عروسة مصـرية فائقة الجمال تسمح لأحـد أقاربها بفض بكارتها في ليلة الدخـلة… والمفاجأة الصادمة في ردة فعل العريس التي لاتخطر ببال ابليس.! !
العامل النفسي في ليلة العرس يلعب دورا كبيرا في المواجهة بين العريس وعروسته .
العريس كان خجولا ومنطويا ، وفشلت كل محاولاته لفض بكارة عروسته الحسناء وكان يدرك ان هذا امر كارثي بالنسبة له وستكون فضيحة تخجل منها كل أفراد عائلته.
ففي الصباح يأتي اهل العروسة للاطمئنان على شرف ابنتهم ، وكذلك اهل العريس لمعرفة فحولة ورجولة ابنهم.
ان عدم الوعي يكون مصيبة كبيرة ، فعدم قدرة الشاب ان يعاشر عروةسته في ليلة الدخلة تحدث في كثير من الاحيان ومن خلال التفاهم والتقاربي بين العريسين يتم حل هذه المشكلة .
كان من الممكن ان يتم هذا الامر ، لكن العادات والتقاليد اجبرت العروسة وبموافقة العريس على الاتيان باحد الاقارب والسماح له بفض بكارة العروسة على ان يتم ذلك بشكل سري .
الشاب الخجول لم يكن لديه مانعا شريطة ان يكوزن ذلك من قبل احد النساء ، وليس رجل لأن الامر سيكون زنا وقد تحمل منه سفاحا وهو ما كانت العروسة تراه ايضا .
وفعلا دخلت احدى القريبات الى غرفة النوم لإداء مهمتها حيث أرقدت العروسة على ظهرها وبدأت في فض بكاراتها، وجعلت الدماء تتناثر على المحرمة البيضاء “قطعة قماش مخصصة لتبين الدماء” ثم خرجت بها للجميع لتبين شرف العروسة .
عقب ذلك انتزع العريس الخرقة البيضاء الملوثة بالدماء، وخرج بها إلى الأهل ليؤكد فحولته المزعومة وبارك له الجميع.
