الصحة والجمال

بالأنواع والكميات.. كل ما يحتاجه جسم المرأة الحامل يوميًا لتقوية جسدها

تحتاج المرأة الحامل إلى التغذية الجيدة التي تساعد على تقوية الجسم ومنحه العناصر الغذائية التي يحتاجها، لتتمكن من تحمل مشقة الحمل، وأيضًا منح الجنين كل العناصر التي يحتاجها لبناءه، وفي هذا الإطار نشرت هيئة الدواء المصرية كمية العناصر الغذائية التي تحتاجها الحامل، لتحصل على تغذية سليمة وقوة بدنية مناسبة.

 

وبحسب ما نشرته هيئة الدواء عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فسيبوك»، تأتي كمية العناصر الغذائية التي تحتاجها المرأة خلال فترة الحمل على النحو التالي:

– البروتينات

تحتاج المرأة الحامل إلى 70 جرامًا من البروتينات يوميًا، ويمكن الحصول على تلك البروتينات في كلا من؛ اللحوم، الأسماك، الدواجن، البيض، منتجات الألبان، البقول والمكسرات.

– الكالسيوم

تحتاج الحامل إلى 1000 ملليجرام من الكالسيوم يوميًا، ويمكن الحصول عليه في كلا من؛ منتجات الألبان، الخضروات الورقية الخضراء، عصير البرتقال واللوز.

– الحديد

تحتاج المرأة الحامل إلى 27 ملليجرام من الحديد يوميًا، ويمكن الحصول على الحديد في كلا من؛ اللحوم، الأسماك، الدواجن، الحبوب والخبز من الحبوب الكاملة، البقول، الخضروات ذات الأوراق الخضراء، الخوخ المجفف، المشمش والزبيب.

– حمض الفوليك

تحتاج الحامل إلى 600 ميكروجرام من حمض الفوليك يوميًا، ويمكن الحصول عليه في كلا من؛ الخضروات ذات الأوراق الخضراء، البقول، الحبوب الكاملة وعصير البرتقال.

– فيتامين ب 6

تحتاج الحامل إلى 1.9 من فيتامين ب6 يوميًا، والذي يمكن الحصول عليه في كلا من؛ جنين القمح، اللحوم، الحبوب الكاملة، القرنبيط، الموز، الأفوكادو، الفول السوداني، بذور عباد الشمس، فول الصويا والذرة.

– فيتامين أ

تحتاج المرأة الحامل إلى 770 مايكروجرام يوميًا من فيتامين أ، والذي يمكن الحصول عليه في كلا من؛ الجزر والبطاطا الحلوة.

– فيتامين سي

تحتاج الحامل إلى 85 ملليجرام من فيتامين سي يوميًا، والذي يمكن الحصول عليه في كلا من؛ الفواكه الحمضية، البروكلي، الطماطم والفراولة.

– فيتامين د

تحتاج المرأة الحامل إلى 600 وحدة دولية من فيتامين د يوميًا، والذي يمكن الحصول عليه في كلا من؛ التعرض لأشعة الشمس في الأوقات المناسبة، الحليب المعزز والأسماك الدهنية كالسالمون والسردين.

بالأنواع والكميات.. كل ما يحتاجه جسم المرأة الحامل يوميًا لتقوية جسدها

المصدر

عام 2012 شهد تطورات تقنية هامة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والذكاء الاصطناعي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنوات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean: عام 2012 شهد تطويرًا مهمًا في صناعة الهواتف الذكية، حيث تم إطلاق العديد من الهواتف الرائدة والأنظمة الجديدة. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean، والذي قدم تحسينات كبيرة في الأداء وسلاسة التجربة. هذا النظام أيضًا جلب مفهوم Google Now، والذي قدم معلومات مفيدة بناءً على مكان المستخدم واهتماماته. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق هواتف ذكية رائدة مثل Samsung Galaxy S3 وiPhone 5، والتي جلبت تحسينات في الأداء والكاميرا والتصميم. ### 2. الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2012 استمرار انتشار خدمات الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى الملفات والبيانات من أي مكان وعلى أي جهاز متصل بالإنترنت. شهدنا تطويرًا في خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، والتي أصبحت تقديم مساحات تخزين أكبر وتكاملًا أفضل مع التطبيقات والأنظمة.

### 3. انتشار تكنولوجيا الهواتف الذكية 4G LTE: تم توسيع تكنولوجيا الجيل الرابع (4G LTE) للهواتف الذكية بشكل أوسع في عام 2012. هذه التكنولوجيا قدمت سرعات إنترنت فائقة السرعة، مما أتاح تجربة تصفح الويب ومشاهدة الفيديو بدقة عالية دون تأخير. كان لهذه التكنولوجيا تأثير كبير على كيفية استخدام الأفراد للهواتف الذكية والتفاعل مع الإنترنت. ### 4. تقنية Retina Display من Apple: في عام 2012، قدمت Apple تقنية Retina Display على iPad وMacBook Pro. هذه التقنية جلبت كثافة بكسل أعلى ودقة أفضل في الشاشات، مما جعل النصوص والصور تظهر بوضوح أكبر. كان هذا التطور مهمًا لتجربة مشاهدة أفضل على الأجهزة الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

### 5. تقنية NFC (Near Field Communication): تواصلت تقنية الاتصال قريب المدى (NFC) في النمو والتطور في عام 2012. أصبحت هذه التقنية أكثر انتشارًا واستخدامًا في الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى. تمكنت التقنية من تسهيل الدفع الإلكتروني ومشاركة الملفات والصور بسرعة عبر الأجهزة المتوافقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2012، استمرت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في التطور. أصبح من الممكن استخدام التطبيقات والأجهزة لخلق تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية. هذا المجال بدأ يلفت الاهتمام بشكل كبير في مجموعة متنوعة من الصناعات، بما في ذلك ألعاب الفيديو والتعليم والتصميم.

### 7. التطبيقات الذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات: شهد عام 2012 استمرار نمو التطبيقات ال ذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات مثل Google Play وApple App Store. أصبح من الممكن تنزيل وتثبيت التطبيقات بسهولة والوصول إلى مجموعة كبيرة من التطبيقات المتنوعة التي تلبي احتياجات متنوعة. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2012، شهدنا تطورًا في تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing). أصبح بإمكان الأفراد والشركات إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد، مما فتح الأبواب لإمكانيات جديدة في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والصناعة والطب.

### 9. الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي: في عام 2012، بدأ الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في التقدم بخطى سريعة. تم تطوير تطبيقات وأنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي لمجموعة متنوعة من الأغراض، بما في ذلك ترجمة اللغات وتحليل البيانات وتقديم النصائح. ### 10. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: شهد عام 2012 استمرار انتشار واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع. زادت شبكات مثل Facebook وTwitter وLinkedIn في عدد مستخدميها وأصبحت أدوات رئيسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. ### اختتام: عام 2012 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهدنا تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات التقنية التي أثرت على حياتنا وتفاعلنا مع التكنولوجيا بشكل عام. كان هذا العام هامًا في تاريخ التقنية وقد أسهم في تشكيل مستقبل الابتكار والتقنية في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock