اخر الاخبارمعلومات عامة

الجزيرة ينتزع فوزاً ثميناً أمام العميد في أقوى المواجهات

أنتزع الجزيرة فوزاً ثميناً وغالياً امام ضيفه النصر 4-3 بعد مباراة حافلة بالإثارة والندية مساء الجمعة في الجولة 22 من دوري أدنوك للمحترفين، شهدت تبادل التقدم بين الفريقين، ونجح الجزيرة في حسمها بالهدف الرابع في الدقيقة 101 بواسطة علي مبخوت الذي أحرز 3 أهداف في اللقاء، ومنح الحكم البطاقة الحمراء للاعب النصر جلوبر ليما بالبطاقة الصفراء الثانية في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء الذي رفعت نتيجته رصيده الجزيرة إلى 40 نقطة متقدما للمركز الرابع مؤقتا وبقى النصر برصيد 23 نقطة في المركز التاسع.

وخلال اللقاء، قدم العميد نفسه بشكل جيد في الدقائق الأولى وتفوق على مضيفه في الإستحواذ وقيادة الهجمات، ونجح في تهديد مرمى الجزيرة بأكثر من فرصة كان ابرزها تهديفة سمير مميسيفيتش ابعدها على خصيف ببراعة، و فرصة أخرى أكثر خطورة كانت في طريقها للمرمى من تهديفة عادل تعرابت أبعدها خليفة الحمادي منقذا مرماه من هدف محقق.

وجاء الرد في الدقيقة 20 من الجزيرة التي أحرز فيها عبد الله رمضان الهدف الأول بمرمى أحمد شمبيه من تهديفة قوية غيرت مجريات اللقاء لصالح صاحب الأرض الذي سيطر بعد الهدف على الملعب وكثف هجومه على مرمى العميد الذي لم ينجح بعدها في صناعة فرص خطرة حتى نهاية الحصة الأولى.

وفي الشوط الثاني عاد الفريقان بحماس أكبر للقاء، مع محافظة الجزيرة على تفوقه ليضيف سريعا الهدف الثاني من ركلة جزاء نفذها علي مبخوت في الدقيقة 52، أحتسبها الحكم بعد العودة لتقنية.

لكن النصر رفض الاستسلام ونجح في تقليص الفارق بهدف أحرزه ريان منديز بضربة رأسية بعد عدة محاولات هجومية في الدقيقة 63، وأعاد عادل تعرابت العميد للقاء عندما أدرك التعادل بإضافة الهدف الثاني في الدقيقة 69، لتشتعل المواجهة بين الفريقين بحثا عن أحراز هدف التقدم مع وجود عدد من الفرص المهدرة.

وفي الجزء الأخير من اللقاء ضاعف كل فريق من هجومه بحثا عن هدف الفوز وتمكن العميد من خطف الهدف الثالث بواسطة سمير مميسيفيتش في الدقيقة 87، لكن علي مبخوت تمكن من إدراك التعادل للجزيرة بإضافة الهدف الثالث في الدقيقة الرابعة من الزمن المهدر ثم أضاف ذات اللاعب الهدف الرابع من ركلة جزاء في الدقيقة 101 والذي أنتهت عليه المواجهة.

كلمات دالة:
  • الجزيرة،
  • النصر،
  • دوري ادنوك للمحترفين

الجزيرة ينتزع فوزاً ثميناً أمام العميد في أقوى المواجهات

المصدر

عام 2011 شهد تطورات تقنية ملحوظة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والاتصالات وما بينهما. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنين. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich: عام 2011 كان عامًا مهمًا بالنسبة لصناعة الهواتف الذكية. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich، وهو الإصدار الذي شهد تحسينات كبيرة في واجهة المستخدم والأداء. هذا النظام أسهم في توسيع نصيب سوق Android في سوق الهواتف الذكية وجعل الهواتف الذكية تصبح جزءًا أساسيًا من حياة الناس. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار العديد من الهواتف الذكية الرائدة في هذا العام، مثل Samsung Galaxy S2 وiPhone 4S، التي قدمت تحسينات كبيرة في الأداء والكاميرا وميزات الاتصال.

### 2. الحوسبة السحابية: عام 2011 شهد توسعًا كبيرًا في مجال الحوسبة السحابية. بدأت الشركات تقديم خدمات الحوسبة السحابية بشكل أوسع وأكثر تواجدًا في السوق. خدمات مثل Amazon Web Services (AWS) وMicrosoft Azure وGoogle Cloud Platform أصبحت أكثر إمكانية وتوافرًا للشركات والمطورين. الحوسبة السحابية غيرت كيفية تخزين ومشاركة البيانات وتشغيل التطبيقات على الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى موارد الحاسوب وقاعدة البيانات والتخزين عبر الإنترنت بسهولة وبتكلفة أقل، مما سهل على الشركات تطوير تطبيقاتها وتوفير خدماتها على نطاق واسع. ### 3. التلفزيونات ثلاثية الأبعاد (3D TV): في عام 2011، تم تقديم التلفزيونات ثلاثية الأبعاد بشكل أكبر إلى الأسواق العالمية. كانت هذه التلفزيونات تستخدم تقنيات متقدمة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد تعزز من تجربة مشاهدة المحتوى التلفزيوني.

ومع ذلك، لم تحقق هذه التقنية نجاحًا مذهلاً كما كان متوقعًا بسبب عدم توفر محتوى كافي ثلاثي الأبعاد وبسبب النظارات المطلوبة لمشاهدة التلفزيون بوجودية كاملة. بعد عدة سنوات، تم التخلي تدريجيًا عن تلك التلفزيونات ثلاثية الأبعاد. ### 4. تقنية NFC (Near Field Communication): عام 2011 كان عامًا هامًا لتقنية الاتصال قريب المدى (NFC). هذه التقنية تسمح بالاتصال السريع بين الأجهزة المتوافقة عند تواجدها بالقرب من بعضها البعض. تم تضمين تقنية NFC في الهواتف الذكية والبطاقات الائتمانية وأجهزة الدفع. لقد أتاحت تقنية NFC ميزات مثل الدفع الإلكتروني بواسطة الهاتف المحمول ومشاركة المعلومات بين الأجهزة بسهولة. تطورت هذه التقنية وأصبحت أحد أساسيات التجارة الإلكترونية والتواصل السريع بين الأجهزة.

### 5. تقنية 4G LTE: عام 2011 كان شاهدًا على انتشار تقنية الجيل الرابع للاتصالات المتنقلة (4G LTE) بشكل واسع. هذه التقنية قدمت سرعات إنترنت أسرع بكثير من الجيل السابق (3G)، مما سمح بتصفح الويب وتنزيل الملفات ومشاهدة الفيديو بسرعة فائقة على الهواتف الذكية وأجهزة الإنترنت المحمولة.

تأثرت العديد من الصناعات بفضل تقنية 4G LTE، بما في ذلك تطبيقات الألعاب عبر الإنترنت وخدمات البث المباشر وتطبيقات المشاركة الاجتماعية. تمثلت هذه التقنية في قاعدة تطوير تكنولوجيات الجيل الخامس (5G) التي بدأت في الانتشار في السنوات اللاحقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): عام 2011، بدأت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في الظهور بقوة. أصبح بإمكان الأفراد استخدام تطبيقات الواقع المعزز على هواتفهم الذكية لإضافة عناصر رقمية إلى البيئة المحيطة بهم. في الوقت نفسه، بدأت النظارات والأجهزة الافتراضية في تطوير تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية.

### 7. تطور محركات البحث وخوارزميات التصنيف: في عالم البحث على الإنترنت، شهدنا تحسينات هائلة في محركات البحث وخوارزميات التصنيف في عام 2011. توسعت خدمة Google في مجال البحث الصوتي وتوفير النتائج الشخصية. كما قدمت Bing من Microsoft ميزات جديدة لتحسين تجربة البحث. ### 8. الاستخدام المتزايد للوسائط الاجتماعية: شهد عام 2011 استمرار تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مع توسع شبكات التواصل مثل Facebook وTwitter وLinkedIn. أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا مهمًا من حياة الناس ووسيلة رئيسية للتواصل والمشاركة الاجتماعية على الإنترنت.

### 9. تطبيقات الطلبات الجوالة: ظهرت تطبيقات الطلبات الجوالة بشكل كبير في عام 2011، مما سهل على الناس طلب الطعام والسفر والتسوق والخدمات الأخرى من خلال هواتفهم الذكية. توسعت خدمات مثل Uber وLyft في توفير خدمات النقل عبر التطبيقات، مما غيَّر كيفية التنقل في المدن. ### 10. تطوير الطاقة الشمسية والطاقة البيئية: عام 2011 شهد تطويرًا ملحوظًا في مجال الطاقة الشمسية والطاقة البيئية. زادت كفاءة الخلايا الشمسية وتراجعت تكلفتها، مما أسهم في تعزيز استخدام الطاقة الشمسية كمصدر نظيف للطاقة.

بالإضافة إلى ذلك، زاد الاهتمام بالطاقة البيئية والمستدامة، وتم تطوير تكنولوجيات جديدة مثل مركبات الهجين والكهربائية ونظم تخزين الطاقة البيئية. ### اختتام: عام 2011 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهد تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات، مما أسهم في تغيير حياتنا وشكل طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. هذه التقنيات والابتكارات لم تكن مهمة فقط في عام 2011، بل أثرت بشكل كبير على توجهات التطور التقني في السنوات اللاحقة، وساهمت في تشكيل عصر الاتصال والمعلومات الحديث.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock