اخر الاخبارمعلومات عامة

«البيان» و«تريندز» يدعمان الأقلام البحثية الشابة

زار وفد من مركز تريندز للبحوث والاستشارات مقر صحيفة «البيان»، وذلك بهدف بحث آليات الارتقاء بالتعاون والشراكة بين الطرفين في المجالين الإعلامي والبحثي، ودعم النتاج العلمي والمعرفي للأقلام البحثية الشابة، وإتاحة المزيد من الفرص لنشر كتاباتهم ودراساتهم والتعريف بها في الصحيفة.
وضم الوفد الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، وعدداً من رؤساء القطاعات ومديري الإدارات، وكان في استقباله سعود الدربي، رئيس مركز الأخبار والنشر، رئيس تحرير صحيفة البيان، إلى جانب عدد من مسؤولي الصحيفة.

استشراف المستقبل 

وأكد سعود الدربي أن مراكز البحوث تساعد في تحليل الكثير من الأزمات وطرح حلول معرفية، وتسهم في استشراف المستقبل في العديد من الأحداث، مشيداً بالجهود البحثية والعملية التي يضطلع بها «تريندز للبحوث والاستشارات».

وأشار إلى أن صحيفة «البيان» حريصة على تعزيز تعاونها وتواصلها الفعال مع المركز، وتقديم كل أشكال الدعم لرفع الوعي المعرفي العام بالقضايا الداخلية والخارجية، والتعريف بالظواهر والاحتياجات الوطنية والعالمية، ودعم الأقلام الشابة والبحوث الهادفة، التي تقدم المعلومة الموثوقة حول القضايا الحيوية، مثل تعزيز الانتماء الوطني، وتعظيم قيم التسامح والأخوة الإنسانية، وتعزز المشاركة الإيجابية للشباب في مختلف الجوانب.

رسائل تثقيفية

ومن جانبه ثمّن الدكتور محمد عبدالله العلي الجهود الإعلامية والمعرفية المتواصلة التي تقوم بها «البيان» والقائمون عليها، والهادفة إلى تنوير الرأي العام المحلي والعربي والعالمي، بما تقدمه من محتوى نوعي يتمتع بالمصداقية والموثوقية، ويخاطب مختلف شرائح القراء، ما وضعها في صدارة المنصات الإعلامية العربية، مؤكداً أن صفحات «البيان» غنية بالرسائل التثقيفية.

وأضاف أن مراكز الفكر والمؤسسات والمنصات الإعلامية تربط بينها قواسم مشتركة عدة، منها دقة المحتوى العلمي، وجودة المخرجات المعرفية والاستراتيجية السامية، الهادفة إلى تعظيم الاستفادة من النتاج البحثي، والارتقاء بمهارات وقدرات الباحثين الشباب، بما يعزز الثقة في أنفسهم وأقلامهم، ويؤهلهم لقيادة مسيرة البحث العلمي في المستقبل.

صناعة المستقبل

وأوضح العلي أن استراتيجية «تريندز» العالمية تنشد التوسع في الشراكات والتعاون مع مختلف المؤسسات الإعلامية والأكاديمية، والمراكز البحثية على المستويين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى أن المركز يستهدف من وراء تعزيز شراكاته الإعلامية والبحثية أن يكون جسراً عالمياً للتواصل الفكري والمعرفي، ليربط بين المراكز البحثية والجهات الإعلامية، إضافة إلى الاضطلاع بدور فاعل في صناعة المستقبل، ووضع تصورات ومقترحات علمية بنّاءة تساعد المجتمعات وأصحاب الفكر والرأي العام على كيفية التخطيط الاستباقي للتعاطي مع الأزمات والتحديات.

«البيان» و«تريندز» يدعمان الأقلام البحثية الشابة

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.

Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock