اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

جمارك أبوظبي تسجل نمواً بنسبة 127% في معاملات التخليص قبل الوصول

ت + ت – الحجم الطبيعي

سجلت الإدارة العامة لجمارك أبوظبي نمواً في معاملات إجراء التخليص الجمركي قبل الوصول بمقدار 127% خلال النصف الأول من العام الجاري (2022) مقارنة بنفس الفترة خلال العام الماضي، حيث وصل عدد البيانات الجمركية المسجلة عبر الإجراء إلى 26% من مجموع معاملات التخليص الجمركي في مختلف المنافذ الجمركية على مستوى الإمارة مقارنة مع 12% في عام 2021.

وسجلت معاملات التخليص قبل الوصول 31% من مجموع بيانات التخليص الجمركي في المنافذ الجوية، فيما سجلت 25% في المنافذ البرية، و9% في البحرية.

ويأتي إجراء التخليص قبل الوصول ضمن جهود الإدارة بالارتقاء بمستوى الخدمات والتسهيلات التجارية والجمركية المقدمة للمتعاملين ورفع كفاءة الجهود الموجهة لحماية المجتمع، دعماً لمسيرة التنمية الاقتصادية في دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة أبوظبي.

ويتلخص إجراء التخليص قبل الوصول الذي يمكن التقديم عليه عبر مجموعة من القنوات الذكية كمنصة الخدمات الحكومية الموحدة “تم” ومنصة أبوظبي المتقدمة للتجارة والخدمات اللوجستية  “أطلب”، بقيام (المستورد/ المصدر)  أو من ينوب عنه بتقديم البيان الجمركي، ودفع الرسوم الجمركية، إضافة إلى استيفاء متطلبات الجهات الرقابية (إن وجدت)، وإنهاء الإجراءات الجمركية قبل وصول البضاعة إلى المركز الجمركي، حيث يتم لاحقاً وصول البضاعة إلى المنفذ الجمركي للبدء بعملية التفتيش بواسطة أجهزة الفحص بالأشعة ومطابقة بيانات الشحنة تمهيداً لإجراء عملية الفسح والإفراج.  

ويهدف الإجراء إلى الاستعداد المسبق للتعامل مع إجراءات التخليص والتفتيش للشحنات قبل وصولها إلى المنفذ الحدودي، ورفع مستوى الثقة المتبادلة بين التجار والمخلصين من خلال الشفافية في مشاركة البيانات المهمة قبل الوصول، وتطبيق مراحل التخليص قبل وصول الشحنات، فضلاً عن توظيف وتحليل البيانات المدخلة في النظام لاستكشاف سبل التسهيل على التجار والمخلصين، خصوصاً في ما يخص وقت التخليص والتفتيش والعبور من المنفذ الحدودي.

ويسهم الإجراء في تسهيل حركة التجارة الدولية عبر الحدود وتعزيز الشراكة بين القطاع الخاص وجمارك أبوظبي بخلق قنوات رقمية لتقديم الخدمات الاستباقية تجعل إمارة أبوظبي متربطة افتراضياً مع دول العالم، مما يدعم منظومة الممرات التجارية مع الإمارة ويعزز من سرعة الإجراءات، لاسيما إجراءات اتفاقيات التجارة الحرة الموقعة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والدول الأخرى، حيث يشكل الإجراء الجديد إضافة نوعية لرفع رضا المتعاملين عبر تقليص زمن الإفراج الجمركي في عملية  التخليص الجمركي بالمنافذ الجمركية للإمارة، وخفض التكاليف من خلال خفض أجور الأرضيات ووقت التخزين قبل عملية التخليص، والتوسع في منح التسهيلات الجمركية  للشركات.

 

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock