اخر الاخبارمعلومات عامة

“أبو ظبي جراند سلام” تدشن جولة سيدني بمهرجان الجوجيتسو ونزالات الأساتذة

واصلت رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو جهودها المميزة في نشر اللعبة وجذب المنافسين إلى جولاتها في كل أنحاء العالم، وقدمت محطة جديدة لسلسلة بطولاتها التي تقام في مختلف القارات من خلال الجولة الأولى لها في سيدني، والتي أقيمت فعالياتها اليوم السبت.

وأكد سعادة عبدالله على عتيق السبوسي سفير الدولة لدى أستراليا، الذي حضر فعاليات البطولة، أن النجاح الذي تحققه الإمارات عاما بعد عام في رياضة الجوجيتسو، واستقطابها نخبة أبطال العالم، يعود إلى الدعم اللامحدود والرعاية الكريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”.

وأشاد سعادته بالمشهد الذي ارتسم على البساط خلال المنافسات، ومشاركة المئات من البراعم والأطفال، مؤكدا أن هذا الإقبال الكبير على المشاركة في البطولة، يعكس الحرص الكبير من أستراليا على الاستثمار في هذه الفئة، التي تعتبر المخزون الاستراتيجي لمستقبل رياضة الجوجيتسو، بالإضافة لمنافسات الأساتذة.

وأوضح أنها ليست المرة الأولى التي يشهد فيها منافسات بطولة أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو بل سبق له حضور جولة لوس أنجلوس عدة مرات وأن رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو( AJP ) بقيادة سعادة عبد المنعم الهاشمي مستمرة في تقديم هذا القدر العالي من الاحترافية لنشر وتطوير اللعبة حول العالم باعتبار أبوظبي عاصمة الجوجيتسو العالمية وأكبر مطور للعبة في العالم.

وأشار إلى أن كل ما تقدمه الرابطة من جهود في سبيل نشر هذه الرياضة حول العالم وتأثيرها بشكل إيجابي على حياة الأفراد والمجتمعات أمر استثنائي يضع الإمارات في مقدمة الدول نجاحاً وتفوقاً على مختلف الأصعدة رياضياً وتسويقياً وتنظيمياً.

وبدأت جولة سيدني اليوم بنزالات مهرجان الجوجيتسو وسط حضور جماهيري غفير احتشد في المدرجات، لمتابعة منافسات مثيرة بين المواهب والبراعم على عدة أبسطة في صالة “كوايسنتر سيدني” في المتنزه الأولمبي.

وشارك في منافسات اليوم الأول من البطولة اللاعبون من فئة الأطفال والبراعم من جميع الأحزمة، واللاعبون من فئات الأشبال والناشئين والشباب من حملة الحزام الأبيض، ولاعبو الأساتذة من جميع الأحزمة من مختلف أنحاء العالم، والتي تألق فيها أبطال الإمارات بالعديد من الميداليات الملونة.

وعلى صعيد الدول، حلت أستراليا في المركز الأول برصيد 43600 نقطة، وتلتها البرازيل (40200 نقطة) والإمارات (17200 نقطة) .

وتصدرت أكاديمية “اس جي جي ايه” الأسترالية منافسات اليوم الأول برصيد 17200 نقطة متفوقة على أكاديمية “ليجاسي” التي حلت في المركز الثاني برصيد 14600 نقطة، وتبعتها في المركز الثالث أكاديمية “إيه أف ان تي” برصيد 12400 نقطة.

 

image

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock