اخر الاخبارمعلومات عامة

العالم يحتفل بعام 2023

استقبلت عواصم العالم ميلاد العام 2023، بمهرجانات كبرى واستعراضات مبهرة للألعاب النارية شارك فيها ملايين الأشخاص بشكل مباشر في المدن الرئيسية بقارات العالم الخمس، خاصة بعد تخفيف الإجراءات والقيود التي ارتبطت بكوفيد 19 في العديد من الدول.

و استقبلت برلين والعديد من المدن الأخرى العام الجديد باحتفالات في الهواء الطلق، وذلك بعد القيود التي كانت مفروضة على مدار العامين الماضيين. وتجمع حشد عند بوابة براندنبورج “السبت” بعد أن توافد السياح على العاصمة الألمانية.

وتوقعت الفنادق أن تتراوح نسبة الإشغال بين 80% إلى 90% ، في حين أن المئات من موظفي الطوارئ كانوا في وضع الاستعداد، تحسبا لليلة مضنية.

ومع ذلك، كان احتفال المدينة أصغر مما كان عليه في الماضي، وكان لابد من حجز التذاكر مسبقا. ولم يتم التخطيط لألعاب نارية في منتصف الليل لكن المنظمين قالوا إنه سيجري تقديم عرض خفيف.

وفي مدينة نيويورك الأمريكية، وعلى الرغم من انخفاض درجة الحرارة إلى 10 درجات تحت الصفر، تجمع قرابة مليوني مواطن وسائح في ساحة ميدان تايمز سكوير الشهير. وسط عروض فنية وغنائية، بجانب الألعاب النارية المبهرة مع قدوم العام الجديد حسب توقيت مدينة نيويورك.

كما نظمت باريس أول عرض للألعاب النارية احتفالاً بالسنة الجديدة منذ العام 2019، بعد أن ألغت العروض في عامي 2020 و2021 بسبب كوفيد 19. وانطلق العرض ومدته 10 دقائق في منتصف الليل، وقدرت المصادر حجم الحضور بحوالي نصف مليون في شارع الشانزليزيه الشهير.

وفي وقت سابق، دوت الأجراس في الدول بجميع أنحاء آسيا بمناسبة العام الجديد.ففي كوريا الجنوبية، أفادت وسائل الإعلام المحلية بأن عشرات الآلاف من الأشخاص تجمعوا في وسط العاصمة، سول، لسماع دقات جرس بوسينجاك التي يبلغ ارتفاعها أكثر من ثلاثة أمتار.

وكان بإمكان الناس فقط خلال العامين الماضيين مشاهدة مراسم قرع الجرس على التلفزيون وعلى وسائل التواصل الاجتماعي بسبب الجائحة.

وفي غضون ذلك، كانت الاحتفالات في الصين صامتة بسبب الانتشار السريع لفيروس كورونا، على الرغم من أنه كان بإمكان المطاعم تنظيم مناسبات منذ تخفيف الأجراءات.

يشار إلى أن ليلة رأس السنة الجديدة ليست عطلة ذات أهمية خاصة في الصين، حيث يحيي الناس العام الجديد في 22 يناير باحتفالات أكبر.

وفي وقت سابق، في تايوان، انطلقت الألعاب النارية في المعلم الرئيسي بالجزيرة “تايبيه 101″، أحد أطول المباني في العالم.

وكان من المتوقع أن يجتذب الحفل أكثر من مليون محتفل على الرغم من الطقس البارد الممطر في تايبيه.

وكانت سيدني قد استقبلت بالفعل العام الجديد بعرض كبير للألعاب النارية أطلق عليها اسم “مشهد الألوان” في ميناء المدينة.

وكان من المتوقع أن يتدفق مليون شخص على المشهد الذي أقيم أمام جسر هاربور ودار الأوبرا، وفقا لمحطة (إيه.بي.سي). وكان الكثير من الأشخاص قد حصلوا بالفعل على مكان يمكنهم من الحصول على رؤية جيدة في الصباح الباكر. 

وفي الوقت نفسه ، شاهد نصف مليار مشاهد آخر العرض عن بعد في جميع أنحاء العالم ، وفقا للتقديرات.

وتضمنت الاحتفالات حوالي تسعة آلاف لعبة نارية، بتكلفة بلغت حوالي 39 مليون دولار، حسبما قال المنظمون قبل الحدث.

وجاء عرض أستراليا بعد أن كانت ساموا وكيريباتي في جنوب المحيط الهادئ أول دولتين في العالم تستقبلان عام 2023، في احتفالات ضمت سياح لأول مرة منذ عامين.

وأغلق كلا البلدين حدودهما أمام الزوار في مارس 2020 بسبب جائحة فيروس كورونا. 

وأعيد فتح كيريباتي للعالم في أغسطس، وتبعتها ساموا في سبتمبر.

وكأول مركز دولي رئيسي يستقبل العام الجديد، تم إضاءة معالم مدينة أوكلاند سيتي، أكبر مدن نيوزيلندا.

وعادت الألعاب النارية إلى برج “سكاي تاور”، جنباً إلى جنب مع أضواء الليزر وعرض الرسوم المتحركة المتزامن مع معالم أخرى، بما في ذلك جسر الميناء والمتحف.

العالم يحتفل بعام 2023

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock