«إتش إس بي سي» يعيّن رئيساً إقليمياً لإدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية لأوروبا والشرق الأوسط
أعلن بنك «إتش إس بي سي» تعيين دينيش شارما كرئيس إقليمي لإدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وذلك اعتباراً من 1 سبتمبر، بعد الحصول على الموافقات اللازمة من قبل الجهات التنظيمية.
وانضم دينيش آتياً من مجموعة سيتي بنك، حيث كان يشغل منصب الرئيس التنفيذي للخدمات المصرفية للأفراد لمنطقة الشرق الأوسط. وسيبقى مقر عمله في الإمارات العربية المتحدة، وسيعمل خلال المرحلة القادمة على قيادة نمو بنك HSBC في مجال أعمال إدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا وأوروبا، مع التركيز بشكل واضح على زيادة قاعدة العملاء من ذوي الثروات العالية وقيادة التحول الرقمي.
قال نونو ماتوس، الرئيس التنفيذي لأعمال إدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية: «المعرفة الواسعة والخبرة القيمة التي يتمتع بها دينيش في هذا القطاع من الأعمال في منطقة الشرق الأوسط، بعد أن قاد أعمال مجموعة سيتي في مجال إدارة الخدمات المصرفية للأفراد في المنطقة منذ عام 2014، ستكون هامة للغاية في تعزيز قدرتنا على النمو في هذا المجال من الأعمال في المنطقة. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأهنئه على تعيينه، بينما نتطلع قدماً إلى تعزيز مكانتنا كبنك دولي رائد في مجال إدارة الثروات في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا. وأود أن أتقدم بالشكر الجزيل إلى تايلان توران على قيادته المؤقتة لأعمال إدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا خلال العام الماضي، والتي قام بتولي مهامها إلى جانب دوره المستمر كرئيس المجموعة للخدمات المصرفية للأفراد والاستراتيجية لإدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية».
وقال ستيفن موس، الرئيس التنفيذي الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا: «تعتبر منطقة الشرق الأوسط مهمة جداً بالنسبة لأعمالنا المصرفية الخاصة لإدارة الثروات والخدمات المصرفية الشخصية. وتعتبر الإمارات، على وجه الخصوص، مركزاً عالمياً متزايد النمو في مجال إدارة الثروات الدولية، وموقعاً رئيسياً للعملاء الذين يطلبون الحصول على الحلول الرقمية المتطورة لإدارة الثروات، ومكاناً نخصص فيه المزيد من مواردنا لتعزيز إمكانات وقدرات فرقنا العاملة في أقسام خدمة العملاء. ونتطلع إلى قيادة دينيش للفريق في منطقة الشرق الأوسط لتوسيع أعمالنا».
عام 2022 كان عامًا مميزًا في عالم السينما، حيث تم تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. شهد هذا العام عددًا من الأفلام التي استفادت من تقنيات متقدمة وقصص معقدة لاستكشاف مختلف جوانب الإنسانية والعواطف. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2022. 1. The Power of the Dog: من إخراج جين كامبيون، يروي هذا الفيلم قصة رجل غامض في الغرب الأمريكي وعلاقته المعقدة مع أخيه وزوجته. الفيلم مليء بالتوتر والغموض والأداءات الرائعة.
2. Dune: Part Two: هذا الفيلم هو الجزء الثاني من فيلم Dune الذي صدر في 2021. يستكمل الجزء الثاني قصة صراع عائلات من أجل السيطرة على كوكب صحراوي بتصويره الرائع ومؤثراته البصرية. 3. Don't Worry Darling: من إخراج أوليفيا وايلد، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تكتشف أسرارًا مظلمة حول زوجها. الفيلم يمزج بين الدراما والغموض بأسلوب مثير ومبتكر.
4. Bardo: هذا الفيلم يتناول قصة رجل يعيش في حيازة الموت بينما يستعيد ذكريات حياته. يستخدم الفيلم أسلوبًا تصويريًا فريدًا لاستكشاف مفهوم الحياة والموت. 5. The Whale: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية معروفة ويروي قصة رجل يعيش معاناة جسدية وعاطفية، ويحاول إصلاح علاقته مع ابنته. الفيلم يتعمق في مواضيع العائلة والتوبة. 6. Amsterdam: يستعرض هذا الفيلم قصة حب معقدة بين طبيب ومريضته في أمستردام. يتناول الفيلم مفاهيم الحب والعلاقات الإنسانية بشكل عاطفي ومعقد.
7. A Journal for Jordan: من إخراج دينزل واشنطن، يروي هذا الفيلم قصة رسائل أب يكتبها لابنه الرضيع قبل وفاته في الحرب. الفيلم يلقي الضوء على قوة الحب والذكريات. عام 2022 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي ألهمت الجماهير وجذبت الانتباه بقصصها المعقدة والأداءات الرائعة. تميزت هذه الأفلام بجمال تصويرها واستخدامها لتقنيات متقدمة في السينما، وقدمت أعمالًا فنية استثنائية تعبر عن مختلف جوانب الإنسانية والعواطف. بالإضافة إلى ذلك، تميز عام 2022 بتقديم أفلام درامية تعبر عن تنوع الأساليب السينمائية وتعمق القصص، مما يجعله عامًا ل
