آلاف الفنانين يطالبون باستبعاد إسرائيل من معرض بينالي البندقية
دعا آلاف الفنانين إلى استبعاد إسرائيل من معرض “بينالي البندقية” خلال العام الجاري، وذلك في رسالة مفتوحة تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقالت الرسالة التي نشرها اليوم “تحالف الفن ليس الإبادة الجماعية” على الإنترنت إنه من غير المقبول أن يتم تمثيل الفن في فعالية ثقافية دولية من دولة ترتكب حالياً فظائع في قطاع غزة المحاصر.
وأفاد التحالف بأن أكثر من 8 آلاف فنان ومحترف في المجال الثقافي وقعوا حتى الآن على العريضة.
ويأتي هذا الطلب قبل نحو شهرين من بدء المعرض الفني الشهير، الذي تستضيفه مدينة البندقية (فينيسيا) كل عام، في الـ20 من أبريل المقبل.
ويستمر البينالي حتى الرابع والعشرين من نوفمبر، ويشهد عرض العديد من الأجنحة الوطنية. ويطالب الفنانون الذين وقعوا على العريضة بعدم السماح بإقامة جناح إسرائيلي.
وجاء في العريضة أن “أي تمثيل رسمي لإسرائيل على المسرح الثقافي الدولي هو تأييد لسياساتها وللإبادة الجماعية في غزة”.
العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.
التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).
في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.
