اخر الاخبارمعلومات عامة

«الإعلامية والمدرب».. مسلسل مثير في رمضان كرة القدم العراقية

تصاعدت وتيرة القيل والقال، والشد والجذب بين أوساط كرة القدم العراقية بشأن قرار الإيقاف الصادر من الاتحاد الدولي «فيفا» بحق عماد محمد، مدرب منتخب شباب العراق على خلفية «مناوشات» عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع «إعلامية» عراقية معروفة، ما جعل الأمر برمته بمثابة مسلسل مثير تعيش تفاصيله وملابساته، كرة القدم العراقية في رمضان المبارك.

واستعادت أوساط كرة القدم العراقية، تفاصيل الحلقة الأولى من مسلسل «الإعلامية والمدرب»، بإعادة نشر «تغريدة الإعلامية»، والتي طالبت في حينها، المدرب بترك «الطوبة»، وهو اللفظ العراقي المحلي لكرة القدم، والاتجاه إلى هدف آخر، بعد تلقي منتخب شباب العراق، الخسارة في كأس العالم للشباب في الأرجنتين 2023، الأمر الذي صنع وضعا فيه قدر عال من الاستفزاز سواء بين «الإعلامية والمدرب»، أو بدخول أطراف أخرى على خط الأزمة!

ومع صدور قرار «فيفا» بإيقاف المدرب لمدة 6 أشهر، وعدم سفره مع منتخب شباب العراق المشارك في بطولة غرب آسيا في السعودية مارس الجاري، وصدور بيان رسمي من الاتحاد العراقي لكرة القدم،يستغرب فيه قرار«فيفا»، تصاعدت حدة النقاشات إلى الحد الذي أظهرمصطلحات جديدة وغريبة على الوسط الكروي العراقي، منها«المخبر السري»، وهو المسمى الذي بات يُشار من خلاله إلى الشخص الذي أوصل تفاصيل»التغريدات بين لإعلامية والمدرب إلى«فيفا»!

الدكتور وليد محمد الشبيبي، المحامي المختص في ترجمة وتفسير قوانين كرة القدم الصادرة عن منظومة «فيفا»، نشر عبر احدى وسائل التواصل الاجتماعي ما ذكر بأنه النص الحرفي الذي ارسله«المخبر السري» إلى «فيفا»عبر تلفون «ايفون» خاص به، وهنا نقتبس جزء من النص ملائم للنشر، جاء فيه: أهلا، أتابع أخبار العراق، ورأيت عماد محمد، مدرب منتخب العراق للشباب، يعتدي على مذيعة تلفزيون عراقي، ويتنمر عليها، واستحوذت وسائل التواصل الاجتماعي على كلماته بعد أن سخرت من خسارته في كأس العالم في الأرجنتين، يمكنني إرسال البوست والترجمة، أردت فقط، لفت انتباه«فيفا» إلى هذا الأمر، من فضلك حافظ على سرية اسمي، أريد فقط أن أظهر أن هذا أمر مثير للاشمئزاز، وضد حقوق المرأة».

ويطرح أبناء الوسط الكروي العراقي، تساؤلات محددة حول مدى «قوة» تأثير «الإعلامية» التي لا تعمل في المجال الرياضي أصلا في الوصول بقضيتها إلى أروقة «فيفا»، والحصول على قرار بحرمان المدرب، دون أن يكون هناك من «ساعدها» في ذلك سواء من الداخل العراقي أو من خارجه، وأن ذلك قد يفتح أبواب «فيفا» مجددا لتلقي قضايا ربما أخطر وأكثر تأثيرا على عموم كرة القدم العراقية!

«الإعلامية والمدرب».. مسلسل مثير في رمضان كرة القدم العراقية

المصدر

عام 2012 شهد إصدار العديد من أفضل أفلام الأكشن في تاريخ صناعة السينما. كان هذا العام مليئًا بالتصاعد الدرامي واللحظات المشوقة على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام 2012 بتقديم مجموعة متنوعة من التحديات والمغامرات للمشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2012. The Dark Knight Rises: من إخراج كريستوفر نولان، جاء هذا الفيلم كجزء نهائي من ثلاثية باتمان. يستكمل الفيلم قصة بروس واين ومحاربته للجريمة كباتمان، ويواجه تحديًا هائلًا في شكل الشرير المدعو باين. بجمالياته البصرية الرائعة وأداء النجم كريستيان بيل، أصبح هذا الفيلم واحدًا من أفضل أفلام الأكشن على الإطلاق.

The Avengers: يُعتبر The Avengers من أهم أفلام الأبطال الخارقين على الإطلاق. يجمع الفيلم بين عدد من شخصيات مارفل الشهيرة مثل آيرون مان وثور والرجل النملة والكابتن أمريكا في مغامرة ملحمية لمواجهة شرير خارق يُدعى لوكي. حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا على مستوى العالم وأثر بشكل كبير على صناعة السينما. Skyfall: يُعتبر Skyfall واحدًا من أفضل أفلام جيمس بوند على الإطلاق. يعيد الفيلم النجم دانيال كريغ إلى دور جيمس بوند، ويتعامل مع تهديد كبير يهدد بتدمير وكالة المخابرات البريطانية MI6. بتصويره الرائع وقصته الجذابة، ترك Skyfall بصمة قوية في تاريخ الفيلم الأكشن. The Hunger Games: استنادًا إلى السلسلة الأدبية الشهيرة، جاء هذا الفيلم الذي تقوم ببطولته جينيفر لورانس. يقدم The Hunger Games قصة ملحمية حول مجتمع مستقبلي حيث تقام ألعاب قتالية بين الشباب كجزء من سياسة قمعية. يقود البطلة الشابة ثورة ضد هذا النظام الفاسد.

Looper: يجمع هذا الفيلم بين العلم الشيق والأكشن. يروي الفيلم قصة قاتل مأجور في المستقبل يقوم باغتيال الأشخاص الذين يتم إرسالهم إليه عبر الزمن. تتشابك الأحداث عندما يجد القاتل نفسه مضطرًا لمواجهة نسخة صغيرة من نفسه. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2012. كان هذا العام مليئًا بالإثارة والمغامرات على الشاشة الكبيرة، وساهم في تحقيق نجاحات كبيرة لصناعة السينما. لا شك أن أفلام 2012 تركت أثرًا قويًا في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock