اخر الاخبارمعلومات عامة

رئيس الاحتياطي الفدرالي يتوقع هبوطاً قوياً للتضخم العام الجاري

توقع رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم بأول أن تشهد 2023 هبوطًا قويًّا للتضخم، إلا أنه أشار إلى أن مؤشر التضخم لا يزال مرتفعًا، مؤكدا أن المركزي الأميركي لن يغير مستهدف التضخم عند 2 %.
ومتحدثا في جلسة أسئلة وأجوبة في “النادي الاقتصادي بواشنطن العاصمة”، مع المؤسس المشارك لمجموعة كارلايل، ديفيد روبنشتاين، قال باول: “هل التضخم بدأ في الانخفاض؟ هذا حقيقي، ولكن الطريق طويل جدًّا… لكن لا أظن أننا سننجز مهمتنا قبل 2024”.

وتابع: “نحن بحاجة إلى التحلي بالصبر.. نعتقد أننا سنحتاج إلى إبقاء معدلات الفائدة عند مستوى مقيد لفترة من الوقت قبل أن تنخفض بعد ذلك”.
وأضاف رئيس الاحتياطي الفيدرالي أنه على الرغم من رفع أسعار الفائدة، إلا أن معدل البطالة في أفضل مستوى له منذ سنوات، وهو دليل على قوة الاقتصاد الأميركي وكذلك سوق العمل.

وكشفت بيانات في الأسبوع الماضي أن سوق العمل الأميركي أضاف 517 ألف وظيفة في يناير، مع هبوط معدل البطالة لأدنى مستوى في 53 عامًا عند 3.4 بالمئة.
ويعتقد باول أن هناك حاجة لمزيد من عمليات رفع الفائدة من أجل تهدئة التضخم وسوق العمل القوي، خاصة بعد تقرير الوظائف الأخير.

كما شدد جيروم باول على أهمية البيانات القادمة، موضحا “إذا أظهرت البيانات أن التضخم يسير بشكل أكثر سخونة مما يتوقعه الفيدرالي، فإن ذلك سيعني معدلات أعلى للفائدة”.
وتوقع باول أن يكون 2023 هو عام الهبوط الحاد لمعدل التضخم، مشيرا إلى أن الأمر سيستغرق أكثر من هذا العام ليتباطأ التضخم قرب المستهدف البالغ 2 بالمئة.، بحسب سكاي نيوز.

ميزانية الفيدرالي
وحول قيمة ميزانية الاحتياطي الفيدرالي قال إنها وصلت إلى 8.4 تريليون دولار الآن، ونعمل على خفضها بشكل مستمر.
وأوضح قائلا: لم نحدد بعد هدفًا لميزانية الفيدرالي (Balance Sheet) لكننا قد نحتاج إلى عامين للوصول إلى هدف مُرضٍ.

وأشار إلى أن آثار فترة كورونا تؤثر على الاقتصاد وعلى سوق العمل أيضًا، وقال إن “سقف الديون أمر مهم جدًّا للاقتصاد الأميركي، لكنه ليس جزءًا من عمل الفيدرالي، ولكن هناك حل واحد لهذه الأزمة وهو قبول الكونغرس برفع هذا السقف، لكي تستطيع الولايات المتحدة الوفاء بديونها، وأنه حال لم يتم رفع سقف الديون الأميركي فلا يجب أن يظن أحد أن الفيدرالي قادر على حماية الاقتصاد من عواقب ذلك”.

 

رئيس الاحتياطي الفدرالي يتوقع هبوطاً قوياً للتضخم العام الجاري

المصدر

عام 2020 كان عامًا فريدًا بالنسبة لصناعة السينما وعشاق أفلام الأكشن، حيث اجتاحت جائحة فيروس كورونا (COVID-19) العالم وأثرت على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك صناعة السينما. على الرغم من التحديات، إلا أن عام 2020 قدم العديد من الأفلام المثيرة والممتعة في مجال الأكشن. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2020. 1. Tenet: من إخراج كريستوفر نولان، يعتبر Tenet واحدًا من أبرز أفلام الأكشن لهذا العام. الفيلم يتناول قصة جاسوس يُدعى The Protagonist يكتشف تكنولوجيا تمكن الأشياء من الانتقال عبر الزمن بشكل عكسي. يمزج الفيلم بين الخيال العلمي والإثارة والأكشن بشكل رائع، وحاز على إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء.

2. Wonder Woman 1984: تكملة لقصة الأميرة ديانا، تقع أحداث هذا الفيلم في عام 1984 حيث تواجه واندر وومان (جال غادوت) تهديدًا جديدًا. الفيلم يقدم مشاهد مثيرة ومغامرات مشوقة ويعزز شخصية واندر وومان كأحد أهم الأبطال الخارقين في عالم دي سي. 3. The Old Guard: يروي هذا الفيلم قصة مجموعة من المحاربين الخالدين يقودهم أندي (تشارليز ثيرون)، ويكتشفون أن هناك شخصًا آخر اكتشف نفسه بنفس القدرة. الفيلم مليء بالمعارك والإثارة والقضايا الأخلاقية. 4. Extraction: يضع هذا الفيلم الممثل كريس هيمسوورث في دور تايلر راك، قاتل محترف يُكلَّف بإنقاذ ابن زعيم عصابة من أيدي أعدائه. الفيلم معبأ بمشاهد القتال والمطاردات وأداء هيمسوورث المذهل.

5. Mulan: تمثل مولان عودة ملحمية لشخصية مولان، الشابة الصينية التي تتنكر في زي رجل لتصبح محاربة. الفيلم يقدم مشاهد أكشن مذهلة تجسد مهارات مولان وشجاعتها. على الرغم من التحديات التي واجهت الصناعة السينمائية في عام 2020، إلا أنها تمكنت من تقديم مجموعة مميزة من أفلام الأكشن التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأضافت لعشاق هذا النوع من الأفلام تجارب مثيرة. سيظل عام 2020 محط اهتمام الجماهير والنقاد بسبب تلك الأفلام المثيرة التي قدمت أداءً مميزًا وأكشنًا رائعًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock