اخر الاخبارمعلومات عامة

الإمارات تطلق خدمة طلب تصريح دخول للمقيمين الماكثين خارجها أكثر من 6 أشهر

 أعلنت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ اعتماد قنواتها الذكية في تقديم خدمة الطلبات المقدمة لتصاريح الدخول المتعلقة بالمقيمين الماكثين خارج الدولة لأكثر من 6 أشهر والذي تم تفعيلها اعتبارا من يوم الجمعة الماضية ، مشيرة إلى أن هذه الخدمة لا تنطبق على المقيمين من حاملي الإقامات الذهبية.

وقالت الهيئة – في بيان لها – إنه تم إطلاق الخدمة الجديدة بهدف إسعاد المتعاملين وتمكين المقيمين الذين لديهم إقامات سارية واضطروا للبقاء خارج الدولة للدراسة أو العمل أو العلاج لمدة تزيد على 6 أشهر، ومن ثم استنفادهم المدة المحددة للبقاء خارج الدولة مما يترتب عليه إلغاء الإقامة من الناحية القانونية.

وأوضحت أن الخدمة الجديدة تتيح لهؤلاء المقيمين تفعيل الإقامة مرة أخرى ودخول الدولة بالإقامة نفسها، بعد موافقة الهيئة، مشيرة إلى أن هذه الخدمة تشمل جميع الإقامات المعتمدة ضمن منظومة الخدمات التي تقدمها الهيئة.

وذكرت أن الموافقة على طلب تصريح لمن بقوا خارج الدولة أكثر من 6 أشهر تتطلب تقديم صورة من الهوية الإماراتية وصورة من جواز السفر، وإرفاق سبب التأخير لدخول الدولة خلال تلك المدة، مؤكدة أن تلك الخدمة تقتصر فقط على المتعاملين من الخارج فقط ممن بقوا أكثر من 6 أشهر في الخارج.

وأكدت الهيئة، في بيانها، حرصها على تطوير منظومة الخدمات التي تقدمها للمتعاملين والتيسير عليهم من خلال تبسيط الإجراءات والتحول الرقمي في تقديم كافة الخدمات وإطلاق خدمات جديدة تلبي احتياجات المتعاملين وتعالج الظروف الاستثنائية التي يتعرضون لها.

الإمارات تطلق خدمة طلب تصريح دخول للمقيمين الماكثين خارجها أكثر من 6 أشهر

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock