اخر الاخبارمعلومات عامة

رئيس الدولة و محمد بن راشد يحضران جانباً من تكريم الفائزين بجائزة “نافس”

حضر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” و سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة رئيس مجلس إدارة مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية .. جانباً من تكريم الفائزين بجائزة “نافس” في دورتها الأولى 2022 – 2023 التي نظمها مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية في مجمع قصر الوطن في أبوظبي.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان..أن تمكين الكوادر الوطنية يأتي في مقدمة أولوياتنا التي تتضافر فيها جهود جميع المؤسسات والجهات الحكومية والشركاء من القطاع الخاص بما يضمن توفير بيئة عمل مستقرة للكفاءات والكوادر الإماراتية.

وأعرب سموه عن ثقته بقدرة أبناء الوطن وإسهاماتهم في دفع العملية التنموية الى الأمام بما يعزز ريادة الدولة اقتصادياً وتنافسيتها في مختلف المجالات.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أن ملف التوطين تحت متابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان ..مشيرا إلى أن مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية ” نافس” أسهم خلال المرحلة الماضية في إطلاق حزمة متكاملة من البرامج والفرص المخصصة لتعزيز تواجد أبناء الإمارات في القطاع الخاص والاستفادة من الفرص التي يقدمها.

وأضاف سموه : “لدينا مستهدفات وطنية طموحة للاستمرار في تطوير ملف التوطين بوصفه أساسياً لمسيرة الإمارات التنموية..سياستنا تقوم على تعزيز الشراكة بين مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، والاستثمار في طاقات الشباب وصقل خبراتهم”.

حضر حفل التكريم عدد من أصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين والشخصيات العامة ورجال الأعمال وجرى خلاله إعلان أسماء الفائزين بالجائزة وتكريمهم عن إنجازاتهم خلال العام 2022.

شمل التكريم الفائزين بفئتي الأفراد والشركات، إضافة إلى فئة التكريم الخاص للشركات التي حققت نتائج استثنائية في دعم ملف التوطين.

من جانبه أكد معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالمنان العور، وزير الموارد البشرية والتوطين..أن القيادة الرشيدة تولي ملف التوطين أهمية كبيرة، وتحرص على توفير جميع سبل الدعم للكوادر الإماراتية بما يرسخ مشاركتها الفاعلة في مختلف مسارات العملية التنموية التي تشهدها الدولة في جميع القطاعات، وقال: ” إن سياسات التوطين تحظى بدعم القيادة الرشيدة حيث شهدت المرحلة الماضية إطلاق مجموعة متكاملة من المبادرات الهادفة إلى توفير المناخ الداعم لملف التوطين وتعزيز دور القطاع الخاص شريكا رئيسيا يمتلك العديد من الإمكانات والفرص الكبيرة”.

وأضاف العور أن “جائزة نافس” تهدف إلى “تشجيع المنافسة الإيجابية بين منشآت القطاع الخاص في مجال التوطين من خلال تكريم المنشآت التي حققت المستهدفات المطلوبة، إلى جانب الاحتفاء بالكوادر الإماراتية المتميزة من العاملين في هذا القطاع بما يسهم في الجهود المبذولة للارتقاء بمنظومة التنمية البشرية الوطنية ورفع مشاركتها في القطاعات الاقتصادية الاستراتيجية في المرحلة الحالية والمستقبلية”.

من جانبه قال سعادة غنام المزروعي الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية .. إن إطلاق الدورة الأولى لجائزة “نافس” 2022 – 2023، يهدف إلى تكريم شركات القطاع الخاص والمواطنين العاملين والمتدربين فيها ممن استوفوا شروط ومستهدفات التوطين وحققوا نتائج أداء متميزة .

وأكد المزروعي أن الجائزة تمثل حافزاً لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة، وذلك عبر تشجيع منشآت القطاع الخاص لرفع نسبة مشاركة المواطنين ضمن القوى العاملة وتحقيق نقلة نوعية في المسار التنموي لدولة الإمارات وتطوير منظومة الاقتصاد الوطني، إضافة إلى تكريم الكوادر الإماراتية وتقدير إنجازاتهم كل في مجاله المهني.

وضمن فئة “أفضل شركة خاصة في تحقيق مستهدفات التوطين”..أُعلنت جائزة الشركات الكبرى، والتي تضم ألف موظف فأكثر داخل الدولة، وفازت بها شركة ماجد الفطيم .. فيما تضم جائزة الشركات المتوسطة من 500 إلى 999 موظفا، وقد فازت بها شركة المسار لخدمات التوظيف.. وفازت بفئة الشركات الصغيرة التي تضم أقل من 500 موظف داخل الدولة، شركة ” كى بى إم جى “.
وإلى جانب التكريم الرئيسي، جرى تكريم 21 شركة أخرى تميزت في ملف التوطين، حيث تبنت دعم توظيف وتدريب الكوادر الإماراتية ضمن طاقم عملها، وشملت ماجد الفطيم للسينما ” فوكس”، وشركة الفطيم ذ م م،

وساعد للأنظمة المرورية ، وهايبرماركت اللولو، وجيندال سو جلف، وهاليبرتون وورلدوايد ليمتد، وكيوليس ام اتش أي لادارة القطارات وتشغيلها، وماكسيمون لادارة المشاريع، وإنجازات لنظم البيانات، وكريف جلف دي دبليو سي، و أو إم بي لخدمات التزويد بعاملين، والدار للمشاريع، ومدرسة الرياض، ومدرسة الريانة، والإمارات لخدمات الإستجابة، وتيليبرفورمنس، ومركز تقييم للمعلومات التجارية، ومركز تقدير، واعتماد القابضة، واي جي جي الإمارات للتدريب المتقدم، والشويهات أو أند إم ليميتد بارتنرشيب.

أما فئة “المواطنون في القطاع الخاص”، وهي جوائز الأفراد، فتضم جوائز فرعية يتنافس عليها المواطنون العاملون في القطاع الخاص، وفاز بها كل من غانم غلوم علي كرم من شركة دبي للتأمين عن فئة الوظائف الإشرافية/القيادية، وفاطمة منصر مبارك الكربي من شركة نيو سنتشري ايدوكيشين عن فئة الوظائف الإدارية، وأمل عبدالله محمد الملا المهيري من مستشفى ميدكلينك بارك فيو، عن فئة الوظائف الطبية، ونورة سالم محمد النشمي المنصوري من مركز سمايا التخصصي، المركز الأول مكرر، وذلك عن فئة الوظائف الطبية، وعبدالرحمن محمد خلفان خرباش المري، من شركة بي دبليو سي عن فئة الوظائف المالية، وحوراء موسى عبد الرسول موسى، من شركة النقبي ومشاركوه، عن فئة وظائف المحاماة، ومنى إبراهيم جمعة عبدالله المنصوري، من فندق فيرمونت باب البحر، عن فئة الوظائف المهنية، وشذى علي إبراهيم عبيد الشحي، من شركة ماجد الفطيم / كارفور، عن فئة وظائف التجزئة، وعبدالله خالد علي عبدالله الرئيسي من شركة جانز، عن فئة المتدربين.

كما أعلن تكريم 15 من المواطنين العاملين في القطاع الخاص نظراً لاجتهادهم وتحقيقهم مستوى عالياً من المهنية في عملهم .

يذكر أن ” نافس” جائزة سنوية أطلقت تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة رئيس مجلس إدارة مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية وبإشراف مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وتتكامل مع برنامج نافس الذي أطلق ضمن حزمة مبادرات الخمسين في عام 2021، لتحقيق رؤية الإمارات 2071 من خلال تسليط الضوء على النماذج المتميزة من المواطنين العاملين في القطاع الخاص.. فيما تسهم جائزة نافس في تشجيع الكوادر الإماراتية للعمل والإنتاجية لتحقيق تنافسية سوق العمل والمساهمة في جذب الشباب للعمل في القطاع الخاص كخيار أولي بعد التخرج.

كما جرى التعاون مع برنامج الشيخ خليفة للتميز الحكومي لضمان مواءمة فئات الأفراد من الجائزة ومعاييرها والآلية المستخدمة للتقييم للتوجهات الحكومية وأفضل الممارسات والمعايير العالمية، بما يضمن حوكمة عملية التقييم وتعزيز مفاهيم التميز الفردي حيث تم تقييم الأفراد بناءً على ثلاثة محاور رئيسية وهي “الأداء والتعلم المستمر، التأقلم والمواطنة الإيجابية، النتائج والإنجازات”.. أما تقييم الشركات فقد جرى تنفيذه من قبل وزارة الموارد البشرية والتوطين من خلال نظام إدارة الأداء الذي يعتمد على نسبة تحقيق مستهدفات التوطين.

 

رئيس الدولة و محمد بن راشد يحضران جانباً من تكريم الفائزين بجائزة

المصدر

عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.

4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.

6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock