اخر الاخبارمعلومات عامة

بلينكن يزور إسرائيل والضفة والإمارات هذا الأسبوع لمواصلة دبلوماسية غزة

قالت وزارة الخارجية الأمريكية أمس الاثنين إن الوزير أنتوني بلينكن سيزور إسرائيل والضفة الغربية والإمارات هذا الأسبوع للضغط من أجل تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة والمساعدة في تأمين إطلاق سراح جميع الرهائن لدى حركة (حماس).

وأضافت الوزارة في بيان أن بلينكن سيتوجه إلى بلجيكا ومقدونيا الشمالية وإسرائيل والضفة الغربية والإمارات من الاثنين إلى السبت.

وجاء في البيان “في إسرائيل والضفة الغربية، سيناقش الوزير بلينكن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني بالإضافة إلى الجهود المستمرة لضمان إطلاق سراح الرهائن المتبقين وحماية حياة المدنيين أثناء العمليات الإسرائيلية في غزة وتسريع المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة”.

وقال مسؤول بوزارة الخارجية في وقت سابق إن بلينكن سيناقش ما تريد واشنطن رؤيته في غزة إذا تمكنت إسرائيل من القضاء على حماس.

وأفادت الوزارة بأن بلينكن سيبحث أيضا الحاجة إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة بالإضافة إلى حضوره مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب28) في دبي.

وستكون هذه هي زيارته الثالثة للمنطقة منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول، عندما هاجم مسلحو حماس إسرائيل فقتلوا أكثر من 1200 شخص واحتجزوا 240 رهينة.

وقصفت إسرائيل بعدها قطاع غزة وشنت هجوما بريا في شماله، مما أدى إلى مقتل أكثر من 15 ألف فلسطيني، وفق السلطات الصحية في غزة.

وأُطلق سراح بعض الرهائن في الأيام القليلة الماضية مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين تحتجزهم إسرائيل في اتفاق توسطت فيه قطر ومصر ووافقت عليه إسرائيل وحماس والولايات المتحدة.

ومنذ الهجوم المروع الذي بدأ أحد أكثر الفصول دموية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود، يقوم بلينكن بمساع دبلوماسية مع القادة الإسرائيليين والعرب للمساعدة في ضمان عدم اتساع نطاق الصراع وإطلاق سراح الرهائن وتسليم المساعدات إلى قطاع غزة، حيث تتكشف كارثة إنسانية.

وسيتحدث هذا الأسبوع عن مستقبل غزة والحاجة إلى حل سياسي دائم للصراع الطويل الأمد، بعد أن أوضح خطوط واشنطن الحمراء خلال زيارة لليابان هذا الشهر إزاء كيفية حكم القطاع إذا هُزمت حماس.

واستبعد بلينكن الاحتلال الإسرائيلي لغزة والتهجير الدائم لسكانها وتقليص مساحة أراضيها، على الرغم من عدم ظهور خطة واضحة بعد في المحادثات مع الدول العربية وإسرائيل والزعماء الفلسطينيين.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن بلينكن “سيناقش أيضا المبادئ التي حددها في طوكيو في الثامن من نوفمبر والخطوات الملموسة لتعزيز إقامة دولة فلسطينية مستقبلية”.

بلينكن يزور إسرائيل والضفة والإمارات هذا الأسبوع لمواصلة دبلوماسية غزة

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.

Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock