اخر الاخبارالمال والاعمال

بعد عمليات تسريح الموظفين .. ماسك يفتح التعيينات من جديد في تويتر

أعلن الملياردير الأمريكي ومالك “تويتر” إيلون ماسك، انتهاء عمليات تسريح الموظفين، ولكن في الوقت نفسه قرر فتح باب التوظيف في قطاعات الهندسة والمبيعات.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن موقع “ذا فيرج”، أن المالك الجديد للمنصة قال خلال الاجتماع بالموظفين، إن “المتخصصين المحترفين في كتابة الأكواد البرمجية لهم الأولوية حالياً في التوظيف”.

وفي إجابته على بعض الأسئلة الخاصة بعمليات إعادة هيكلة الشركة التي أجريت بعد توليه زمام الشركة، اعترف ماسك بأن بعض التحركات التي قام بها تضمنت بعض الأخطاء في القرارات، ولكنه أوضح أن أوضاع الشركة ستستقر بمرور الوقت.

كذلك أكد أنه مؤمن بفكر “لا مركزية” قطاع الهندسة، بحيث يمكن توظيف عدد من المبرمجين في بعض الدول، مثل اليابان، والهند، وإندونيسيا، والبرازيل.

وبشأن الحوافز، أوضح ماسك أن نظام حوافز الموظفين الحاليين سيعتمد على منحهم أسهم في الشركة، رغم سحبها من البورصة، وسيكون بإمكانهم بيعها في توقيتات تحددها الشركة، وهو نفس النظام الذي تتبعه شركته “سبيس إكس”.

وشدد الملياردير الأمريكي على أن استحواذه على تويتر يهدف إلى جعله أكثر حيادية، إلى جانب منح مساحة أكبر لعرض جميع الأفكار حتى المختلف عليها.

يذكر أنه في الأسابيع الماضية، شهد قطاع المبيعات إقالة عدد من الموظفين، إضافة إلى تسريح رؤساء قطاع شراكات المحتوى، إلى جانب موظفي قطاع بيع الإعلانات.

ورغم تصريحات ماسك، إلا أنه لم يحدد طبيعة الوظائف المستهدفة في قطاعي الهندسة والمبيعات، كما أن صفحة الوظائف الشاغرة على موقع الشركة لم يتم تحديثها.

 

بعد عمليات تسريح الموظفين .. ماسك يفتح التعيينات من جديد في تويتر

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock