اخر الاخبارمعلومات عامة

تفاصيل الإحاطة الإعلامية الاستثنائية بشأن الحالة الجوية المتوقعة على الإمارات في الفترة من 8 إلى 10 مارس

قالت الهيئة الوطنية لإدارة  الطوارئ والأزمات والكوارث ووزارة الداخلية والمركز الوطني للأرصاد  خلال الإحاطة  إنه من المتوقع تأثر الإمارات بحالة عدم استقرار جوي قوية من مساء الجمعة  8 مارس إلى ظهر يوم الأحد

وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة  الطوارئ والأزمات أنه لضمان تحقيق الاستباقية الوقائية والاستجابة الفعالة، عقد فريق التقييم المشترك للحالات الجوية والمدارية برئاسة الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث سلسلة من الاجتماعات، وذلك لضمان استمرارية وشمولية الرصد والمتابعة للمنخفض الجوي المتوقع.

وشددت على ضرورة الابتعاد عن مناطق تجمع المياه ومجاري السيول والمناطق المتوقع تأثرها بالمنخفض، وحثت على تجنب التجمهر بما قد يعيق عمل الأجهزة المختصة، مع ضرورة الانتباه إلى أن مخالفة التعليمات والتوجيهات الرسمية سيكون تحت طائلة المسؤولية القانونية. 

وتابعت: نؤكد من خلال هذه الاجتماعات والإجراءات الاستباقية، على تكامل الأدوار والمسؤوليات التي تقوم بها الجهات سواء كان على المستوى الوطني أو المحلي، مما يسهم في تعزيز القدرة على التحليل الفعال للتأثيرات المتوقعة، والوقوف على جاهزية الجهات وتقديم الاستجابة السريعة.

وقال المركز الوطني للأرصاد: من المتوقع تأثر الدولة بامتداد منخفض جوي سطحي من الجنوب يصاحبه رياح جنوبية شرقية رطبة مع امتداد منخفض جوي علوي يصاحبه وجود كتلة هوائية باردة، مع تدفق كميات مختلفة من السحب من جهة الجنوب الغربي والغرب.
 
وأضاف : يقوم المركز الوطني للأرصاد من خلال المختصين بتحليل خرائط الطقس والبيانات ومتابعة صور اللأقمار الاصطناعية وشبكة الرادارات المنتشرة في مختلف إمارات الدولة لدراسة ومراقبة الحالة الجوية لإصدار التقارير والتحذيرات اللازمة بخصوص الحالة الجوية القادمة.
توقع تأثر الدولة بحالة عدم استقرار جوي قوية من مساء يوم الجمعة  8 مارس إلى ظهر يوم الأحد 10 مارس يصاحبه سقوط أمطار شديدة الغزارة مع البرق والرعد وسقوط البرد أحياناً.

وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية العميد ركن دكتور علي الطنيجي خلال الإحاطة الإعلامية الاستثنائية اليوم حول الأحوال الجوية المتوقعة في الدولة: أن وزارة الداخلية تضع سلامة المجتمع وحماية الأرواح والممتلكات على رأس الأولويات، وأن خطط وإجراءات الاستعداد للتعامل مع الحالات الجوية، تتم وفق أعلى معايير ومستويات الاستعداد والجاهزية، ووفق التنسيق الدائم مع كافة الجهات ذات العلاقة.

وأكد على جهوزية وزارة الداخلية  التامة للوزارة والفرق الشرطية والجهات الداعمة من الشركاء الإستراتيجيين من دفاع مدني وإسعافٍ وإنقاذ، وأنها على أُهْبة الاستعداد للتعامل مع أية حالة طارئة لا قدر الله، وذلك وفق الخطط المعتمدة لضمان أمن وسلامة الجميع.

وأضاف:  ننوه على أهمية حماية الانفس والآخرين من خلال التعاون مع الجهات المعنية والالتزام الكامل والتام بتعليمات الجهات المختصة، وتطبيق اشتراطات السلامة والوقاية وتوخي الحيطة والحذر، وتأمين مركباتهم، لاسيما في المناطق التي قد تشهد أمطاراً غزيرة وتساقط البرَد، وضرورة الحذر.

تفاصيل الإحاطة الإعلامية الاستثنائية بشأن الحالة الجوية المتوقعة على الإمارات في الفترة من 8 إلى 10 مارس

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock