فن وترفيهمعلومات عامة

الفنانة سهير رمزي تخرج عن صمتها.. وتكشف حقيقة حلمي بكر وتفضح أول شيء عمله واغضبها بشده في ليلة الدخلة بعد ان اقفل الباب عليهم! !

منذ أن أطلت على شاشات السينما والتلفزيون وهي تبهر الجميع، كان لها حضور خاص على قلب المشاهد، شاركت في الكثير من الاعمال على الصعيد السينمائي والمسرحي والتلفزيوني،

 

 

فالفنانة سهير رمزي لها تاريخ حافل وطويل في الفن سهير رمزي جمعتها قصة حب بالموسيقار حلمي بكر، والتي رواها في برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، قائلًا إنها بدأت من خلال أحد أستوديوهات التسجيل: «سمعت سهير بتقول لمامتها مين ده،

 

 

وسألوا مهندس الصوت وقتها اسمه يونس، قالهم ده حلمي بكر، وقالوله عايزين نسلم عليه، وبعد الانتهاء خلصنا وأنا خارج سألتهم معاكم عربية قالوا لا، وخدتهم ووصلتهم».

 

 

 

ودخل حلمي بكر قلب سهير رمزي واطمأنت له والدتها الفنانة الراحلة درية أحمد، من الوهلة الأولى، رغم فارق العمر بينهما،

 

 

 

إذ كانت لا تزال بعمر الـ16 عامًا، وهو في الـ22، حيث يتابع حلممي بكر: «بعد مرور 3 أيام كلمني المخرج فؤاد الألفي، وقالي عازمينك على الغدا، وقالي بالنص تعالى وسوسو اللي عمله الأكل، ومكنتش أقدر أفوت الفرصة دي».

 

 

وتابع الموسيقار حلمي بكر، خلال حديثه، قائلًا: «بدأت قصتنا في الظهور منذ المرة الأولى التي رأينا بعضنا البعض، في أول قاعدة، حددنا ميعاد الخطوبة، وكنت وقتها في بداية طريقي».

 

 

 

وفي حوار تلفزيوني سابق كشف حلمي بكر لصفاء أبو السعود قصة غريبة عما حدث له في ليلة الزفاف، وأكد أنه خرج من غرفة النوم قبل الدخلة عليها، وذهب ليصلح سيارة صديقه.

 

 

 

وسألته صفاء أبو السعود مصدومة: ده حصل فعلا؟ فرد قائلاً: نعم، اضطررت لذلك لأنه كان يضرب “الكلكس” فأزعجه وطالبه بالنزول ليه فوراً لإصلاح سيارته، فنزل وسط صدمة سهير رمزي، وحينما عاد بعد ساعات كانت يداه مملوءتان بالشحم وكان متسخاً.

 

 

 

رغم الحب الذي جمع بين الموسيقار حلمي بكر والفنانة سهير رمزي، إلا أنه لم يُكتب لهذة الزيجة الاستمرار، إذ انفصلا بعد 4 أعوام، بعدما طالبها بالاعتزال عن الفن، لتقابل طلبه بالرفض، فضلًا عن عدم إنجابهما أطفال، فتوصلا معا إلى قرار الانفصال بصورة ودية دون خلافات. 

​​​

المصدر

عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.

4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.

6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock