اخر الاخبارمعلومات عامة

برعاية حمدان بن محمد.. انطلاق سباق القفال 33 للشراعية 60 قدماً غداً

ينطلق غداً-الجمعة- سباق القفال للمسافات الطويلة المخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي،

وينظم الحدث الكبير الذي أسسه عام 1991 المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بمشاركة 123 سفينة أكدت مشاركتها في التظاهرة الرياضية البحرية التراثية الكبيرة.

ويبدأ السباق غداً الجمعة في ساعات الصباح الباكر -حسب حالة البحر وسرعات واتجاه الرياح- وذلك من نقطة البداية قبالة جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية عند شواطئ دبي ،

ومن المنتظر أن تقطع السفن المشاركة في سباق القفال مسافة بحرية تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية حيث يتوقع ان يكون سباقات مثيرا يحمل روح التحدي والمثابرة ويظهر المهارات التي اكتسبها جيل الشباب في الإبحار بأمان نحو الهدف.

ويجتمع أكثر من 5000 شخص في عمق مياه الخليج العربي من بينهم ما يصل الى 3000 فردا من نواخذة وبحارة من أجل رسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش

وأكلمت اللجنة العليا المنظمة للسباق كافة التجهيزات لإنجاح التظاهرة الكبيرة، حيث ظلت وطوال الفترة الماضية تعمل من اجل إقامة الحدث في موعد يناسب قيمة السباق حسب ظروف ومعطيات حالة البحر وسرعات الرياح المتوقعة والتي تعتبر الأنسب لإنجاح السباق في ظل المتغيرات والتقلبات الجوية.

شكر لراعي الحدث

رفعت اللجنة العليا المنظمة للحدث والمشاركين من ملاك ونواخذة وبحارة في سباق القفال الثلاث والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الشكر والتقدير والامتنان إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، على دعمه واهتمامه بتنظيم واستمرار السباق والذي يحتفى هذا العام بالنسخة رقم 33.

وأكد أهل البحر أن دعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للسباق هو إستدامة للموروث ودافع معنوي كبير للجميع لاستمرار رسالة مؤسس السباق عام 1991 المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم -طيب الله ثراه- في المحافظة على صور الموروث الشعبي لدولة الامارات العربية المتحدة وأحياء ماضي الآباء والاجداد.

ورفع أحمد سعيد بن مسحار، رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 الشكر الجزيل إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، على دعم سموه الكبير ومتابعته المستمرة لإنجاح التظاهرة التراثية الرياضية البحرية العريقة، استمراراً لرسالة المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- مؤسس السباق عام 1991.

وأشاد أحمد سعيد بن مسحار بالتعاون الكبير القائم والتجاوب المستمر من قبل الملاك والنواخذة الذين يؤكدون كل عام مدى حبهم لهذا الموروث وهذا السباق وذلك من خلال الإقبال الكبير على المشاركة والذي ظهر منذ الساعات الأولى بعد إعلان فتح باب التسجيل حيث وصل العدد إلى 123 سفينة ليعكس ذلك شعبية ومكانة الحدث.

103

برعاية حمدان بن محمد.. انطلاق سباق القفال 33 للشراعية 60 قدماً غداً

المصدر

في عام 2017، شهدنا تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي غيّرت العالم بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والطب، والطاقة، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2017 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الذكاء الاصطناعي (AI) وتعلم الآلة (Machine Learning): في عام 2017، زادت الاستثمارات في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل كبير. شهدنا تطويرًا ملحوظًا في تقنيات تعلم الآلة، والتي أصبحت تستخدم في تطبيقات مثل الترجمة الآلية، والاستشعار الذكي، وتحليل البيانات الكبيرة. كانت الشركات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين الخدمات والتنبؤ بسلوك المستهلكين.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): شهد عام 2017 استمرار تطور تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز. تم تطوير نظارات VR وAR متقدمة وأجهزة أكثر قوة. بدأت هذه التقنيات توجيهها نحو الأعمال والتعليم والطب وألعاب الفيديو والترفيه. ### 3. الهواتف الذكية والتقنيات المحمولة: أطلقت العديد من الشركات الهواتف الذكية الجديدة في عام 2017، مع تركيز على الكاميرات المتطورة والأداء السريع. تم تحسين تقنيات التعرف على الوجوه والمساعدين الشخصي مثل Siri وGoogle Assistant. بدأت الهواتف الذكية أيضًا في دعم تقنيات الشحن اللاسلكي.

### 4. الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G): عام 2017 شهد إعلانات واختبارات عديدة لتقنية الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G)، وهي تقنية وعدت بسرعات إنترنت أعلى بكثير من الجيل السابق (4G). يتوقع أن تسهم تقنية 5G في تحسين التوصيلات اللاسلكية وتمكين التطبيقات الجديدة مثل السيارات الذاتية القيادة والواقع الافتراضي. ### 5. الشركات الناشئة والتكنولوجيا: شهد عام 2017 زيادة كبيرة في استثمارات رأس المال الاستثماري في الشركات الناشئة التكنولوجية. هذا العام شهد ظهور العديد من الشركات الناشئة الواعدة في مجالات مثل التكنولوجيا النقالة، والتعلم الآلي، والرعاية الصحية، والتجارة الإلكترونية. ### 6. التحسينات في القيادة الذاتية: ازداد الاهتمام بالسيارات الذكية والقيادة الذاتية في عام 2017. شهدنا تحسينات في تقنيات القيادة الذاتية واختبارات أكبر على الطرق العامة. بدأت الشركات تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال السيارات لجعلها أكثر ذكاءً وأمانًا.

### 7. تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة: زاد الاهتمام بتكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة في عام 2017. تم تطوير تقنيات أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحف اظ على الموارد الطبيعية. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): استمرت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2017، حيث توسع استخدامها في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد. ### 9. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2017. تم تطوير أساليب الهجمات السيبرانية وزادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية.

### 10. التكنولوجيا الطبية: في مجال التكنولوجيا الطبية، شهدنا في عام 2017 تطويرًا كبيرًا في مجموعة متنوعة من التقنيات مثل أجهزة القياس الطبية الذكية والأدوات الجراحية المتقدمة. تحسنت تقنيات تخزين ومشاركة الملفات الطبية مع توجيهها نحو السجلات الإلكترونية والرعاية الصحية عن بعد. ### اختتام: إن عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة والسيارات الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock