بالجودة التي يطلبونها، مما يؤدي إلى تفاقم الاحتكاك في التسوق. يواجه المستهلكون في الإمارات العربية المتحدة الذين يطلبون سلعاً على هواتفهم الذكية ويستلمونها في المتجر احتكاكاً أكبر في التسوق بنسبة 35% مقارنة بالمتوسط في جميع البلدان الستة، مما يشير إلى أن جودة ميزات الهاتف المتحرك التي يستخدمونها قد لا تواءم تلك الموجودة في أي مكان آخر. ومع ذلك، فإن المتسوقين الذين يستخدمون هذه الميزات أثناء التسوق داخل المتاجر يواجهون احتكاك تسوق أقل بنسبة 10% من أولئك الذين لا يستخدمون هذه الميزات داخل المتاجر.

استطلاع: المتسوّقون في الإمارات هم الأكثر استخداماً للهواتف بغرض التسوق في العالم

المصدر

عام 2015 كان عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأعمال السينمائية المذهلة التي مزجت بين الإثارة والمغامرات على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام هذا العام بمشاهدها البهلوانية والقصص المشوقة التي أثرت في الجماهير حول العالم. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أفضل أفلام الأكشن لعام 2015. Mad Max: Fury Road: يُعتبر Mad Max: Fury Road واحدًا من أهم أفلام الأكشن في تاريخ السينما. من إخراج جورج ميلر، يأخذ الفيلم المشاهدين في رحلة مذهلة في عالم ما بعد الكارثة مع المحارب ماكس (توم هاردي) وفوريوزا (شارليز ثيرون) في محاولة للبقاء على قيد الحياة ومحاربة الطاغية إمبراطور الرمال. المشاهد الخطيرة والسينماتوغرافيا المذهلة جعلت هذا الفيلم تجربة سينمائية استثنائية.

Star Wars: The Force Awakens: بعد انقطاع طويل، عادت سلسلة أفلام حروب النجوم إلى الشاشة الكبيرة في عام 2015. الفيلم السابع في السلسلة، The Force Awakens، تميز بعودة شخصيات محبوبة وتقديم شخصيات جديدة مثيرة. تم تصوير المعارك والمشاهد الفضائية بشكل رائع، مما أسهم في جذب جماهير جديدة وإعادة إحياء الحماس للمعجبين القدامى. Jurassic World: استمرارًا لسلسلة أفلام الديناصورات الشهيرة، جاء Jurassic World ليقدم تجربة مغامرة رائعة. يروي الفيلم قصة حديقة جوراسية جديدة تستعرض ديناصورات مصممة وتحقق نجاحًا هائلًا. ومع طفرة جينية تؤدي إلى إنشاء ديناصور مميت، يجب على فريق العمل البقاء على قيد الحياة وإنقاذ الزوار. Sicario: يروي هذا الفيلم قصة وكيل FBI (إيميلي بلانت) ومهمتها لمحاربة عصابات المخدرات على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. تتناول القصة موضوعات معقدة مثل الجريمة والعنف والتآمر. الأداء القوي والسيناريو المثير جعلا Sicario واحدًا من أبرز أفلام الجريمة والأكشن لعام 2015.

The Revenant: من إخراج أليخاندرو إيناريتو، يروي هذا الفيلم قصة اجتماعي توم هاردي) في رحلة من البقاء على قيد الحياة والانتقام بعد تركه لميت في البرية القاسية. الأداء القوي والإخراج المميز جعلا هذا الفيلم واحدًا من أبرز الأعمال السينمائية لعام 2015. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2015. كان هذا العام مميزًا بتقديم أفلام مذهلة تجمع بين الإثارة والتشويق والمغامرات، وساهم في تعزيز مكانة أفلام الأكشن في صناعة السينما. لا شك أن أفلام 2015 ستبقى في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي لسنوات قادمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock