اخر الاخبارمعلومات عامة

الحكومة الأمريكية على بعد ساعات من إغلاق مؤسسات فيدرالية ولا اتفاق يلوح في الأفق

باتت الولايات المتحدة السبت على بعد ساعات فقط من إغلاق مؤسسات فدرالية، فيما يطرح الجمهوريون والديموقراطيون إجراءات مؤقتة مختلفة لمنع الإغلاق الذي من شأنه أن يطال مسائل تراوح من الوصول إلى المتنزهات الوطنية إلى دعم واشنطن الهائل لأوكرانيا.

وستوقف جميع الخدمات الحكومية باستثناء الحيوية منها منتصف ليل السبت (04,00 ت غ الأحد) إذا فشل المشرعون في التوصل إلى اتفاق، وسيكون الأول منذ عام 2019 – ويتم على إثره إرجاء تسديد رواتب الملايين من الموظفين الفدراليين والعسكريين.
تخيّم حال المراوحة على غرفتي الكونغرس (النواب والشيوخ)، إذ ترفض مجموعة صغيرة من النواب الجمهوريين المتشددين أي تدبير مؤقت من شأنه تجنيب الإغلاق.

وقال رئيس مجلس النواب الجمهوري كيفن مكارثي إنه سيجري تصويتا السبت على إجراء جديد من شأنه أن يبقي خدمات الحكومة متاحة لمدة 45 يوما أخرى عند مستويات الإنفاق الحالية ولكن بدون أي مساعدة لأوكرانيا.

وسيتطلب تمرير مشروع القانون دعما واسعا من النواب الديموقراطيين.

وقال مكارثي السبت “أتوجه إلى الجمهوريين والديموقراطيين على حد سواء: ضعوا تحزّبكم جانبا، فكروا في الأمريكيين”.

واعتبر أنه إذا أراد الرئيس جو بايدن ممارسة ضغط ضد المشروع، “فإن الإغلاق يقع على عاتقه”.

ويصرّ البيت الأبيض على أن المفاوضات الحقيقية يجب أن تكون بين مكارثي والمتشددين الجمهوريين الذين أبطلوا إجراء تمويل مؤقت الجمعة، ما يثير فوضى متزايدة داخل الحزب الجمهوري قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل.

وقال بايدن صباح السبت عبر منصة إكس “هناك في الكونغرس الآن من يزرع الكثير من بذور الانقسام، وهم على استعداد لإغلاق الحكومة الليلة”، مضيفا “إنه أمر غير مقبول”.

ومن المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الديموقراطيون على مشروع قانون مؤقت منفصل في وقت لاحق السبت، هو مشروع يتضمن مواصلة تمويل دعم أوكرانيا.

وردا على سؤال عما إذا كان يشعر بالقلق من تهديدات الجمهوريين المتشددة بإقالته من منصبه إذا تم تمرير مشروع قانون في مجلس النواب بدعم من الديموقراطيين، أجاب مكارثي “إذا أراد شخص ما إقالتي لأنني أريد أن أكون الشخص الراشد في الغرفة، فليتفضل ويحاول”.

 تساؤلات كبرى بشأن أوكرانيا 

في حين ستتواصل جميع الخدمات الحكومية الحيوية، فإن الإغلاق سيطال بدءا من الأحد غالبية المتنزهات الوطنية – من متنزه يوسمايت الشهير ومتنزه يلوستون في الغرب إلى إيفرغليدز في فلوريدا.

الحكومة الأمريكية على بعد ساعات من إغلاق مؤسسات فيدرالية ولا اتفاق يلوح في الأفق

المصدر

عام 2016 شهد تقديم العديد من الأفلام الرائعة في عالم الأكشن، حيث قدم هذا العام مجموعة مذهلة من القصص والمشاهد المثيرة على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام هذا العام بتصويرها المبهر والأداء القوي، واستطاعت أن تلبي توقعات الجمهور المتعطش للإثارة والمغامرة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أفضل أفلام الأكشن لعام 2016. 1. Deadpool: Deadpool كانت مفاجأة سينمائية في عام 2016. يتبع الفيلم قصة وايد ويلسون (رايان رينولدز)، الذي يصبح بعد تجربة غير مشروعة بطلاً خارقًا يُعرف بـ ديدبول. يُظهر الفيلم نكهة فريدة من الفكاهة والعنف الكوميدي، وأصبح نجاحًا كبيرًا وسط عشاق الأكشن والكوميديا.

2. Captain America: Civil War: استمرارًا للسلسلة، جاء هذا الفيلم ليقدم معركة ضارية بين الأبطال الخارقين. يتناول الفيلم صراعًا بين كابتن أمريكا (كريس إيفانز) والرجل الحديدي (روبرت داوني جونيور) بسبب اختلافهما في رأيهما حول قوانين المنظمة. المعارك الرائعة والتوتر الدرامي جعلت هذا الفيلم واحدًا من أبرز أفلام مارفل لعام 2016. 3. Rogue One: A Star Wars Story: جاء هذا الفيلم ليقدم للمعجبين من جديد مغامرة في عالم حروب النجوم. يروي الفيلم قصة مجموعة من الأبطال الذين يتعاونون معًا لسرقة خطة نجم الموت. تميز الفيلم بمشاهده الفضائية الرائعة والأداء الممتاز. 4. Doctor Strange: استنادًا إلى شخصية الطبيب الغريبة في عالم مارفل، جاء هذا الفيلم ليقدم قصة دكتور ستيفن سترينج (بينيديكت كامبربتش)، الذي يكتسب قوى سحرية بعد حادث سيارة. الفيلم يقدم للجمهور عالمًا جديدًا من السحر والبعد الآخر.

5. Jason Bourne: عاد العميل جيسون بورن (مات ديمون) إلى الشاشة الكبيرة في هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام الجيمس بوند. تتبع القصة جيسون بورن ومحاولته لاستعادة ذاكرته ومواجهة منظمة سرية. تميز الفيلم بمشاهده العرضية والمطاردات الحماسية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2016. كان هذا العام مميزًا بتقديم أفلام رائعة تجمع بين الإثارة والمغامرة والتشويق، وساهم في تعزيز مكانة أفلام الأكشن في صناعة السينما. ستظل هذه الأفلام في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي لسنوات قادمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock