اخر الاخبارالمال والاعمال

«أوبن إيه آي» تنشئ فريقاً لتحديد مخاطر الذكاء الاصطناعي ومنعها

أنشأت شركة «أوبن إيه آي» فريقاً مخصصاً لتحديد المخاطر المتعلقة بالذكاء الاصطناعي ومنعها، ما قد يؤدي إلى تعليق إطلاق نموذج للذكاء الاصطناعي إذا اعتُبر خطراً للغاية.

ويأتي هذا الإعلان بعد شهر من إقالة مبتكر واجهة المحادثة «تشات جي بي تي» سام ألتمان، الذي أعيد إلى منصبه بعد بضعة أيام.

وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن أعضاء في مجلس الإدارة أخذوا على ألتمان تفضيله التطوير السريع لـ«أوبن إيه آي» حتى لو كان ذلك على حساب انتهاكات محتملة قد يتحمل مسؤوليتها الذكاء الاصطناعي.

وسيقود فريق الاستعداد الباحث في علوم الكمبيوتر ألكسندر مادري، وهو في إجازة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (إم آي تي)، حيث يعمل أستاذاً، بحسب رسالة نشرها الأكاديمي الاثنين على منصة إكس (تويتر سابقاً).

وستهتم هذه المجموعة الجديدة بشكل أساسي بما يسمى بالنماذج «الطليعية» (frontier models)، التي تُطور حالياً وتتفوق بقدراتها على البرامج الأكثر تقدماً في مجال الذكاء الاصطناعي.

وقال مسؤولو «أوبن إيه آي» في الوثيقة «نعتقد أن الدراسة العلمية لمخاطر الكوارث الناشئة عن الذكاء الاصطناعي غير كافية على الإطلاق»، معتبرين أن إنشاء إطار عمل من شأنه أن «يساعد في سد هذه الفجوة».

وسيعمد الفريق إلى تقويم كل نموذج جديد وتحديد مستوى المخاطر الناجمة عنه في أربع فئات رئيسية.

ويتعلق الأول بالأمن السيبراني وقدرة النموذج على تنفيذ هجمات معلوماتية واسعة النطاق.

أما الثاني فسيقيس ميل البرنامج للمساعدة في إنشاء خليط كيميائي، أو كائن حي (مثل فيروس) أو سلاح نووي، وجميع العناصر من المحتمل أن تكون ضارة بالبشر.

وتتعلق الفئة الثالثة بقدرة النموذج على الإقناع، أي إلى أي مدى يمكن أن يؤثر على السلوك البشري.

وترتبط الفئة الأخيرة من المخاطر بالاستقلالية المحتملة للنموذج، أي تحديد ما إذا كان يمكنه أن يفلت من سيطرة المبرمجين الذين أنشأوه.

وبمجرد تحديد المخاطر، ستُقدّم إلى المجموعة الاستشارية للسلامة، وهو كيان جديد سيرفع توصيات إلى سام ألتمان أو أي شخص يعيّنه.

وسيقرر رئيس «أوبن إيه آي» بعد ذلك التعديلات الممكنة التي ستُجرى على النموذج لتقليل المخاطر المرتبطة به.

وسيُبقى مجلس الإدارة على اطلاع وبإمكانه أن يبطل قراراً صادراً عن الإدارة. وهذا هو الضمان الممنوح للمديرين، بعد الفصول المثيرة لمغادرة سام ألتمان المؤقتة التي أثارت انتقادات شككت بمشروعية مجلس الإدارة.

«أوبن إيه آي» تنشئ فريقاً لتحديد مخاطر الذكاء الاصطناعي ومنعها

المصدر

عام 2023 يعد عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما وعشاق أفلام الأكشن، حيث تم تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام المميزة والمشوقة في هذا النوع من الأفلام. تأتي هذه الأفلام بقصص ومغامرات مثيرة ومشاهد حماسية تأسر الجماهير وتجعلها تشعر بالإثارة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2023. 1. Avatar 2: بعد أكثر من عقد من الزمن من صدور الجزء الأول، يعود العالم السينمائي جيمس كاميرون بجزء ثانٍ من سلسلة أفاتار. يتوقع أن يكون الفيلم مليء بالمغامرات والعناصر البيئية والعلمية الرائعة التي عرفت بها السلسلة.

2. Top Gun: Maverick: بعد طول انتظار، يعود توم كروز في دور مافريك في هذا الجزء المرتقب من توب غان. يعكس الفيلم الحماس والتحدي الذي يميز سلسلة أفلام توب غان. 3. Black Panther: Wakanda Forever: يأتي هذا الفيلم كتكملة للجزء الأول من بلاك بانثر بعد وفاة الممثل تشادويك بوزمان. من المتوقع أن يستكمل الفيلم قصة واكاندا ويقدم مشاهد أكشن رائعة.

4. Jurassic World: Dominion: يستكمل هذا الفيلم سلسلة جوراسيك بارك ويعرض مغامرة جديدة مع الديناصورات. يمزج الفيلم بين الخيال العلمي والأكشن بشكل مثير. 5. The Flash: يعود باري آلان (المعروف بـالفلاش) في هذا الفيلم الذي يستكشف تحولات جديدة في قواه. من المتوقع أن يجمع الفيلم بين العناصر الخيالية والأكشن بشكل رائع. على الرغم من تحديات استمرار جائحة كوفيد-19 وتأثيرها على صناعة السينما، إلا أن عام 2023 قدم مجموعة رائعة من أفلام الأكشن التي نجحت في إمتاع الجماهير وجعلتهم يشعرون بالإثارة. تجمع هذه الأفلام بين التصوير الرائع والتأثيرات البصرية المذهلة والقصص المشوقة، مما يجعلها مرتقبة بشكل كبير. ستظل هذه الأفلام في ذاكرة عشاق الأكشن وعشاق السينما لسنوات قادمة، حيث أضافت قيمة كبيرة لعالم السينما في عام 2023 وجعلته عامًا لا يُنسى بالفعل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock