اخر الاخبارمعلومات عامة

تحتضنها دبي.. “الأكاديمية العربية للصغار” مشروع نوعي لتعليم اللغة العربية

تستعد “الأكاديمية العربية للصغار” لإطلاق باكورة فروعها في دبي، في كل من ند الشبا وعود المطينة، لتدشن بمشروعها النوعي لتعليم اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة، فصلاً جديداً من فصول تعليم الأطفال وفق أسس المنهج الإبداعي العالمي في دبي، ودولة الإمارات.

وتفقد، مبنى الأكاديمية في ند الشبا، اليوم الأربعاء، معالي عبدالله البسطي الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، والدكتور عبدالله الكرم مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وأحمد عبد الكريم جلفار، رئيس مؤسّسة صندوق المعرفة في دبي، وعبدالله محمد العور المدير التنفيذي للمؤسسة، وأحمد بن بيات مؤسس مشروع “الأكاديمية العربية للصغار”، وفيصل جمعة خلفان بالهول، نائب رئيس مجلس إدارة غرف دبي، وعدد من المسؤولين.

وقال معالي عبدالله البسطي إن “الأكاديمية العربية للصغار” بفرعيها في ند الشبا وعود المطينة مشروع نوعي لتعليم اللغة العربية في مرحلة الطفولة المبكرة، متوجها بالشكر لأحمد بن بيات صاحب الفكرة وللوالدة والمعلمة الفاضلة أم فيصل بلهول وباقي الداعمين لهذا المشروع الرائد.

من جانبه، قال أحمد بن بيات إن “الأكاديمية العربية للصغار” تتماهى مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالريادة وزرع حب العلم والابتكار وطلب المعالي لدى الأطفال في سن مبكرة، ولا يكون الابتكار من دون التركيز على اللغة لدى الأطفال وتنشئة جيل يفهم تاريخه وحاضره ويعي حاجات مجتمعه وعائلته، ومن هنا تنبع أهمية تعليم لغتنا الأم والارتقاء بمستواها وفق أسس تربوية حديثة، قبل الانتقال إلى اللغات الأخرى التي يحتاجها الطفل في حياته اليومية والتربوية بطبيعة الحال.

وأضاف ابن بيات: أهداف الأكاديمية العربية للصغار تتلخص في إيجاد بيئة تربوية وطنية مميزة باللغة العربية في التعليم المبكر، وهي تنبثق من الحاجة إلى الارتقاء بمستوى اللغة العربية ليحظى الأطفال بالفرصة لتأسيس لغتهم الأم أولاً بالاستناد على أسس المنهج الإبداعي لعالمي، لتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين، وتطبيق أحدث الطرق واستراتيجيات التعلم المبكر وتهيئته للمراحل الدراسية اللاحقة ومن ضمنها اللغة الإنجليزية.

ولدى “الأكاديمية العربية للصغار” خطط طموحة للتوسع في الإمارات والمنطقة، ولتحمل عالياً لواء غرس حب اللغة العربية في نفوس الأطفال وتعزيز هويتهم وولائهم لوطنهم عن طريق الأساليب المبتكرة للتعليم المبكر.

وتقوم المؤسسة ببناء علاقة شراكة بين الحضانة والأسرة لدعم نمو الطفل وتقدمه الأمثل، من منطلق الوعي الكامل بأهمية تنمية شخصية الطفل بما يحتاجه لنموه الشامل النفسي والعاطفي والاجتماعي والذهني والبدني واللغوي والإبداعي ليتمتع بالاستقلالية والثقة بالنفس.

وتعد “الأكاديمية العربية للصغار” أول مركز عربي للطفولة المبكرة للأطفال من عمر 45 يوماً إلى عمر 6 سنوات، لتشمل الحضانة ورياض الأطفال.

وتوفر المؤسسة في فرعي ند الشبا وعود المطينة في دبي مرافق وغرف إثرائية تلبي الاحتياجات التربوية والتنموية للأطفال، في نموذج تعليمي قائم على جدول تناوب مبتكر بين الغرف التعليمية الإثرائية، وهي “غرفة لغتي العربية” للتنمية اللغوية والتواصل والتعبير، و”غرفة الفن والإبداع” لتنمية الإبداع والتذوق الجمالي والفني، و”غرفة الأبطال” للتنمية البدنية والحركية، و”غرفة المهارات” للتنمية الذهنية والرياضيات، و”غرفة علماء المستقبل” لتنمية التفكير العلمي، و”غرفة فن الحياة” للتنمية العاطفية والنفسية والاجتماعية.

تحتضنها دبي..

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.

Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock