اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

رغم النتائج المخيبة في دوري الأمم .. الاتحاد الانجليزي يجدد الثقة في ساوثغيت

ت + ت – الحجم الطبيعي

تلقى مدرب المنتخب الإنجليزي لكرة القدم غاريث ساوثغيت الثلاثاء دعما قويا من اتحاد بلاده للعبة وجددت رئيسته ديبي هيويت الثقة في خدماته عقب النتائج المخيبة للآمال في مسابقة دوري الأمم الأوروبية التي اختتمها “الأسود الثلاثة” بخسارة مذلة على أرضهم أمام المجر (صفر-4).

وأثارت تلك الخسارة المحرجة الأسبوع الماضي جدلاً حول ما إذا كان يجب إقالة مدرب إنكلترا قبل كأس العالم في قطر والتي تنطلق في نوفمبر المقبل.

لكن هيويت أشادت في تصريحات نقلتها وكالة “بي أيه” البريطانية بدور ساوثغيت في تألق لاعبي المنتخب على أرض الملعب وغرس ثقافة صحية خارجه.

وقاد الدولي السابق البالغ من العمر 51 عامًا إنكلترا العام الماضي إلى المباراة النهائية لكأس أوروبا 2020، بعد ثلاث سنوات من وصوله إلى نصف نهائي مونديال روسيا.

وقالت هيويت التي تولت رئاسة الاتحاد الإنجليزي في يناير الماضي: “رأيي الشخصي في غاريث هو، حسب الوقائع على أرض الملعب، أنجح مدرب لمنتخب إنكلترا شهدناه منذ 55 عامًا”.

وأضافت “ما لا يراه الناس كثيرًا هو غاريث في المعسكرات والثقافة التي ابتكرها”.
وتابعت “بالتأكيد قبل أن يصبح غاريث مديرًا فنيا لإنجلترا، لم يكن هناك فخر بارتداء قميص المنتخب الوطني.

كانت هناك منافسة شرسة بين الأندية مثلما شاهدنا، لم يكن هناك توافق بين اللاعبين”.
واردفت قائلة “لقد غيَّر كل ذلك إلى ما هو أبعد من أي شيء يمكن تخيله ورأيته شخصيًا”.

وأشادت هيويت بـ”المقاومة والإحساس بالمسؤولية” لدى ساوثغيت وهما صفتان أعجبت بهما كثيرا”، موضحة “إنه لا يخفض كتفيه أبدًا، ولا يتنهد أبدًا (…) هذا ما نتوقعه من مدير فني إنجليزي”.

وأكدت “من المنعش العمل مع شخص من هذا القبيل، لأن شهيته للتعلم (من التجارب السيئة) رائعة جدا وغير مألوفة تمامًا، مهما كانت البيئة”، في إشارة إلى تجربتها في عالم الأعمال.

وأضافت هيويت أن أي نقاش حول توقيت قرار منح ساوثغيت عقدًا جديدًا قبل كأس العالم هو بمثابة “هراء”.
وكان ساوثغيث وقع عقدا جديدًا في نوفمبر الماضي حتى نهاية عام 2024.

وقالت “لا أعتقد أننا سنناقش (العقد) عقب سلسلة المباريات الأخيرة. من الواضح أننا فعلنا ذلك (اتفقنا على العقد الجديد) بالمناقشة والتفكير المناسبين”.

وتابعت “حقيقة حدوث عثرة لا تجعلنا نقول تلقائيًا: هل كان ينبغي لنا أن نمنحه عقدًا؟، قبل أن تؤكد “لدينا ثقة في غاريث لكل الأسباب التي وصفتها وأعتقد أن هذا هو الشيء المهم. مهم على الخصوص أننا سنخوض قريبا أكبر البطولات الكروية”.

 

كلمات دالة:
  • مدرب منتخب إنجلترا لكرة القدم

المصدر

عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.

4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.

6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock