فن وترفيه

عائشة عبدالرحمن تطل على جمهورها بـ 3 أعمال رمضانية

وسط زخم الأعمال الدرامية المحلية والخليجية التي ستزخر بها القنوات الفضائية في شهر رمضان الفضيل، ستطل الفنانة الإماراتية عائشة عبدالرحمن على جمهورها خلال 3 أعمال درامية، والتي تتمثل بمشاركتها في المسلسل المحلي «وديمة وحليمة»، وستحل ضيفة شرف في مسلسل «بيت أبونا»، إلى جانب مشاركتها في مسلسل إذاعي، مؤكدة أن عطاءها الفني يقدر بـ39 عاماً، الأمر الذي يجعلها لا توافق على المشاركة في أي عمل فني ما لم يحمل رسالة سامية، وأهدافاً وقضايا تخدم المجتمع.

ومن جانب آخر تعتبر عائشة عبدالرحمن فنانة قريبة من القلب، بعفويتها في الحديث، وابتسامتها التي لا تفارق محياها، وشخصيتها الإنسانية، وأخلاقها وتواضعها وقربها من الناس، حيث أكدت أن لكل فنان أسلوبه الذي يميزه عن غيره وذلك في عالم زاخر بالفن والفنانين. وتطرقت لعدد من المحاور، لاسيما جديدها في الموسم الرمضاني المقبل، وتفاصيل أخرى ذات علاقة بمشاركاتها الفنية.

مشاهدة عالية

وفي هذا الإطار، قالت الفنانة عائشة عبدالرحمن لـ «البيان»: «سعيدة جداً لأنني سألتقي جمهوري في شهر رمضان المبارك وذلك من خلال مسلسل «وديمة وحليمة»، والذي حقق في مواسمه الماضية نسبة مشاهدة عالية، بل ونجح في أن يتربع على عرش قلوب المشاهدين، وأؤكد للمشاهدين أن المسلسل في موسمه الجديد لا يعاني عقدة التكرار أبداً، إذ يحفل بالتجديد والتشويق والمفاجآت الكثيرة، وسأحل ضيفة شرف في مسلسل «بيت أبونا»، ولي أيضاً مشاركة جميلة عبر مسلسل درامي إذاعي، وفي المقابل ليست لي أي مشاركات في أعمال درامية خليجية، لأنني وصلت لمستوى من العطاء والخبرة الفنية التي تجعلني أرفض المشاركة في أي عمل لمجرد المشاركة، ما لم يحفل بمضمون جيد ورسالة». وأضافت: «كما أريد التنويه إلى نقطة مفادها بأنني فرضت نفسي ولله الحمد في الوسط الفني وحققت نجومية كبيرة.

أبعاد فكرية

من جانب آخر، أكدت الفنانة عائشة عبدالرحمن، أنها راضية عن أجرها الفني، وعن الأدوار الفنية التي تعرض عليها وتقوم بتجسيدها باقتدار.

وقالت: «ليس من باب الغرور إن أوضحت أنه لا يوجد من ينافسني، فأنا الفنانة الوحيدة التي أتفنن في تجسيد الشخصيات التي تعرض علي، طبعاً بعد الموافقة عليها من قبلي، بمعنى أتعايش الشخصية، وأنقل للمشاهد ذلك، لاسيما الجانب النفسي للشخصية التي أقوم بتجسيدها، إلى جانب الأبعاد الفكرية والثقافية والاجتماعية».

وأشارت الفنانة عائشة عبدالرحمن، إلى أنها ترفض إجراء عمليات التجميل التي من شأنها أن تُغير من شكل الفنانة عموماً. وأوضحت أنه من حق المشاهد على الفنانة بأن يشهد معها مراحلها العمرية. وابتسمت قائلة: «اعتقد بأنه لا بأس بقليل من رتوش التجميل».

أزمة نصوص

وعلى الرغم من ارتقاء الدراما المحلية، أكدت الفنانة عائشة عبدالرحمن ضرورة أن تزخر الساحة الفنية الإماراتية بمزيد من كُتّاب النص الدرامي أو ما يسمى السيناريو. وأضافت: «نعم نحتاج إلى مزيد من مؤلفي النص الدرامي، ما يرسخ حضور الدراما المحلية من حيث الكم والنوع، ومن الضروري أن تكون النصوص المقدمة ذات مضمون استثنائي، تحمل أفكاراً وحاجات ومتطلبات اجتماعية كقضايا محلية وغيرها».

عائشة عبدالرحمن تطل على جمهورها بـ 3 أعمال رمضانية

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock