اخر الاخبارمعلومات عامة

الحيوان الطليق في برلين خنزير بري

رفعت سلطات برلين الجمعة التنبيه الذي كانت أطلقته في شأن وجود حيوان بري طليق في ضواحي المدينة، إذ تبيّن بعد عمليات بحث استمرت 24 ساعة أن هذا الحيوان الذي كان يُعتقَد أنه أسد ليس سوى خنزير بريّ.

وقال رئيس بلدية كلاينماتشناو التي أُبلغ عن وجود الحيوان فيها ليل الأربعاء إلى الخميس في تصريح الجمعة “إنها ليست أسداً”.

وكانت الشرطة وهيئة الإطفاء أكدت بناء على شهادة وعلى مقطع فيديو صوره المارة، أن لبؤة تتنقل طليقة في الأحياء السكنية في جنوب غرب العاصمة الألمانية.

وأدى ذلك إلى إطلاق عملية بحث واسعة حظيت بمتابعة شعبية في كل أنحاء ألمانيا واستُخدمت فيها إمكانات كبيرة، إذ تجنّد لها أكثر من 200 شرطي، واستعين فيها بمروحيات وطائرات مسيّرة وكاميرات حرارية.

وترافقت جهود البحث مع دعوة السكان إلى التزام الحيطة وتفادي الخروج من منازلهم، ما أوجد حالاً من الهلع.

وقال رئيس بلدية كلاينماتشاو الواقعة جنوب غرب برلين ميكاييل غروبرت إن التقارير الواردة من السكان في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة والذين زعم بعضهم أنهم سمعوا زئيراً “لم تؤد إلى أي مكان”.

وأضاف تكراراً “لا يوجد وضع خطير”، معلناً مع الشرطة انتهاء إجراءات البحث.

وتولى خبراء مستقلون من بينهم خبير “من جنوب إفريقيا” تحليل مقطع الفيديو الرديء النوعية، وتوصلوا إلى استنتاج مفاده أن الحيوان الظاهر فيه “ربما كان خنزيراً برياً”.

ولم تبلغ أي حديقة حيوانات أو سيرك عن فقدان أي حيوان، وفقاً للشرطة التي تأكدت أيضاً من أن 24 أسداً مسجلاً في مقاطعة براندنبرغ المحيطة ببرلين لم تهرب ولا تزال لدى أصحابها.

ولم تكن المرة الأولى التي يعيش فيها الألمان حال تأهب لمغامرات الحيوانات البرية.

ففي مايو، صدم سكان مدينة إرفورت في وسط ألمانيا بمشهد كنغر يقفز على طريق مزدحم بعد هروبه من ممتلكات خاصة.

وفي عام 2019، استلزم الإمساك بثعبان كوبرا قاتل في مدينة هيرنه أياماً عدة، طُلب خلالها من السكان إبقاء نوافذهم مغلقة وتجنب الحشائش الطويلة.

الحيوان الطليق في برلين خنزير بري

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock