اخر الاخبارمعلومات عامة

طيران الإمارات تضيف خدمتين أخريين إلى أستراليا

اتخذت طيران الإمارات خطوة مهمة أخرى في العودة إلى قدرتها الاستيعابية في أستراليا، وذلك بتعزيز خدماتها إلى كل من سيدني وملبورن. كما ستستأنف الناقلة خدمة كرايستشيرش عبر سيدني، ما يوفر مساراً جديداً للأستراليين إلى نيوزيلندا جنوباً عبر بحر تسمانيا.

واعتباراً من 27 مارس المقبل، ستزيد خدمة ملبورن من رحلتين إلى ثلاث رحلات يومية من مركز طيران الإمارات في دبي عبر سنغافورة، بالإضافة إلى ثالث خدمة مباشرة إلى سيدني اعتباراً من 1 مايو (أيار). وتأتي هذه الزيادة في أعقاب إعلان طيران الإمارات مؤخراً عن مضاعفة الخدمة اليومية إلى بريسبين اعتباراً من 1 يونيو (حزيران)، وذلك استجابة للطفرة الكبيرة في الطلب على السفر، وتأكيد الناقلة التزامها المستمر نحو أستراليا. وتعمل جميع الرحلات الجديدة بطائرات البوينج 777-300ER بتقسيم الدرجات الثلاث: الأولى والأعمال والدرجة السياحية.

وبحلول منتصف العام، ستصل خدمات طيران الإمارات إلى أستراليا إلى 63 رحلة أسبوعياً، ما يعني القدرة على نقل أكثر من 55 ألف مسافر كل أسبوع من وإلى مدنها الرئيسية. كما ستعود خدمتا ملبورن وسيدني إلى مستويات ما قبل الجائحة، ما يُعدّ إنجازاً بارزاً في جهود الناقلة استئناف خدماتها إلى أستراليا. وتدعم الزيادة في السعة تعافي حركة السياحة من خلال توفير مزيد من الخيارات أمام المسافرين من وإلى أستراليا، بالإضافة إلى تعزيز فرص التجارة والأعمال من خلال طاقة شحن كبيرة توفرها طائرة البوينج 777-300ER تصل إلى 22 طناً في كل اتجاه.

وتعني الخدمة اليومية الثالثة بين دبي وملبورن أن طيران الإمارات توفر خياراً جديداً للمسافرين بين سنغافورة وملبورن لتلبية الطلب القوي بين المدينتين، بالإضافة إلى تقديم تجربة متميّزة للمنتجات والخدمات. كما توفر خدمة كرايستشيرش عبر سيدني، التي تبدأ اعتباراً من 26 مارس، الفرصة الوحيدة أمام المسافرين بين المدينتين لتجربة منتجات وخدمات طائرة الإمارات الإيرباص A380.

وقال عدنان كاظم، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: “عودة رحلاتنا إلى كل من سيدني وملبورن إلى مستويات ما قبل الجائحة إنجازٌ بارزٌ في جهود استعادة قدراتنا في أستراليا وشهادة على التزامنا الطويل الأمد نحو تلك الدولة. وسوف توفر إضافة خدمة يومية ثالثة إلى كل من سيدني وملبورن أكثر من 500 ألف مقعد إضافي من وإلى أستراليا في غضون عام”.

وأضاف بقوله: “واصلنا على مدى أكثر من 25 عاماً تقديم خدماتنا في أستراليا منذ رحلتنا الأولى إلى ملبورن في عام 1996. ونقلنا خلال هذه المدة أكثر من 40 مليون مسافر، كما واصلنا خدمة أستراليا أثناء الجائحة. ونظراً لاستمرار نمو الطلب، فإننا ملتزمون بتقديم مزيد من الخيارات للأستراليين والمسافرين الآخرين، بما في ذلك توفير مقصورة الدرجة السياحية الممتازة، حيث تُعدّ أستراليا كونها واحدة من الأسواق الأولى التي نوفر فيها هذه الدرجة الجديدة”.

طيران الإمارات تضيف خدمتين أخريين إلى أستراليا

المصدر

عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.

4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.

6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock