اخر الاخبارمعلومات عامة

أحمد بن محمد رئيساً لدورة الألعاب الخليجية للشباب في الإمارات 2023

 أكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي ، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية أهمية المرحلة المقبلة في مسيرة الحركة الأولمبية وما تتضمنه من مشاركات كبرى باسم الوطن على جميع الأصعدة التي يبرز فيها دور الرياضيين في تمثيل دولة الإمارات وتقديم أفضل المستويات في ميادين التنافس لتحقيق الميداليات الملونة والمراكز المتقدمة.

ورحّب سموه بمجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية؛ مشيراً إلى أهمية ترتيب الأولويات والتعاون المشترك بين أعضاء المجلس الإدارة، وما يشكله ذلك من ضرورة للارتقاء بمكونات الحركة الأولمبية من خلال تبنى الأفكار وتطبيق الممارسات المعاصرة في مجالات التخطيط والإعداد الفني والبدني والجوانب التنظيمية والإدارية؛ بالتنسيق مع الشركاء من مختلف الجهات الوطنية المعنية.

وأعرب سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم عن اعتزازه بتولي رئاسة دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها دولة الإمارات هذا العام، ودعا إلى تضافر الجهود كافة من أجل إخراج الحدث في أفضل صورة ممكنة وبما يرقى إلى مكانة دولة الإمارات وتاريخها الكبير في تنظيم الفعاليات الكبرى.

 جاء ذلك خلال الاجتماع الأول لمجلس الإدارة المنتخب للجنة الأولمبية الوطنية للفترة “2021 – 2024” الذي ترأسه سموه اليوم “الخميس” في دبي بحضور أعضاء مجلس إدارة اللجنة.

شهد الاجتماع اعتماد العديد من القرارات المهمة سواءً على صعيد تسمية المناصب الإدارية الجديدة للجنة أو فيما يتعلق بالمشاركات الخارجية المختلفة للوفود الرياضية الوطنية.. إلى جانب توزيع المناصب الإدارية للجنة الأولمبية الوطنية وفقاً لأحكام النظام الأساسي للجنة الأولمبية، حيث سيكون الشيخ راشد بن حميد النعيمي، ومعالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي نائبين لسمو رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، فيما تم تسمية سعادة فارس المطوع أميناً عاماً للجنة الأولمبية.

واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية تسمية معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي رئيساً للمكتب التنفيذي للجنة وعضوية كل من سعادة فارس المطوع، ومحمد بن درويش المدير التنفيذي للجنة الأولمبية بالمكتب التنفيذي، على أن يقوم الأمين العام بالتنسيق مع أعضاء مجلس الإدارة مع رفع تقرير لسمو الرئيس لتسمية الأعضاء الثلاثة المتبقين وفقاً لأحكام النظام الأساسي للجنة الأولمبية الوطنية.

 واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية كذلك تشكيل الوفد الرسمي لدولة الإمارات في فعاليات النسخة التاسعة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيساً للوفد، والتي تستضيفها مدينة هانغتشو الصينية خلال الفترة 23 سبتمبر الجاري و8 أكتوبر المقبل بمشاركة 12 ألف رياضي من 45 دولة آسيوية، إذ تشارك فيها الإمارات ممثلة في اللجنة الأولمبية الوطنية بـ140 رياضياً بواقع 102 رياضي و38 رياضية يشاركون في 20 لعبة فردية وجماعية.

كما سيتولى الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئاسة اللجنة العليا لدورة الألعاب الخليجية للشباب، مع تسمية سعادة فارس المطوع رئيساً للجنة المنظمة مديراً للدورة.

واستعرض مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الموعد المقترح لإقامة الدورة خلال شهر ديسمبر المقبل الذي تم إرساله إلى الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية لتعميمه على اللجان الأولمبية الخليجية للاعتماد.

واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية أيضا تقرير لجنة الانتخابات للجنة الأولمبية والذي تتضمن جميع المراحل الإجرائية للعملية الانتخابية، بداية من الإعلان عن فتح باب الترشح وحتى إعلان النتائج النهائية لمجلس الإدارة المنتخب.

من جانبه أعرب الشيخ راشد بن حميد النعيمي عن اعتزازه بثقة مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية وتكليفه بمهام المنصب الجديد والمسؤولية الوطنية السامية التي تتضاعف لتقديم الأفضل في ظل الطموحات والآمال المعقودة على أبناء الإمارات خلال مشاركاتهم وتمثيلهم للوطن في جميع المحافل بما يتطلب المزيد من التنسيق والعمل مع جميع الأعضاء لتطبيق رؤية سمو رئيس اللجنة الأولمبية، والمضي قدماً نحو تفعيل الشراكات البناءة واستثمار فرصة وجود ممثل للجنة الرياضيين ضمن أعضاء مجلس إدارة اللجنة؛ لمتابعة مقترحات الرياضيين بصفة دائمة وفتح قنوات تواصل مستمرة معهم للوقوف على تجاربهم والاستفادة من خبراتهم، بما يعود بالفائدة المرجوة على الرياضة في دولة الإمارات بشكل عام.

وعبّر معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي عن شكره وتقديره لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية برئاسة سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، مشيداً بحرص جميع الأعضاء على تعزيز مسيرة اللجنة واستعدادهم للتكاتف والتعاون وإعداد التصورات التي تعيّن الرياضيين في جميع الألعاب الرياضية على مواصلة العطاء واستدامة الإنجازات في مسيرة تمثيل الوطن والتعبير عن الفخر والانتماء إليه؛ بتحقيق الأرقام والنتائج المشرفة في مختلف المشاركات.

أحمد بن محمد رئيساً لدورة الألعاب الخليجية للشباب في الإمارات 2023

المصدر

في عام 2016، شهدنا تقدمًا ملحوظًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على حياتنا اليومية وأسهمت في تحسين الطريقة التي نعيش ونتفاعل فيها مع العالم من حولنا. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2016 وأثرت على حياتنا بشكل كبير. ### 1. الهواتف الذكية والجوالات: عام 2016 شهد إطلاق هواتف ذكية جديدة وتحديثات للهواتف القائمة بتقنيات مبتكرة. أطلقت Apple iPhone 7 وiPhone 7 Plus مع تحسينات في الأداء والكاميرا ومقاومة الماء. كما قامت Samsung بإطلاق Galaxy S7 وS7 Edge مع شاشات منحنية وأداء قوي.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): تم تطوير تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز بشكل كبير في عام 2016. قدمت شركات مثل Oculus وHTC وSony أنظمة VR جديدة ونظارات متقدمة تمكن المستخدمين من الانغماس في عوالم افتراضية. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق لعبة Pokemon Go التي أسهمت في زيادة الاهتمام بتقنيات الواقع المعزز. ### 3. الحوسبة السحابية والتخزين عبر الإنترنت: تواصلت خدمات الحوسبة السحابية في التطور في عام 2016، مما جعل من السهل تخزين البيانات والملفات على الإنترنت ومشاركتها بسهولة. شهدنا زيادة في سعات التخزين وتقديم خدمات متقدمة مثل التعاون على الوثائق والمشاركة عبر الإنترنت.

### 4. الشبكات الاجتماعية ووسائل التواصل الاجتماعي: استمرت شبكات التواصل الاجتماعي في النمو والتطور في عام 2016. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram لتقديم ميزات جديدة وأدوات تفاعلية تمكن المستخدمين من مشاركة المحتوى والتواصل بشكل أفضل. ### 5. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد اهتمام العالم بالتكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة في عام 2016. تم تطوير تكنولوجيا أكثر كفاءة للاستفادة من الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 6. الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي (Machine Learning): ازدادت التقنيات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي أهمية في عام 2016. تم تطوير الأنظمة والتطبيقات التي تستند إلى هذه التقنيات لأغراض مثل الترجمة الآلية، وتحليل البيانات الكبيرة، والتعرف على الصور والصوت. ### 7. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2016. تم تطوير الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما شهدنا تقدمًا في مجالات التعرف على الوجوه والأتمتة الذكية.

### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): استمرت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2016، حيث توسع استخدامها في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد.

### 9. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2016. تطورت أساليب الهجمات السيبرانية وزادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية. ### 10. التكنولوجيا الطبية: شهد عام 2016 تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تم تطوير أجهزة وتقنيات جديدة لتحسين التشخيص والعلاج الطبي. زادت استخدامات الروبوتات في الجراحة وتطوير أجهزة مثل مراقبة الصحة الذكية وأجهزة القياس الطبية. ### اختتام: إن عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الهواتف الذكية إلى تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock