اخر الاخبارمعلومات عامة

تحقيق ألماني: روسيا استغلت عملية “نورد ستريم” للحصول على معلومات سرية خاصة بالناتو

 توصل تحقيق أجراه مشرعون في شمال شرقى ألمانيا إلى أن روسيا حاولت استخدام إجراءات الموافقة التنظيمية لخط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 للحصول على معلومات سرية خاصة بحلف شمال الأطلسي “الناتو” بشأن بحر البلطيق.

وقد تم التوصل إلى هذا الاستنتاج في تقرير حظى بالإجماع من لجنة برلمانية حكومية في ولاية مكلنبورج فوربومرن الألمانية، والتي استمعت لشهادة حول عملية خط الأنابيب المثيرة للجدل.

وتحقق اللجنة في علاقات حكومة الولاية بمشروع خط الأنابيب الذي بنته وتملكه شركة الطاقة الروسية المملوكة للدولة جازبروم.

وأنشأ برلمان ولاية مكلنبورج فوربومرن مؤسسة لحماية المناخ في أوائل عام 2021 في محاولة ناجحة لإكمال خط الأنابيب وتجاوز العقوبات الأمريكية المحتملة التي تهدف إلى وقف المشروع المثير للجدل.

وذكر المشرع سيباستيان إيلرز أن هيئة التعدين في سترالسوند، وهي الوكالة التنظيمية في الولاية التي تشرف على عملية توفير تصاريح خط الأنابيب، قد طلبت من الجيش الالماني نيابة عن نورد ستريم 2 إحداثيات مناطق غوص الغواصات التابعة لحلف شمال الأطلسي في المنطقة.
وتوصل زميله المشرع رينيه دومكه إلى نفس النتيجة وأعرب عن صدمته من قيام الجيش بتقديم البيانات وأضاف: “إن ما يسترعي انتباهك هو أن هناك مشروع راعيه مقره في سويسرا ومملوك لشركة جازبروم الروسية المملوكة للدولة”.

وقال إنه تم تقديم بيانات مبسطة للغاية.

وأفاد هانز دام، رئيس التحقيق، بأن العلاقة بين الجهات التنظيمية في الولاية وشركة جازبروم “عرضت أمن ألمانيا وحلف شمال الأطلسي للخطر”.

وكان خطا أنابيب الغاز نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 يزودان ألمانيا بالغاز الروسي عبر بحر البلطيق. وقد تم إغلاقهما بعد عمل تخريبي في سبتمبر 2022.

وقد عارض العديد من حلفاء ألمانيا، بما فيهم الولايات المتحدة، بصخب بناء خطوط الأنابيب بسبب القلق من القوة الروسية في المنطقة.

ويهدف التحقيق البرلماني إلى فهم مدى تأثير الشركات الروسية المملوكة للدولة على حكومة مكلنبورج فوربومرن في ذلك الوقت.

 

تحقيق ألماني: روسيا استغلت عملية

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.

Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock