اخر الاخبارمعلومات عامة

رئيس الأركان الأوكراني يطالب الغرب بمزيد من الأسلحة

طالب رئيس الأركان الأوكراني الجنرال فاليري زالوجني في مقابلة نُشرت أمس الجمعة الغرب بإمداد قواته بمزيد من الأسلحة، محذّراً من أنّ عدم حصولها على مقاتلات وقذائف مدفعية يعرقل خططها للمضيّ قدماً في هجومها المضادّ.

وقال زالوجني لصحيفة “واشنطن بوست” إنّه يشعر بالامتعاض حيال بطء إيصال الأسلحة التي وعد الغرب أوكرانيا بها.

وأضاف “يزعجني” أنّ البعض في الغرب يشتكون من بطء بدء وسير الهجوم المضادّ المنتظر منذ مدة طويلة ضد القوات الروسية في جنوب البلاد.

وذكّر بأن حلفاء بلاده لا يمكن أن يطلقوا هجوما من دون ضمان تفوقهم الجوي، لكن أوكرانيا ما زالت بانتظار مقاتلات “إف-16” التي وُعدت بها.

وقال “لا أحتاج إلى 120 طائرة. لن أهدّد العالم بأسره. يكفي عدد محدود جدا”.

وتابع لكن هناك حاجة إليها لعدم وجود طريقة أخرى إذ إنّ الجانب الروسي يستخدم جيلاً مختلفاً من الطائرات يتفوّق على تلك التي يمتلكها سلاح الجو الأوكراني حالياً.

واشتكى أيضاً من أن قذائف المدفعية التي تملكها بلاده أقلّ بكثير من تلك التي تستخدمها روسيا في الحرب.

وذكّر زالوجني بأنّه على اتصال دائم مع شركاء بلاده الغربيين الذين يطلعهم على احتياجاتها، مثل رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي الجنرال مارك ميلي.

لكن لا يمكن لميلي وحده اتخاذ القرار في هذا الشأن، بحسب زالوجني.

وقال إن الأمر محصور بمسألة اتخاذ قرار لكن “الى حين اتخاذ هذا القرار، يموت كثير من الناس كل يوم — كثيرون. فقط لأن القرار لم يُتخذ بعد”.

وأضاف “هذه ليست مسرحية.. هذه ليست مسرحية يتفرج العالم بأسره عليها ويراهن عليها. كلّ يوم، يتم انتزاع كل متر بالدماء”.

وردّاً على تصريح نظيره الأوكراني قال رئيس الأركان الأمريكي للصحافة الجمعة “نحن نقدّم لهم كلّ مساعدة ممكنة”.

رئيس الأركان الأوكراني يطالب الغرب بمزيد من الأسلحة

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock