اخر الاخبارمعلومات عامة

الدوري الإسباني.. ريال مدريد يقلص الفارق في انتظار تعثر برشلونة

تابع ريال مدريد حامل اللقب سلسلة انتصاراته وتقليص الفارق بينه وبين غريمه التقليدي برشلونة المتصدر بفوزه على ضيفه سلتا فيغو 2-صفر، السبت ضمن منافسات المرحلة 30 من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وفرض ماركو اسنسيو نفسه نجماً للقاء بافتتاحه التسجيل في الدقيقة 42، وتمريره كرة الهدف الثاني للمدافع البرازيلي إيدر ميليتاو في الدقيقة 48.

قتال حتى النهاية 

قال حارس ريال البلجيكي تيبو كورتوا لشبكة “دازن” للبث التدفقي “سنقاتل حتى المباراة الأخيرة، طالما أن ذلك ممكن حسابياً” للحاق ببرشلونة.

وتابع “علينا أن نحاول الفوز بالمباريات الثلاث المقبلة، وبعد ذلك عندما نلعب في نهائي الكأس، نرى كم من النقاط لدينا، وما إذا كانت هناك فرصة”.

وأردف “مهمتنا هي متابعة الفوز، وليس فقط تقليص الفارق ولكن من أجل الأحاسيس الجيدة قبل دوري الأبطال”.

وعزز ريال مدريد مركزه الثاني رغم أن تركيزه ينصب على بطولته المفضلة في دوري أبطال أوروبا ونهائي الكأس المحلية، رافعاً رصيده إلى 65 نقطة ليتأخر بفارق 8 نقاط عن غريمه التقليدي برشلونة الذي يستقبل غداً القطب الثاني للعاصمة أتلتيكو الثالث في مباراة قمة.

ودخل النادي الملكي الى مباراته ضد ضيفه سلتا فيغو منتشياً من بلوغه الدور نصف النهائي لدوري الأبطال بتجديده الفوز على تشلسي الانكليزي في عقد دار الاخير 2-صفر الثلاثاء على غرار نتيجة مباراة الذهاب.

وضرب بطل أوروبا الذي حقق فوزه الرابع توالياً في مختلف المسابقات، موعدًا في المربع الاخير مع مانشستر سيتي الانكليزي في إعادة لنصف نهائي الموسم الماضي، كما يواجه أوساسونا في نهائي الكأس المحلية.

ويقدم ريال مستويات متقلبة في الدوري بعد أن خسر اثنتين من مبارياته الاربع الاخيرة، ضد برشلونة (1-2 في المرحلة 26) وعلى أرضه أمام فياريال (2-3 في المرحلة 28)، قبل أن يحقق فوزه الثاني توالياً هذه الامسية بعدما أسقط قادش 2-صفر في المرحلة الماضية.

واجرى الإيطالي كارلو أنشيلوني مدرب ريال 5 تغييرات على التشكيلة الفائزة على تشلسي، فأراح المخضرمين الكرواتي لوكا مودريتش والألماني توني كروس لكنه دفع بالمهاجم الفرنسي كريم بنزيمة (35 عاماً) الذي بدا مستاء عندما اخرجه أمام “البلوز”، إلا انه فشل هذه الأمسية في التسجيل.

على ملعب “سانتياغو برنابيو”، افتتح أسنسيو التسجيل في أول تسديدة بين الخشبات الثلاث للنادي الملكي قبل نهاية الشوط الأول بعد تمريرة من البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي تجاوز مراقبه ومرر كرة إلى الاسباني تابعها بقدمه اليسرى في الشباك (42)، في ثامن أهدافه في “الليغا” هذا الموسم.

وهو الهدف الثالث لاسنسيو في مبارياته الأربع الأخيرة لريال.

واستهل ريال الشوط الثاني كما أنهى الأول، حيث ضاعف النتيجة في أول هجمة مدريدية بعدما حصل على ركلة ركنية نفذها صاحب الهدف الاول أسنسيو تابعها البرازيلي ميليتاو رأسية في مرمى الحارس فيار (48).

-سوسييداد يعزز مركزه الرابع-وعزز ريال سوسييداد مركزه الرابع الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا بفوزه في الوقت القاتل وبالنيران الصديقة على ضيفه رايو فايكانو 2-1.

سجل رايو فايكانو هدف السبق عبر إيسي بالاسون كاماتشو بعدما انتزع الكرة من جون باشيكو من منتصف الملعب (57)، ورد سوسييداد بعد دقيقتين بفضل النروجي الكسندر سورلوث عبر تمريرة من ايهن مونوس (59).

وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، حصد سوسييداد النقاط الثلاث ليقلب بفضل النيران الصديقة عندما سجل المدافع الفرنسي لوريان لوجون عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (81).

ورفع سوسييداد الذي حقق فوزه السادس عشر هذا الموسم رصيده إلى 54 نقطة في المركز الرابع.

سلسلة انتصارات

وتابع أتلتيك بلباو سلسلة انتصاراته بفوزه مضيفه ألميريا 2-1.

وهو الانتصار الثالث توالياً لبلباو بعد فوزه على إسبانيول برشلونة 2-1 وريال سوسييداد 2-صفر في المرحلتين 28 و29 توالياً، ليرفع رصيده إلى 46 نقطة في المركز السابع ويعزز حظوظه بمركز أوروبي في الموسم المقبل.

كما هو الفوز الرابع للنادي الباسكي في مبارياته الخمس الأخيرة في الدوري مقابل تعادل، علماً ان خسارته الاخيرة تعود إلى المرحلة 25 أمام برشلونة صفر-1.

تقدم بلباو بهدفي نيكو وليامس (9) وأوسكار دي ماركوس (56)، قبل أن يسجل ألميريا هدفاً متأخراً عبر أليكس سنتييس (90+2).
وعاد أوساسونا إلى سكة الانتصارات بفوزه على ضيفه ريال بيتيس 3-2.

تقدم أوساسونا الذي خسر أمام رايو فايكانو 1-2 في المرحلة الماضية، بهدفي الكرواتي أنتي بوديمير (6 و11)، وقلّص بيتيس الفارق إلى هدف عبر خوان ميراندا (16).

وأضاف أوساسونا الثالث قبل نهاية الشوط الأول بفضل جون مونكايولا (41)، فيما سجل المدافع الأرجنتيني غيدو رودريغيس هدف التقليص لبيتيس الذي فشل في زيادة غلته ليخرج خاسراً.

وتجمد رصيد ريال بيتيس عند 48 نقطة في المركز الخامس، فيما رفع أوساسونا الذي وصل إلى نهائي الكأس المحلية حيث سيقابل ريال مدريد باقصائه بلباو بالذات، رصيده إلى 41 نقطة في المركز الثامن موقتاً.

وفاز بلد الوليد على ضيفه جيرونا 1-صفر.

الدوري الإسباني.. ريال مدريد يقلص الفارق في انتظار تعثر برشلونة

المصدر

عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وتعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2017. 1. Three Billboards Outside Ebbing, Missouri: من إخراج مارتن مكدونا، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تقوم بتأجير ثلاث لوحات إعلانية للضغط على الشرطة لحل جريمة قتل ابنتها. تألقت فرانسيس مكدورمان في دور البطولة وحصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.

2. Call Me by Your Name: يروي هذا الفيلم قصة حب صيفي بين شاب وضيفه الشاب في إيطاليا. تم تصوير الفيلم بشكل رائع وأداء رائع من طرف تيموثي شالاميه وأرمي هامر. 3. Dunkirk: من إخراج كريستوفر نولان، يعكس هذا الفيلم تجربة إجلاء القوات البريطانية من شاطئ دونكيرك خلال الحرب العالمية الثانية. الفيلم يبني توترًا مذهلاً ويعرض تجربة الحرب بشكل مختلف.

4. The Shape of Water: يستند هذا الفيلم إلى قصة حب غير تقليدية بين امرأة صامتة وكائن بحري غريب. حصل الفيلم على العديد من جوائز الأوسكار، منها جائزة أفضل فيلم. 5. Lady Bird: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة مراهقة تسعى للتحضير للجامعة وتواجه تحديات النضوج وعلاقتها مع والدتها. الفيلم يتناول موضوعات الهوية والعائلة بشكل مؤثر. 6. The Florida Project: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة صغيرة تعيش في أحد الفنادق الرخيصة في فلوريدا مع والدتها. يعرض الفيلم واقعًا صعبًا بأسلوب مؤثر.

7. The Post: من إخراج ستيفن سبيلبيرج، يروي هذا الفيلم قصة الصحفيين الذين قاموا بنشر أوراق البنتاغون السرية. الفيلم يسلط الضوء على دور الصحافة في كشف الحقائق. عام 2017 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock