اخر الاخبارمعلومات عامة

أرتيتا يقلل من قراره المفاجئ بتغيير حارس أرسنال

 قلل ميكل أرتيتا مدرب أرسنال من أهمية قراره المفاجئ بإبعاد حارس منتخب إنجلترا آرون رامسديل للدفع بديفيد رايا خلال الفوز 1-صفر على إيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أمس الأحد.

وشارك الإسباني رايا، المعار من برنتفورد، أساسيا في جوديسون بارك ولم يتعرض لاختبارات في ظل هيمنة أرسنال على اللقاء.

ولم يتجنب أرتيتا الضجة حول قرار خروج رامسديل من القائمة الأساسية بعد أن شارك في كل المباريات 38 بالدوري في الموسم الماضي لكنه قال إن القرار لا يخفي شيئا ولا يختلف عن بقية قراراته الخاصة بالتشكيلة.

وأبلغ المدرب الإسباني الصحفيين “نفس الشيء يتعلق باختيار فابيو (فييرا) للعب هنا أو إيدي (نكيتياه) بدلا من جابرييل جيسوس، لم أتلق أي سؤال عن عدم البدء بجابرييل جيسوس رغم أنه فاز بألقاب أكثر من الجميع هنا وحتى أنا”.

وأضاف “لا يمكنني أن أحظى بلاعبين بهذه الجودة في مركز واحد دون الاعتماد عليهما، ديفيد يتمتع بقدرات هائلة مثل آرون وكارل، لكن يجب أن نستغلهم”.

وأشار إلى أنه أراد تغيير الحارس في مناسبتين سابقتين وسط مباراة خلال قيادته لأرسنال لأسباب فنية لكنه قرر عدم فعل ذلك لغرابة الموقف.

وتابع “ليست لدي الشجاعة لفعل ذلك، لكن يمكنني إخراج جناح أو مهاجم أو لاعب وسط مدافع أو استبدال خمسة لاعبين والتمسك بالنتيجة.

“لماذا لا نغير الحارس؟ لدينا كل الإمكانات المطلوبة في حارس آخر لفعل شيء ما في وقت معين ولتغيير حالة.

“شعوري الآن أن كل لاعب مندمج في منظومة الفريق ويجب أن يلعب الجميع بغض النظر عن المسابقة”.

والسؤال الأهم الآن إن كان رايا سيشارك أم لا في أسبوع محوري لأرسنال حيث يواجه أيندهوفن في دوري أبطال أوروبا ثم يخوض قمة شمال لندن أمام توتنهام هوتسبير.

وعن رد فعل رامسديل أجاب أرتيتا “نفس رد فعل جابرييل جيسوس أو كاي هافرتس أو تاكيهيرو تومياسو، يشارك 11 لاعبا، ليس عشرة لاعبين إضافة إلى واحد، أو تسعة لاعبين”. 

أرتيتا يقلل من قراره المفاجئ بتغيير حارس أرسنال

المصدر

عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.

4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.

6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock