اخر الاخبارمعلومات عامة

بلماضي: الجزائر في مرحلة بناء منتخب قوي

قال جمال بلماضي مدرب الجزائر إنه سيواصل بناء تشكيلة قوية بعد إخفاق التأهل لكأس العالم الماضية، كما أكد أنه اعتاد التعامل مع الانتقادات منذ تعيينه في 2018، وإن كانت لا تمنعه من النوم.

وحقق بلماضي نجاحا باهرا عندما قاد الجزائر للفوز بكأس الأمم الأفريقية 2019 لكنه خرج من الدور الأول من النسخة التالية للبطولة القارية وفشل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم في مفاجأة كبيرة.

وقال بلماضي في مقابلة مع شبكة (آر.إم.سي) الفرنسية “التأهل لكأس العالم كان هدفنا المطلق، وقد صدمنا حقا لعدم تحقيق ذلك”.

وأضاف “كان بإمكاني أن أغادر بعد هذا الفشل، وأذهب إلى دول الخليج، لأن هذه الموضة في الوقت الحالي، لكني أريد أن أجعل الشعب الجزائري سعيدا مرة أخرى”.

وتابع مدرب الدحيل القطري السابق “لقد خرجنا من الدور الأول لكأس الأمم الأفريقية، لذا سيكون من الجرأة القول إننا سنفوز بكأس أفريقيا المقبلة… لكن أعلم أن ثقافة الفوز مترسخة لدينا.

“المنتخب الوطني الآن في مرحلة إعادة البناء الكاملة. هدفنا هو تجديد المجموعة وضم أكبر عدد ممكن من اللاعبين، لذا فإن الحصول على نتائج فورية ليس بالأمر السهل، ولكن يجب أن تأتي بسرعة أيضا”.

وأكد بلماضي أنه رغم الانتقادات المستمرة، فإنه يواصل عمله.

وقال مدرب الجزائر “هناك صحفيون وإعلاميون ينتقدونني منذ أول يوم لي في المنتخب وتحديدا منذ 2018، وهذا لا يمنعني من النوم وسيبقى تركيزي منصبا على عملي”.

وستلعب الجزائر مع السنغال وديا غدا الثلاثاء في دكار في مواجهة بين آخر بطلتين لأفريقيا، ضمن استعدادات المنتخبين في المشاركة بكأس الأمم في ساحل العاج مطلع العام المقبل.

وقال بلماضي “السنغال هي المرجع اليوم في أفريقيا. سيكون الأمر صعبا، لكننا نريد أن نضع أنفسنا في موقف قوي قبل كأس أفريقيا”.

وواصل “أريد أن ألعب قبل النهائي، أو المباراة النهائية في كأس الأمم المقبلة، وهذا يعني هذه المباراة ستكون أمام السنغال”.
وقدم بلماضي العزاء للشعب المغربي بعدما تسبب زلزال مدمر يوم الجمعة في مقتل أكثر من 2100 شخص.
وقال المدرب الجزائري “أريد أن أقدم دعمي للشعب المغربي الذي يمر بأوقات عصيبة، كل التعازي، وآمل أن يعود كل شيء إلى طبيعته”.

بلماضي: الجزائر في مرحلة بناء منتخب قوي

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock