اخر الاخبارمعلومات عامة

خالد بن محمد بن زايد يشهد فعاليات سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 في نسختها الـ 15

شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 في نسختها الـ15 والتي تقام على مضمار حلبة مرسى ياس.

والتقى سموه خلال الزيارة، ستيفانو دومينيكالي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الفورمولا 1، حيث جرى خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال رياضة سباق السيارات، في ظل توافر البنية التحتية الأساسية التي تسهم في تمكين المواهب المحلية للمشاركة في المنافسات العالمية، وتعزز مكانة جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 وجهة مفضلة لمحبي رياضة الفورمولا 1 محلياً وإقليمياً ودولياً.

والتقى سموه أعضاء فريق «الفورمولا 4» الإماراتي، والسائقين الإماراتيين راشد الظاهري، وحمدة القبيسي وآمنة القبيسي، حيث أثنى سموه على جهودهم وإنجازاتهم، مؤكداً حرص القيادة الرشيدة على دعم المواهب في مختلف المجالات الرياضية.

وأثنى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد، خلال هذه الجولة على جهود الجهات المعنية بقطاع الفعاليات الرياضية، ودورها في تعزيز مكانة الإمارة وجهة عالمية رائدة للأحداث والفعاليات الرياضية والسياحية والترفيهية، مشيداً سموه بمكانة سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، وما وصلت إليه منذ تنظيم النسخة الأولى في عام 2009، حيث تسهم في تعزيز السياحة وتنويع الاقتصاد في دولة الإمارات.

رافق سموه خلال الزيارة كل من: معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، ومعالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ومحمد علي الشرفا، رئيس دائرة البلديات والنقل، ومنصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة، وأحمد تميم الكتاب، رئيس دائرة التمكين الحكومي، وسيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وعبدالله خوري، رئيس مجلس إدارة شركة «إثارة»، وسيف راشد النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة «إثارة».

يذكر أنه تزامناً مع عام الاستدامة، حازت حلبة مرسى ياس التقييم البيئي من فئة ثلاث نجوم من الاتحاد الدولي للسيارات، تقديراً لخطوات الاستدامة والأداء البيئي المتبع في تنظيم سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 في أبوظبي، ما يعزز جهود ومبادرات الاستدامة البيئية التي تنفذها الحلبة، ويدعم مسيرتها الريادية في هذا المجال، حيث اعتمدت حلبة مرسى ياس لسباق الجائزة الكبرى لـ «الفورمولا 1»، مصابيح تعمل بتقنية LED لإنارة مسار السباق، الأمر الذي أسهم في تخفيض عدد المصابيح بنسبة 17 % واستهلاك الطاقة بنسبة 40 % وانبعاثات الكربون بنسبة 30 %.

وكانت النسخة السابقة من سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 قد استقطبت أكثر من 160 ألف زائر، حيث جاء 60 % منهم من خارج دولة الإمارات.

خالد بن محمد بن زايد يشهد فعاليات سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 في نسختها الـ 15

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock