إطلاق «أبر هاوس» في أبراج بحيرات جميرا بـ 715 مليون درهم
احتفلت «إلينغتون العقارية» ومركز دبي للسلع المتعددة بوضع حجر الأساس لمشروع «أبر هاوس» السكني الجديد في منطقة أبراج بحيرات جميرا، المجتمع متعدد الاستخدامات والأرقى في دبي.
تبلغ القيمة الإنشائية لـ«أبر هاوس» 715 مليون درهم، وهو أول مشروع سكني لشركة «إلينغتون العقارية» في أبراج بحيرات جميرا، وسيعزز الجاذبية المتنامية للمجتمع وجهة استثنائية للترفيه والضيافة والسكن، وسيضم المشروع 754 وحدة سكنية، تتنوع بين استوديوهات أنيقة، وشقق مؤلفة من غرفة نوم واحدة أو غرفتين أو ثلاث غرف نوم، وجميعها تتمتع بإطلالات خلابة على جزر جميرا والأفق الساحر لدبي مارينا، ومن المقرر اكتماله بحلول بداية عام 2026.
وقال أحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: «يسرنا التعاون مع «إلينغتون العقارية» في تطوير أول مشروع للشركة في منطقة أبراج بحيرات جميرا، ذلك أن تصاميمها الاستثنائية ومرافقها عالية الجودة تشكل الإضافة الأمثل لدعم أنماط حياة المقيمين في هذا المجتمع، ونواصل العمل لتعزيز مكانة منطقة أبراج بحيرات جميرا مجتمعاً عالمي المستوى، يثري حياة المقيمين والزائرين على حد سواء».
وقال جوزيف توماس، الشريك المؤسس لشركة «إلينغتون العقارية»: «يعد هذا المشروع انطلاقة مهمة في شراكتنا مع مركز دبي للسلع المتعددة، وسنحرص معاً على تسليمه وفقاً لأعلى معايير الجودة، بما يرسخ مكانة أبراج بحيرات جميرا مجتمعاً رائداً متعدد الاستخدامات، يحقق الازدهار لقطانيه والزوار على حد سواء، ونحن متحمسون لتطوير مشروعنا الأول في أبراج بحيرات جميرا، وسنواصل البحث عن مواقع متميزة لمشاريعنا الأخرى مع توسعنا في جميع أنحاء الإمارة».
وسيحظى السكان بطيف استثنائي من المرافق ووسائل الراحة، التي تشمل مسبحاً ذا إطلالة خلابة بطول 37 متراً، واستديو للياقة البدنية، ونادياً صحياً مزوداً بجدار تسلق، فضلاً عن استوديو مخصص لليوغا، ومرفق للسبا، بالإضافة إلى ملاعب للبادل وكرة السلة، وسيحتضن المشروع السكني أيضاً صالة سينما، ونادياً اجتماعياً للسكان، وردهة للتسجيلات الموسيقية، وغرفة بودكاست، ومنتزه تزلج داخلي، ومنطقة لعب للحيوانات الأليفة، ومنطقة ألعاب مائية، وأخرى للعب مخصصتين للأطفال، ومنطقة شواء خارجية، وغيرها الكثير.
وتمتلك «إلينغتون العقارية» محفظة متنامية من المشاريع السكنية الحائزة الجوائز في دبي، ومن بين المشاريع الأخرى الرائدة للشركة: إلينغتون بيتش هاوس؛ وأوشن هاوس في نخلة جميرا؛ ومجمع ذا كي سايد في الخليج التجاري؛ و«دي تي 1» في وسط مدينة دبي؛ وإلينغتون هاوس في دبي هيلز استيت؛ وبلغرافيا 1، وبلغرافيا 2؛ وبلغرافيا سكوير؛ وبلغرافيا هايتس 1؛ وإيتون بليس؛ وسومرست ميوز؛ هارينجتون هاوس وتقع جميعها في قرية جميرا الدائرية، إضافة إلى ويلتون تيراسز؛ وويلتون بارك ريزيدنسز.
عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وتعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2017. 1. Three Billboards Outside Ebbing, Missouri: من إخراج مارتن مكدونا، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تقوم بتأجير ثلاث لوحات إعلانية للضغط على الشرطة لحل جريمة قتل ابنتها. تألقت فرانسيس مكدورمان في دور البطولة وحصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.
2. Call Me by Your Name: يروي هذا الفيلم قصة حب صيفي بين شاب وضيفه الشاب في إيطاليا. تم تصوير الفيلم بشكل رائع وأداء رائع من طرف تيموثي شالاميه وأرمي هامر. 3. Dunkirk: من إخراج كريستوفر نولان، يعكس هذا الفيلم تجربة إجلاء القوات البريطانية من شاطئ دونكيرك خلال الحرب العالمية الثانية. الفيلم يبني توترًا مذهلاً ويعرض تجربة الحرب بشكل مختلف.
4. The Shape of Water: يستند هذا الفيلم إلى قصة حب غير تقليدية بين امرأة صامتة وكائن بحري غريب. حصل الفيلم على العديد من جوائز الأوسكار، منها جائزة أفضل فيلم. 5. Lady Bird: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة مراهقة تسعى للتحضير للجامعة وتواجه تحديات النضوج وعلاقتها مع والدتها. الفيلم يتناول موضوعات الهوية والعائلة بشكل مؤثر. 6. The Florida Project: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة صغيرة تعيش في أحد الفنادق الرخيصة في فلوريدا مع والدتها. يعرض الفيلم واقعًا صعبًا بأسلوب مؤثر.
7. The Post: من إخراج ستيفن سبيلبيرج، يروي هذا الفيلم قصة الصحفيين الذين قاموا بنشر أوراق البنتاغون السرية. الفيلم يسلط الضوء على دور الصحافة في كشف الحقائق. عام 2017 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.
