اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

الفلكية ليلى عبداللطيف تفجع القلوب وتبكي العيون بتوقعات كارثية ستحدث نهاية الأسبوع الحالي!

02 08 22 61637267

تتوالى مفاجـأت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف بتنبؤاتها المثيرة للجدل بالتـوازي مع صدق تنبـؤاتها بانفـجار بيروت.

 

وتحدثت العرافة اللبنانية الشهـ.يرة ليلى عبداللطيف عن الطفل اليمني عبدالله سبيعيان الناجـي الوحيد من اسرته التي تنحدر إلى قبيلة عبيدة في محافظـة مـأرب.

 

وتوقعت ليلى عبداللطيف ان يصبح الطفـل قائدا في غضون اشهر رغم صغر سنه، إلا انها لم تفصـ.ح عن اقدامه على الانتقام من خصومه.وفي قراءة اقرب ما تكون إلى التأمل في صورته قالت عنه: ” عيناه تخفي سرا عظيما “.

 

واضافت ” النجوم ستقف إلى جانبه نهاية 2022 ليبلغ مبلغا عظيما قبل نهاية العام”وتابعت ” ورغم صغر سنه إلا أن دورة الفـلك تخبئ له أنباء سارة”.

 

والتوقعات التي سوف تشهـ.دها بنائا على ما ذكرته الفلكية ليلي عبد اللطيف، ان المِنطَقة المُشتركة بين كل من دولة اليمن والمملكة العربية السعودية تَشهد بعض من المُناوشـات والنّزاعات، بينما من المُـتوقّع وجود اتّفاق مستقبلي لحل هذه النزاعات والخلفات اتفاق عُماني سـعودي كويتي على وقف الحرب في اليمن ، ومن المتوقع أن ينـجح هذا الإتفاق لتنعم اليمن بالسلام.

 

والتوقعات التي سوف تشهـ.دها بنائا على ما ذكرته الفلكية ليلي عبد اللطيف، ان المِنطَقة المُشتركة بين كل من دولة اليمن والمملكة العربية السعودية تَشهد بعض من المُناوشـات والنّزاعات، بينما من المُـتوقّع وجود اتّفاق مستقبلي لحل هذه النزاعات والخلفات اتفاق عُماني سـعودي كويتي على وقف الحرب في اليمن ، ومن المتوقع أن ينـجح هذا الإتفاق لتنعم اليمن بالسلام.

 

وكانت ليلى عبد اللطيف قد توقعت قبل بداية العام 2020، انتشـار فـيروس كـورونا الممـيت الذي اجتاح العالم، وذلك خلال الحلقة الخاصـة من “لهون وبس” ليلة رأس السنـة على الـL BCI. فقد قالت لهشام حداد ضمن توقعاتها للسنة الجديدة أن وباءً خطيراً وقاتلاً سينتشر عالمياً ويثير الرعـب والهـلع بين بعض الشعـوب، وأكّدت أن الـفيروس سيـكون أخطر من الـH1 N 1.

 

كما سبق وتوقعت ليلى عبد اللطيف في برنامج “تاريخ يشهد” الذي عرض على الـLBCI، ظهور مرض خبيث في الصين يتسبب بحالات قلق كبيرة بسبب انتشار هذا الوباء

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock