اخر الاخبارمعلومات عامة

الذكاء الاصطناعي خدع الجميع .. زواج سيدة بعمر الـ 103 أعوام

تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنّها تظهر سيّدة عمرها 103 سنوات بفستان الزفاف.

إلا أنّ هذه الصورة ليست حقيقيّة وهي موّلدة باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي كما أكّد مصمّمها لوكالة فرانس برس.

وتظهر في الصورة سيّدة طاعنة في السنّ ترتدي فستان زفافٍ، وجاء في التعليق المرافق “هذه السيدة تتزوج بعمر 103 سنوات”.

حظيت الصورة بمئات المشاركات وآلاف التعليقات والتفاعلات في صفحات عدة في مواقع التواصل الاجتماعي.

إلا أن عناصر عدة تثير الشك في أن تكون هذه الصورة حقيقية منها التغبش على مستوى الرأس وبين يد السيدة وباقة الزهور، ما يؤشر إلى أنها قد تكون وليدة برنامج ذكاء اصطناعي.

يضاف إلى العناصر المثيرة للشكّ، وفق وكالة الصحافة الفرنسية، علامة مائيّة أسفل الصورة باسم Malik Afegbua، أرشد البحث عنها إلى حسابٍ في موقع إنستغرام يحمل الاسم نفسه، ويعود لفنّان نيجيريّ عادة ما ينشر تصاميم باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وتظهر على رأس المنشورات في الحساب الصورة المتداولة للسيدة في فستان الزفاف، وقد أرفقت بمجموعة صورٍ مشابهة كتب إلى جانبها قصّة ذيّلت بكلمة “خيال”.

وقد أكّد المصمّم النيجيري لفرانس برس أنّ هذه المجموعة من الصور هي أيضاً وليدة ذكاء اصطناعي واستخدم برنامج “ميدجورني” لتصميمها وبرنامج “فوتوشوب” لإدخال تعديلات عليها.

وقد سبق أن تحدّث عن استخدامه برمجيات الذكاء الاصطناعي في تصاميم تركّز على الكبار في السنّ خلال مقابلة أجراها مع قناة “بي بي سي”، بعد أن حظيت أعماله بانتشارٍ واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

الذكاء الاصطناعي خدع الجميع .. زواج سيدة بعمر الـ 103 أعوام

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock