اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

المجلس الدولي للكريكت يعتمد استاد “التسامح” ملعبا احترافيا للمباريات طوال اليوم

ت + ت – الحجم الطبيعي

حصل استاد “التسامح” البيضاوي بأبوظبي كريكت سبورتس هب، والمُزود بأضواء ذات مواصفات عالمية عالية، على الاعتماد الرسمي من قبل المجلس الدولي للكريكت كملعب احترافي لاستقبال المباريات نهارًا وليلاً.

وبهذا، يمكن لاستاد “التسامح” رسميا استضافة بطولة العالم للكريكت T20، بالإضافة لمباريات الكريكت الدولية لليوم الواحد وذلك بعد عامين فقط من افتتاحه.

وأصبح استاد “التسامح” البيضاوي الرابع من نوعه في الإمارات الذي يحصل على هذا المستوى من الاعتماد من قبل المجلس الدولي للكريكت؛ حيث يُعد الملعب إضافة رائعة لكل من استاد زايد للكريكت، واستاد دبي الدولي وملعب الشارقة للكريكت.

ونجح أبوظبي كريكت سبورتس هب في صناعة تاريخ جديد في مسيرته المميزة وبات في واجهة لعبة الكريكت في العالم وأول منشأة تمتلك اثنين من هذه الملاعب القياسية /النهارية/الليلية/، والمعتمدة بالكامل من المجلس الدولي، ما ساهم في دعم خطط التطوير لمجلس الإمارات للكريكت ودوره في زيادة عدد منشآته المؤهلة لاستضافة المزيد من مباريات وبطولات لعبة الكريكت على الصعيد العالمي.

وقال مات باوتشرالرئيس التنفيذي لأبوظبي كريكت سبورتس هب: “رؤيتنا لنادي أبوظبي للكريكت تتمثل في شقين، هما رغبتنا في استضافة وتنظيم كبريات بطولات الكريكت في العالم، وفي الوقت نفسه تقديم الأنشطة والمسابقات والاستضافة وجميع الخدمات لـ750 ألف رياضي وكافة فئات المجتمع لاستخدام منشآتنا الرياضية سنويًا وتلبية طلباتهم التدريبية”.

وأشار: “يُعد ملعب التسامح البيضاوي مثالاً رئيسيًا على هذه الرؤية، حيث استضاف بالفعل الوحدات التدريبية ومباريات كأس العالم T20 للرجال، والدوري الهندي الممتاز 2021، والدوري الباكستاني الممتاز 2021، وبطولة أبوظبي “10T” لعام 2021، والمباراة النهائية من النسخة الافتتاحية لبطولة كأس أبوظبي T20 المجتمعية للكريكت، خلال آخر 12 شهرا فقط”.

وأضاف: “كنا نسعى لتوفير ملعب رابع عالمي نضعه تحت تصرف مجلس الإمارات للكريكت، حتى نجعل أبوظبي أكثر قدرة على استضافة البطولات والمنافسات العالمية الكبرى، ونجحنا في ذلك بالفعل بعد حصولنا على الاعتماد الدولي في تلك الفترة القصيرة، كما نتطلع للمزيد من تنظيم كبرى بطولات الكريكت في العالم في دولة الإمارات خلال الفترة المقبلة”.

وقال مباشر عثماني، الأمين العام لمجلس الإمارات للكريكت: “نثني على دور أبوظبي كريكت سبورتس هب في توفير ملعب آخر معتمد من قبل المجلس الدولي للعبة، ما يُزيد من فرص دولة الإمارات في استضافة مختلف بطولات اللعبة عالمياً؛ حيث يعزز جهود الدولة لدعم رياضة الكريكت كما يرسخ مكانة الإمارات كواحدة من أفضل الوجهات الرياضية الرئيسية في العالم”.

ويضم ملعب التسامح البيضاوي 9 ملاعب عشبية منها 5 مسارات عشبية مجهزة ومعدة للبث التلفزيوني، بالإضافة إلى أضواء ذات مواصفات عالمية عالية ومجموعة من مرافق التدريب التي تشمل 20 مسار تدريب من العشب الطبيعي في منطقة الشباك الدولية القريبة.

وأثنى مفتشو مجلس الإمارات للكريكت على هذه المرافق، كما حصل ملعب التسامح البيضاوي على أعلى تصنيف في 17 من 29 فئة قيد الفحص والتي تم التصديق عليها بعد ذلك من قبل المجلس الدولي للكريكت، وتم تصنيفها من بين مواصفات أخرى، على أنها بحالة ممتازة من حيث العرض والملعب ومناطق التدريب ومرافق التغيير والإضاءة العالية.

المصدر

في عام 2016، شهدنا تقدمًا ملحوظًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على حياتنا اليومية وأسهمت في تحسين الطريقة التي نعيش ونتفاعل فيها مع العالم من حولنا. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2016 وأثرت على حياتنا بشكل كبير. ### 1. الهواتف الذكية والجوالات: عام 2016 شهد إطلاق هواتف ذكية جديدة وتحديثات للهواتف القائمة بتقنيات مبتكرة. أطلقت Apple iPhone 7 وiPhone 7 Plus مع تحسينات في الأداء والكاميرا ومقاومة الماء. كما قامت Samsung بإطلاق Galaxy S7 وS7 Edge مع شاشات منحنية وأداء قوي.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): تم تطوير تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز بشكل كبير في عام 2016. قدمت شركات مثل Oculus وHTC وSony أنظمة VR جديدة ونظارات متقدمة تمكن المستخدمين من الانغماس في عوالم افتراضية. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق لعبة Pokemon Go التي أسهمت في زيادة الاهتمام بتقنيات الواقع المعزز. ### 3. الحوسبة السحابية والتخزين عبر الإنترنت: تواصلت خدمات الحوسبة السحابية في التطور في عام 2016، مما جعل من السهل تخزين البيانات والملفات على الإنترنت ومشاركتها بسهولة. شهدنا زيادة في سعات التخزين وتقديم خدمات متقدمة مثل التعاون على الوثائق والمشاركة عبر الإنترنت.

### 4. الشبكات الاجتماعية ووسائل التواصل الاجتماعي: استمرت شبكات التواصل الاجتماعي في النمو والتطور في عام 2016. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram لتقديم ميزات جديدة وأدوات تفاعلية تمكن المستخدمين من مشاركة المحتوى والتواصل بشكل أفضل. ### 5. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد اهتمام العالم بالتكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة في عام 2016. تم تطوير تكنولوجيا أكثر كفاءة للاستفادة من الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 6. الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي (Machine Learning): ازدادت التقنيات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي أهمية في عام 2016. تم تطوير الأنظمة والتطبيقات التي تستند إلى هذه التقنيات لأغراض مثل الترجمة الآلية، وتحليل البيانات الكبيرة، والتعرف على الصور والصوت. ### 7. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2016. تم تطوير الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما شهدنا تقدمًا في مجالات التعرف على الوجوه والأتمتة الذكية.

### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): استمرت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2016، حيث توسع استخدامها في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد.

### 9. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2016. تطورت أساليب الهجمات السيبرانية وزادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية. ### 10. التكنولوجيا الطبية: شهد عام 2016 تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تم تطوير أجهزة وتقنيات جديدة لتحسين التشخيص والعلاج الطبي. زادت استخدامات الروبوتات في الجراحة وتطوير أجهزة مثل مراقبة الصحة الذكية وأجهزة القياس الطبية. ### اختتام: إن عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الهواتف الذكية إلى تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock