اخر الاخبارمعلومات عامة

محبّو الظواهر الفلكية في الولايات المتحدة يترقبون “حلقة النار” للشمس

ألباكركي (الولايات المتحدة), 14-10-2023 (أ ف ب) -جيل كلارين مع لوسي أوبور في واشنطن سيكون الأميركيون السبت أول من سيتسنى لهم مراقبة الكسوف الحلقي، إذ من المتوقع أن يغطي القمر الشمس لبضع دقائق، كاشفاً عن “حلقة النار”.

وستكون مشاهدة الكسوف بعد ذلك متاحة في عدد من دول أميركا الوسطى والجنوبية (المكسيك وكولومبيا والبرازيل وغيرها).

وخلال الكسوف الحلقي، يكون بُعد القمر عن الأرض أكبر قليلاً مما يكون عليه أثناء الكسوف الكلي، وبالتالي يبدو قطره لدى النظر إليه من الأرض أصغر قليلاً من قطر الشمس، مما يُولّد هذا اللون البرتقالي “الحلقي”.

ولا تقتصر أهمية هذا الحدث على كون الملايين سيستمتعون بمتابعته، بل هو يوفّر كذلك فرصة علمية لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) التي تعتزم درس التغيّرات في درجات الحرارة والغلاف الجوي من كثب.

ونبهت ناسا إلى أن على الراغبين في مشاهدة الكسوف وضع نظارات خاصة معتمدة، حتى أولئك منهم البعيدين عن منطقة المراقبة المثالية الذين لن يشاهدوا تالياً سوى كسوف جزئي.

وسيكون الخسوف بادياً للعيان اعتباراً من قرابة الساعة 9,15 صباحا بالتوقيت المحلي في ولاية أوريغون الأميركية، وسيعبر الولايات المتحدة حتى يظهر نحو الساعة 11,50 صباحا بالتوقيت المحلي في سماء جنوب تكساس.

وفي المجمل، ستكون رؤيته ممكنة في أجزاء من ثماني ولايات أميركية من بينها كاليفورنيا ونيفادا ويوتا وأريزونا وكولورادو ونيو مكسيكو.

وتدوم “حلقة النار” التي تظهر فيها حافة الشمس ما بين بضع عشرات من الثواني وأكثر من خمس دقائق، بحسب موقع الرصد.

وأوضح أليكس لوكوود من ناسا في مؤتمر صحافي أن “أكثر من 6,5 ملايين نسمة يعيشون في المناطق المشمولة بمسار الكسوف”، فيما يعيش نحو 68 مليوناً على بعد نحو 300 كيلومتر من خطه، أي على بعد بضع ساعات فحسب بالسيارة.

وأشار إلى أن “الجميع في الولايات المتحدة القارية سيتمكنون من رؤية كسوف جزئي”.

وتعتزم ناسا لعرض برنامج فيديو على موقعها الإلكتروني، يتخلله بث مباشر حيّ من نيو مكسيكو وتكساس.

وفي ألباكركي، سيكون المشهد بديعاً إذ يتزامن حصول الكسوف مع مهرجان كبير للمناطيد.

محبّو الظواهر الفلكية في الولايات المتحدة يترقبون

المصدر

العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010.

إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.

التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة.

ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق.

هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).

في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى