اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

اسرار تكشف للعلن.. أنا غلطانة اني اشتغلت معاك.. سر هروب العندليب للبيت واغتساله بالسبرتو بعد مشهد مع صباح في الماء!!

تذكرت المطربة صباح في برنامج ساعة صفا مع الإعلامية صفاء أبو السعود، بعض@ المواقف الطريفة التي جمعتها بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.

 

صرحت أن زوجها العازف أنور منسي كان صارما، واضطر عبد الحليم الحافظ للهروب من شباك مطبخها حتى لا يراه وهو يتناول العشاء معها.قالت: “عزمت عبد الحليم حافظ عندي على العشاء مع عيلتي.. واختي نجاة قالتلي إن أنور منسي رجع البيت”.

تابعت: “قولت لعبد الحليم يهرب من شباك المطبخ علشان جوزي ميشوفهوش.. لأنه كان بيغير عليا”.

حكاية اغتساله بالسبرتو

منذ القدم كان عبدالحليم حافظ مشهورا باعتباره أكثر الأشخاص الذين لم يتمكنوا من السباحة ويؤمن بالمثل القائل الماء تكذب الغطاس ، لذا كان بينه وبين المياه مشكلة قديمة منذ طفولته.

 

وهنا نرفق لكم سوء الحظ عبدالحليم حافظ، والذي تطلب مشهد له القفز إلى المياه وذلك لإنقاذ صديقته من الغرق تحديدا في فيلم “شارع الحب”وطلب المخرج عز الدين ذو الفقار، من العندليب أن يقف على شجرة ومنها يقفز إلى النيل، وحاول الأخير إقناعه بالعدول عن هذا المشهد أو استخدام بديل عنه فيه ولكنه لم يوافق وأصر على تقديم حليم للمشهد.

 

وعندما قرر حليم، القفز إلى المياه شعر بمدى اتساخها الأمر الذي أصابه بالنفور وارتجف خوفًا من أن يصاب بالبلهارسيا والتي يعاني منها منذ الطفولة، وكان وقتها ما زال يعالج من آثارها ولكن كل ذلك لم يثني عز الدين ذو الفقار عن رأيه.

 

ونزلت الفنانة صباح للمياه وهي ساخطة هي الأخرى، وظلت تصرخ وتقول: “أنا غلطانة لأني بشتغل معاك، كان مالي ومال المصيبة دي”، وتسببت في إدخال حليم في نوبة ضحك بسبب كلماتها وحاول التهوين عليها، مؤكدًا أن مصيبته أكبر من مصيبتها لأنه مريض بالبلهارسيا، وأن هذا الماء قد ينشط الجراثيم في جسده.

 

وبعد تصوير المشهد عاد حليم إلى منزله مسرعًا، وحرص على الاستحمام بكمية كبيرة من المياه الساخنة، ورغم ذلك لم يذهب خوفه فأحضر زجاجتين من السبرتو الأحمر، وسكبهما على جسده اعتقادًا منه أن السبرتو يقتل الجراثيم.

 

وبعد تصوير المشهد عاد حليم إلى منزله مسرعًا، وحرص على الاستحمام بكمية كبيرة من المياه الساخنة، ورغم ذلك لم يذهب خوفه فأحضر زجاجتين من السبرتو الأحمر، وسكبهما على جسده اعتقادًا منه أن السبرتو يقتل الجراثيم.

 

حيث قام بعدها شقيقه إسماعيل بإحضار ثلاث زجاجات من الكولونيا ليتم بها عملية “التطهير”، وظل يستخدمها فترة متتابعة على هذا الأمر، مرتين في اليوم الواحد،حيث بعدها أقسم على تعلم السباحة حتى حين يطلب منه المخرج القفز في المياه قفز في حمام سباحة نظيف لكي يتجنب مضاعفات البلهارسيا.

 

حيث كشف في لقاء سابق له مع الإعلامية وفاء الكيلاني، عن العقدة التي تسببت له في حياته وعلاقته بزوجة أبيه بعد انفصاله من والدته وكيف عانت الأخيرة من تحديات كبيرة من أجل تربيته مع أخته ياسمين رافضه لكل عروض الزواج.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock