اخر الاخبارمعلومات عامة

«دائرة البلديات والنقل» تطلق مركز أبوظبي العقاري بهدف دعم نمو القطاع في الإمارة

أطلقت دائرة البلديات والنقل في أبوظبي مركز أبوظبي العقاري الذي يهدف إلى توحيد وتعزيز الخدمات العقارية لدعم جهود قيادة دفة نمو منظومة القطاع العقاري في الإمارة.

وسيعمل المركز على إنشاء إطار تنظيمي شامل يشرف على أعمال المشهد العقاري في الإمارة، بما يضمن تحقيق الشفافية، وحماية مصالح الأطراف المعنية، سواء الملاك والمستثمرين والمؤسسات العقارية والمهنيين، على حدٍّ سواء.

ويتولى المركز مسؤولية النهوض بالقطاع العقاري لخلق مزيدٍ من فرص النمو من خلال تنظيم آلية تقديم الخدمات العقارية ورفع الكفاءة التشغيلية عبر التركيز على 4 محاور رئيسية: الاستراتيجية العقارية، والترويج العقاري، والتنظيم العقاري، وإدارة التصرفات العقارية، ترسيخاً لمكانة الإمارة وجهة رائدة في استقطاب الاستثمارات العقارية.

وسيعمل المركز على تبسيط إجراءات الأنشطة العقارية لجميع الأطراف المعنية باستخدام أدوات وبيانات مبتكرة، وتعزيز التعاون وتضافر الجهود بشكل وثيق مع المطورين العقاريين لتحسين جودة مشاريعهم والارتقاء بمستوى الحياة عموماً في أبوظبي. كما سيشارك المركز في مختلف المؤتمرات والفعاليات العقارية المحلية والدولية بهدف الترويج لسوق أبوظبي العقاري وجذب المزيد من الاستثمارات إلى الإمارة.

وبهذه المناسبة، قال معالي محمد علي الشرفا، رئيس دائرة البلديات والنقل: “مع إطلاق مركز أبوظبي العقاري، نبدأ رحلة جديدة من الابتكار والشفافية والتمكين للنهوض بالقطاع العقاري وتحسين جودة الخدمات المُقدمة لجميع المعنين بالقطاع العقاري من مُلاك ومستثمرين ومطورين عقاريين”.

وأضاف معاليه: “يُجسد مركز أبوظبي العقاري التزامنا الدائم بدعم مسيرة التنمية والتقدم في الإمارة؛ ولن ندخر جهداً في دعم حركة نمو القطاع العقاري وتطويره من خلال تهيئة الظروف الملائمة لجذب المزيد من الاستثمارات العقارية إلى أبوظبي وخلق منظومة عقارية متكاملة”.

ويشكل إطلاق مركز أبوظبي العقاري خطوة محورية في تاريخ تطور القطاع العقاري للإمارة. ومع تركيزها على الشفافية والابتكار والتعاون، تسلط الاستراتيجية الشاملة للمركز الضوء على القيمة الفريدة التي توفرها إمارة أبوظبي، مما يجعلها وجهة مفضلة للسياح والمطورين والمقيمين والمستثمرين.

وتجدر الإشارة إلى أن قطاع العقارات والبناء يسهم بشكل كبير في تعزيز التنمية الاقتصادية الشاملة للإمارة، حيث بلغت مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي عام 2022 أكثر من 137 مليار درهم، أي ما يعادل 23% من إجمالي مساهمة القطاعات الأخرى التي وصلت إلى 457 مليار درهم.

«دائرة البلديات والنقل» تطلق مركز أبوظبي العقاري بهدف دعم نمو القطاع في الإمارة

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock