اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

أجمل مذيعة فلسطينية في قناة العربية تتعرض لموقف محرج جداً.. لم يخبروها أن البث المباشر قد بدأ فقامت بعمل صادم والمخرج يتدخل ويوقف البث على الفور.. شاهد الفيديو

07 08 22 492744591

تعرضت مذيعة قناة العربية، الإعلامية الأردنية “منتهى الرمحي”، لموقف محرج أثناء إذاعة إحدى النشرات الإخبارية، ما أثار موجة من التعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي.

 

وظهرت منتهى الرميحي في الفيديو المتداول وهي تضحك بشكل هستيري في بداية نشرة الأخبار، ولم تستطع تمالك نفسها رغم محاولاتها، .

 

ومع قيام مخرج النشرة بمساعدتها في إطالة المشاهد المصورة، إلى أنها كانت تعود إلى نوبة الضحك، ما اضطرها في نهاية المطاف إلى إنهاء النشرة الإخبارية بعدما تأكد عدم قدرتها على ضبط الأمر.

 

وتساءل روّاد منصات التواصل عن السبب الذي جعل الرميحي تدخل بنوبة الضحك الهستيري، وما الذي كان يحدث أمامها في الإستديوا، وتسبب لها بذلك الضحك الهستيري.

 

واعتبر البعض الأمر «سقطة لا تغتفر» خصوصا أن الإعلامية منتهى الرميحي تعد من أبرز المذيعات في الوطن العربي، بينما قال آخرون أن ما حدث شيئاً عادياً، ولا يستحق كل هذه الضجة.

 

من هي منتهى الرميحي؟

منتهى الرميحي هي إعلامية أردنية من أصول فلسطينية، ولدت في 15 مايو 1967، بمنطقة الأشرفية بالعاصمة عمان، ودرست في مدرسة حي الأرمن وحليمة السعدية بجبل الأشرفية، وحصلة على شهادة بكالوريوس في الأدب الإنجليزي من الجامعة الأردنية وماجستير في العلوم السياسية.مشوارها المهني.

 

بدأت منتهى الرميحي مشوارها المهني بالتمثيل في المسرح المدرسي ومسرح الجامعة، وحصلت على جوائز على مستوى المملكة،

 

وشاهدت إعلانا بالجريدة يطلبون فيه مذيعات وإعلاميين بالتلفزيون، وتقدمت بطلب، وكان عمرها لا يتجاوز التاسعة عشرة لكنها رُفضت بداية الأمر لأنها كانت صغيرة في السنة الأولى بالجامعة. 

وعندما وصلت منتهى الرميحي إلى السنة الثالثة بالجامعة تقدمت مرة أخرى وخضعت للامتحانات المختلفة التي كانت تؤهل للتعيين،

 

وبدأت بالعمل مذيعة أخبار في التلفزيون الأردني، وبدأت بتقديم نشرات أخبار العاشرة، ثم تحولت لتقدم يسعد صباحك عام 1991 لمدة ثلاث سنوات مع المخرجة فكتوريا عميش.

وفي عام 1996 انتقلت منتهى الرميحي إلى قناة الجزيرة الفضائية وقدمت برنامج «حصاد اليوم» و«للنساء فقط» لمدة ثلاث سنوات. 

 

وفي عام 2003، انتقلت إلى قناة العربية ، وقدمت برامج مختلفة هي «بالمرصاد» و«حوار العرب» و«بانوراما».

 

في عام 2017، تم تعيين منتهى الرميحي نائب رئيس مؤسسة التنمية والتعليم الفعالة في بلجيكا والمتحدثة في قمة المعرفة بدورته الرابعة عام 2017. حياتها الأسرية.

 

تزوجت منتهى الرميحي للمرة الأولى من الضابط «ذيب أبو دلو»، ورزقت منه بثلاث بنات (هديل وديمة ودانة) وابن وحيد زيد (توفي غرقاً بالمسبح في قطر)، لكنها انفصلت عنه إثر خلافات، ثم تزوجت بعدها من الكاتب «عامر طهبوب» و انفصلا في أكتوبر 20الأسرية 

 

 

المصدر

عام 2011 شهد تطورات تقنية ملحوظة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والاتصالات وما بينهما. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنين. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich: عام 2011 كان عامًا مهمًا بالنسبة لصناعة الهواتف الذكية. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich، وهو الإصدار الذي شهد تحسينات كبيرة في واجهة المستخدم والأداء. هذا النظام أسهم في توسيع نصيب سوق Android في سوق الهواتف الذكية وجعل الهواتف الذكية تصبح جزءًا أساسيًا من حياة الناس. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار العديد من الهواتف الذكية الرائدة في هذا العام، مثل Samsung Galaxy S2 وiPhone 4S، التي قدمت تحسينات كبيرة في الأداء والكاميرا وميزات الاتصال.

### 2. الحوسبة السحابية: عام 2011 شهد توسعًا كبيرًا في مجال الحوسبة السحابية. بدأت الشركات تقديم خدمات الحوسبة السحابية بشكل أوسع وأكثر تواجدًا في السوق. خدمات مثل Amazon Web Services (AWS) وMicrosoft Azure وGoogle Cloud Platform أصبحت أكثر إمكانية وتوافرًا للشركات والمطورين. الحوسبة السحابية غيرت كيفية تخزين ومشاركة البيانات وتشغيل التطبيقات على الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى موارد الحاسوب وقاعدة البيانات والتخزين عبر الإنترنت بسهولة وبتكلفة أقل، مما سهل على الشركات تطوير تطبيقاتها وتوفير خدماتها على نطاق واسع. ### 3. التلفزيونات ثلاثية الأبعاد (3D TV): في عام 2011، تم تقديم التلفزيونات ثلاثية الأبعاد بشكل أكبر إلى الأسواق العالمية. كانت هذه التلفزيونات تستخدم تقنيات متقدمة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد تعزز من تجربة مشاهدة المحتوى التلفزيوني.

ومع ذلك، لم تحقق هذه التقنية نجاحًا مذهلاً كما كان متوقعًا بسبب عدم توفر محتوى كافي ثلاثي الأبعاد وبسبب النظارات المطلوبة لمشاهدة التلفزيون بوجودية كاملة. بعد عدة سنوات، تم التخلي تدريجيًا عن تلك التلفزيونات ثلاثية الأبعاد. ### 4. تقنية NFC (Near Field Communication): عام 2011 كان عامًا هامًا لتقنية الاتصال قريب المدى (NFC). هذه التقنية تسمح بالاتصال السريع بين الأجهزة المتوافقة عند تواجدها بالقرب من بعضها البعض. تم تضمين تقنية NFC في الهواتف الذكية والبطاقات الائتمانية وأجهزة الدفع. لقد أتاحت تقنية NFC ميزات مثل الدفع الإلكتروني بواسطة الهاتف المحمول ومشاركة المعلومات بين الأجهزة بسهولة. تطورت هذه التقنية وأصبحت أحد أساسيات التجارة الإلكترونية والتواصل السريع بين الأجهزة.

### 5. تقنية 4G LTE: عام 2011 كان شاهدًا على انتشار تقنية الجيل الرابع للاتصالات المتنقلة (4G LTE) بشكل واسع. هذه التقنية قدمت سرعات إنترنت أسرع بكثير من الجيل السابق (3G)، مما سمح بتصفح الويب وتنزيل الملفات ومشاهدة الفيديو بسرعة فائقة على الهواتف الذكية وأجهزة الإنترنت المحمولة.

تأثرت العديد من الصناعات بفضل تقنية 4G LTE، بما في ذلك تطبيقات الألعاب عبر الإنترنت وخدمات البث المباشر وتطبيقات المشاركة الاجتماعية. تمثلت هذه التقنية في قاعدة تطوير تكنولوجيات الجيل الخامس (5G) التي بدأت في الانتشار في السنوات اللاحقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): عام 2011، بدأت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في الظهور بقوة. أصبح بإمكان الأفراد استخدام تطبيقات الواقع المعزز على هواتفهم الذكية لإضافة عناصر رقمية إلى البيئة المحيطة بهم. في الوقت نفسه، بدأت النظارات والأجهزة الافتراضية في تطوير تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية.

### 7. تطور محركات البحث وخوارزميات التصنيف: في عالم البحث على الإنترنت، شهدنا تحسينات هائلة في محركات البحث وخوارزميات التصنيف في عام 2011. توسعت خدمة Google في مجال البحث الصوتي وتوفير النتائج الشخصية. كما قدمت Bing من Microsoft ميزات جديدة لتحسين تجربة البحث. ### 8. الاستخدام المتزايد للوسائط الاجتماعية: شهد عام 2011 استمرار تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مع توسع شبكات التواصل مثل Facebook وTwitter وLinkedIn. أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا مهمًا من حياة الناس ووسيلة رئيسية للتواصل والمشاركة الاجتماعية على الإنترنت.

### 9. تطبيقات الطلبات الجوالة: ظهرت تطبيقات الطلبات الجوالة بشكل كبير في عام 2011، مما سهل على الناس طلب الطعام والسفر والتسوق والخدمات الأخرى من خلال هواتفهم الذكية. توسعت خدمات مثل Uber وLyft في توفير خدمات النقل عبر التطبيقات، مما غيَّر كيفية التنقل في المدن. ### 10. تطوير الطاقة الشمسية والطاقة البيئية: عام 2011 شهد تطويرًا ملحوظًا في مجال الطاقة الشمسية والطاقة البيئية. زادت كفاءة الخلايا الشمسية وتراجعت تكلفتها، مما أسهم في تعزيز استخدام الطاقة الشمسية كمصدر نظيف للطاقة.

بالإضافة إلى ذلك، زاد الاهتمام بالطاقة البيئية والمستدامة، وتم تطوير تكنولوجيات جديدة مثل مركبات الهجين والكهربائية ونظم تخزين الطاقة البيئية. ### اختتام: عام 2011 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهد تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات، مما أسهم في تغيير حياتنا وشكل طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. هذه التقنيات والابتكارات لم تكن مهمة فقط في عام 2011، بل أثرت بشكل كبير على توجهات التطور التقني في السنوات اللاحقة، وساهمت في تشكيل عصر الاتصال والمعلومات الحديث.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock