اخر الاخبارمعلومات عامة

بعد 48 عاماً من بثه.. “زايد العليا” تعلن تحويل مسلسل “إشحفان” لعمل مسرحي بمشاركة أصحاب الهمم

أعلنت “مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم” تحويل المسلسل الدرامي الاجتماعي الإماراتي “إشحفان” إلى عرض مسرحي بدعم من الشريك الرئيسي دائرة أبوظبي للسياحة والثقافة وبالتعاون مع مؤسسة عكاسة للاستشارات والدراسات الإعلامية، بمشاركة الفنانين الرئيسين في المسلسل ومجموعة من أصحاب الهمم الموهوبين والفنانين الإماراتيين.

يأتي هذا العمل المسرحي بعد مرور أكثر من 48 عاماً على عرض المسلسل الإماراتي الشهير “إشحفان” الذي جرى إنتاجه العام 1976، ليتحول إلى عمل مسرحي جديد وجذاب يحمل في طياته ذكريات وحنين المشاهدين للعمل الأصلي الذي يعد جزءاً من ذاكرة الدراما الإماراتية والخليجية.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي نظمته المؤسسة بمقرها اليوم للإعلان عن تفاصيل “العرض المسرحي إشحفان” بحضور عبدالله الحميدان الأمين العام للمؤسسة وممثلي مؤسسة عكاسة للإنتاج الإعلامي وعدد من الفنانيين المشاركين بالعرض ولفيف من قيادات المؤسسة

وتواصل “زايد العليا” من خلال المسرحية نجاحها في تمكين مواهب من مختلف فئات أصحاب الهمم ذوي القدرات الخاصة في التمثيل كأحد مجالات الإبداع وخلق مسار إبداعي خاص لدمجهم في الحياة الفنية والاجتماعية، وإتاحة الفرصة أمامهم للتعبير عن مواهبهم من خلال مشاركة مجموعة منهم في المسرحية وهم سلطان السيابي، وغاية سعيد، ومزنة أحمد، ومريم حمدان و حمدان الخميري.

يخرج المسرحية محمد سعيد إلى جانب فهد إبراهيم مساعداً للمخرج وهي من تأليف عبدالله صالح، وتضم نخبة من الممثلين القدامى والجدد الذين سيسهمون في إحياء روح العمل الدرامي الأصلي.

يشمل فريق التمثيل نخبة من الممثلين البارزين مثل محمد ياسين وأحمد منقوش، وعادل البوعينين، وجاسم عبيد، وريحانة النمري، ورزيقة طارش، إلى جانب جيل جديد من المواهب بما في ذلك عهود النويس، وأحمد مال الله، وريم سليمان ونورة العابد إضافة إلى عددمن الموهوبين من أصحاب الهمم.

وتناقش “عائلة إشحفان” التحديات العصرية التي تواجه الأسر الخليجية والعربية وتأثيرمنصات التواصل الاجتماعي على الحياة اليومية.. وتدور أحداث القصة حول أفراد أسرة اختلفت ميولهم وتتوالى الأحداث لتظهر انعكاسات توجهاتهم على حياتهم الشخصية والمهنية.

يركز العرض المسرحي على الجانب العاطفي لجذب الأشخاص الذين شاهدوا مسلسل أشحفان ويعززالثقافة الإماراتية من خلال إبراز التراث الثقافي والإجتماعي للإمارات في مسرحية “عائلة أشحفان”مع تطوير الأحداث بما يتناسب والتحول الزمني الكبير.

وتحرص “مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم” من خلال هذا العمل المسرحي على بث الحياة مجددا في شخصيات أحبتها الجماهير من خلال هذا العمل مع التركيز على أصحاب الهمم من خلال قصة ملهمة لأحد أبطالها تأكيدا على دورها في دعم تلك الفئات وتقديم الأعمال التي تبرز وتنمي قدراتهم ومهاراتهم الحياتية، وفي الوقت نفسه تعكس التحديات والإنجازات التي يحققونها بما يعزز مفهوم الشمول والتنوع في المجتمع، ويخلق بيئة تتقبل الإختلافات بين الناس وتقدرها مع منحهم شعورا بالآستقلالية والاعتماد على الذات.

وأكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم سعيها من خلال هذا العمل على تحقيق هدف أن يصبح لكل موهوب من أصحاب الهمم مساحة للتواجد في الأعمال الفنية والإبداعية بين كبار النجوم في الوطن العربي وأن يصبحوا من مشاهير المجتمع كغيرهم.

من جهته أوضحت مؤسسة عكاسة للاستشارات والدراسات الإعلامية المنتج المنفذ للعمل أن المسرحية ليست مجرد استعادة للماضي، بل تقدم رؤية معاصرة للحياة وأحوال الشخصيات بعد مرور قرابة خمسة عقود، متضمنةً رسائل توعية وأحداثا كوميدية تليق بروح العمل الأصلي.

يذكر أن “ زايد العليا لأصحاب الهمم ” كانت أطلقت مبادرتها النوعية «همم موهوبة» على مستوى أبوظبي لاكتشاف واستقطاب الموهوبين من مختلف فئات أصحاب الهمم في عدد من مجالات الفنون المختلفة مثل فنون الأداء، والفنون المرئية، والتقديم الإعلامي لرعايتهم ودعم مواهبهم، وتهيئة البيئة المناسبة لهم لمنافسة المواهب العالمية عبرصياغة برنامج متكامل يضمن صقل مواهبهم ومهاراتهم لتعزيز حضورهم في كثير من المحافل المحلية والدولية.

بعد 48 عاماً من بثه..

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock