العثور على حفريات لديناصورات غير مألوفة في تشيلي
يعكف علماء في باتاجونيا بتشيلي على استخراج حفريات لديناصورات تشمل بقايا لديناصورات من جنس ميجارابتور، الذي كان سيهيمن على السلسلة الغذائية في المنطقة قبل انقراضه الجماعي، وذلك في أقصى مناطق الأرض جنوبا تكتشف بها حفريات ديناصورات خارج القارة القطبية الجنوبية.
وذكرت مجلة “جورنال أوف ساوث أمريكان إيرث ساينسز” أن الحفريات التي اكتشفت من جنس ميجارابتور، وهي ديناصورات آكلة للحوم سكنت أجزاء من أمريكا الجنوبية في العصر الطباشيري قبل حوالي 70 مليون سنة، اكتشفت لديناصورات يصل طولها إلى عشرة أمتار.
وقال مارسيلو ليبي، مدير معهد تشيليان أنتاركتيك، لرويترز “هناك جزء لم نعثر عليه… نعرف أنه في الأماكن التي كانت توجد فيها ثدييات كبيرة، كانت هناك أيضا حيوانات كبيرة آكلة للحوم.. لكننا لم نعثر عليها بعد”.
كما تتضمن الحفريات، التي اكتشفت في وادي ريو دي لاس تشيناس في أقصى جنوب شيلي بحوض ماجالانيس بين عامي 2016 و2020، بعضا من البقايا غير المألوفة من الديناصورات من جنس يونينلاجيا، وهي ديناصورات تشبه جنس فيلوسيرابتور وكانت على الأرجح مغطاة بالريش.
وقال الباحث في جامعة تشيلي جاريد أموديو إن للنوعين بعض الخصائص غير الموجودة في نظرائهما بالأرجنتين أو البرازيل.
وقال “يمكن أن يكونا نوعين مختلفين، وهو أمر مرجح جدا، أو ينتميان إلى عائلة أخرى من الديناصورات”، مضيفا أن هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة القاطعة.
العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.
التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).
في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.
