فن وترفيه

اتجاه الرسوم المتحركة! إعادة تعريف واجهة التطبيق

السبب الرئيسي لمطوري التطبيقات في رعاية التقنيات باستمرار لدمج تأثيرات الرسوم المتحركة الرائعة في التطبيقات هو كبح انتباه العملاء. أي شيء غير ثابت ويتحرك بطريقة مثيرة للاهتمام سيجذب بالتأكيد انتباهًا أكثر من مجرد صورة رسومية بسيطة. جزء ممل بعض الشيء في التطوير ، لا يتجنب المطورون أبدًا مفهوم الرسوم المتحركة بسبب التجربة الجذابة التي يمكنهم تقديمها للمستخدمين.

في حين أن هناك العديد من الطرق لتنغمس في الرسوم المتحركة في واجهة مستخدم التطبيق وهذا هو الشغل الشاغل للمطورين ، فقد أوضحنا هنا كيف أن تضمين الرسوم المتحركة سيعيد تعريف واجهة تطبيقك ويجعلها أكثر متعة في الاستخدام.

يجعل واجهة التطبيق الخاصة بك شيئًا حيويًا

باستخدام الرسوم المتحركة ، يحصل المستخدمون على تجربة مفعمة بالمرح ومليئة بالحيوية أثناء التنزه عبر التطبيق. حتى عندما تصل المرحلة حيث يجب تحميل بعض البيانات من الخادم وليس لدى المستخدمين ما يفعلونه ، هناك أشياء تتحرك في الخلفية. وهذا يؤكد أنهم ليسوا في وضع مسدود ، لكن العملية مستمرة.

بالنسبة للمستخدمين ، لم يعد انتظار إحدى الوظائف مزعجًا

بغض النظر عما يقدمه تطبيقك أو مدى حماسته ، يكره معظم الناس فكرة الانتظار لفترة طويلة حتى تظهر الصفحة. علاوة على ذلك ، فإن ذلك يعطي نظرة مجمدة للتطبيق أثناء تحميل الصفحة ويجعل المستخدمين ينفد صبرهم. استخدام بعض الرسوم المتحركة الجذابة ، مثل القرص الدوار أو الشريط ثلاثي الأبعاد أو الساعة الرملية. على الرغم من وقت الانتظار عند منعطف التطبيق ، فإن مثل هذه الرسوم المتحركة تحافظ على الانتباه لبعض الوقت على الأقل.

التنقل يأخذ منعطفًا مثيرًا للاهتمام

غالبًا ما يصاب المستخدمون بالحيرة أثناء الانتقال إلى مواقع مختلفة في التطبيق بمفردهم. عند الاستخدام الأول ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانوا يتحركون في الاتجاه الصحيح. الآن ، يمكن للكائنات المتحركة إرشادهم ومنع أي نقرات خاطئة أثناء التمرير فجأة.

يمكن للصور المتحركة والأيقونات المتحركة والرسومات أن تعترض حركة المستخدم التالية وتزودهم بالتعليمات بطريقة تفاعلية. تتمثل فوائد الرسوم المتحركة التفاعلية للتنقل في الانتقال السلس من موقع إلى آخر وإعداد تسلسل هرمي مرئيًا بحيث يكون لمرحلة ما اتصالاً بالآخر.

الاستجابات المرئية تترك انطباعًا يدوم طويلاً

عندما يستجيب أحد التطبيقات لإدخال المستخدم ببعض العناصر المرئية ، يبدو أنه يعطي لمسة إنسانية. يحصل المستخدمون على تجربة جيدة مع هذه التعليقات لأنها تفسر على أنها تتمتع ببعض التحكم في التطبيق. هناك طرق مختلفة لوضع الرسوم المتحركة والطريقة الأساسية هي جعل الأزرار تتفاعل بطريقة أو بأخرى عندما ينقر أحدها.

الآن كل هذا يبدو منعطفًا مثيرًا للاهتمام. يلاحظ المستخدمون حتى أصغر التفاصيل. لذلك ، فإن بذل جهد بسيط من قبل المطورين لإضفاء لمسة من الرسوم المتحركة في تطبيق ما سيكون مفيدًا ويعزز تجربة المستخدمين داخل التطبيق.

Source by Rob Stephen

في عام 2015، شهدنا تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي غيّرت العالم بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والطب، والطاقة، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2015 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android Marshmallow: في عام 2015، شهدنا تقديم هواتف ذكية جديدة تميزت بمزايا مبتكرة. أعلنت Apple عن iPhone 6s وiPhone 6s Plus مع تقنيات مثل 3D Touch التي تتيح للمستخدمين التفاعل بشكل مختلف مع الشاشة. أيضًا تم إصدار نظام التشغيل Android Marshmallow الذي جلب تحسينات في أمان الهواتف الذكية وأداءها.

### 2. الحوسبة السحابية والخدمات عبر الإنترنت: استمرت الحوسبة السحابية في النمو والتطور، حيث أصبح من السهل أكثر من أي وقت مضى تخزين البيانات والملفات على الإنترنت ومشاركتها بسهولة. خدمات مثل Google Drive وDropbox وMicrosoft OneDrive أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. ### 3. تطور الشبكات والإنترنت السريع: شهد عام 2015 تطورًا ملحوظًا في مجال الشبكات والإنترنت السريع. تم توسيع شبكات الجيل الرابع (4G) وظهور الجيل الخامس (5G) للاتصالات اللاسلكية، مما جعل التصفح والتحميل أسرع من أي وقت مضى. ### 4. الواقع الافتراضي (VR): في عام 2015، بدأت تقنية الواقع الافتراضي تأخذ مكانها في عالم الترفيه والتعليم. تم إصدار نظارات الواقع الافتراضي مثل Oculus Rift وHTC Vive وPlayStation VR، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي مذهلة للمستخدمين.

### 5. السيارات الذكية والقيادة الذاتية: شهدنا في عام 2015 تطويرًا كبيرًا في مجال السيارات الذكية والقيادة الذاتية. شركات مثل Tesla أطلقت سيارات كهربائية ذكية تدعم التحديثات عبر الإنترنت، وشركات أخرى بدأت في اختبار تقنيات القيادة الذاتية. ### 6. تكنولوجيا الألعاب والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الألعاب في التطور في عام 2015 مع إصدار أجهزة مثل PlayStation 4 وXbox One. كما زادت الاهتمامات بتقنيات الواقع المعزز (AR) مع إصدار لعبة Pokemon Go التي حققت نجاحًا كبيرًا. ### 7. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing):

تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في النمو والتطور في عام 2015. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة الطيران. ### 8. الذكاء الاصطناعي (AI) وتعلم الآلة (Machine Learning): في عام 2015، زاد اهتمام العالم بالذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة. تطورت التطبيقات والأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي لأغراض مثل الترجمة الآلية وتحليل البيانات والتعرف على الصوت والصور. ### 9. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2015، زاد الاهت مام بالتكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة للاستفادة من الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة. ### 10. الأمان السيبراني وحماية البيانات:

مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، أصبحت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات أكثر أهمية من أي وقت مضى. زادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية. ### اختتام: إن عام 2015 كان عامًا حافلاً بالابتكارات التقنية التي غيّرت حياتنا وأسهمت في تطوير العديد من المجالات. من الهواتف الذكية إلى تقنيات العرض والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تقدم التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock