اخر الاخبارمعلومات عامة

عمار النعيمي لـ « البيان»: «جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي» تكريم رفيع من رمز استثنائي

عبر سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي في الإمارة، عن فخره بفوزه واختياره الشخصية الرياضية الإماراتية في «جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي»، واعتبر هذا الاختيار تكريماً رفيعاً وغالياً في جائزة تحمل اسم رمز استثنائي في التميز، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.

جاء ذلك في حوار خاص لسموه مع «البيان» بمناسبة اختياره لهذه الجائزة، وتطرق سموه خلال الحوار للحديث عن جوانب رياضية شتى في مختلف الألعاب والفئات، من بينها ارتباط سموه بالفروسية في بطولات جمال الخيل، والحديث عن الاحتراف في كرة القدم ومنتخب الإمارات لكرة القدم والرياضة في عجمان عموماً.

كيف ترى سموك الأهداف المحفزة لجائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي، على مدار دوراتها الـ 12؟

جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي «منذ انطلاقتها في العام 2009» رسخت مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً عالمياً في التميز والإبداع، باعتبارها واحدة من أهم الجوائز العالمية، وتحظى بتقدير دولي كبير من المؤسسات والمسؤولين والدوائر كافة.

وقدمت نماذج إبداعية مميزة ورائعة من داخل الدولة وخارجها، أثرت إيجاباً في جميع جوانب حياتنا وصنعت مستقبلاً أفضل في مختلف المجالات ولا سيما المجال الرياضي من خلال رعاية وتكريم الرياضيين المبدعين ودعم إنجازاتهم لاستمرار مسيرة عطائهم، فخور بفوزي بجائزة الشخصية الرياضية الإماراتية لعام 2023، المقدمة من جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي، واعتبر الجائزة تكريماً رفيعاً وغالياً من رمز استثنائي للتميز والإبداع على المستوى العالمي.

دعم القيادة الرشيدة

ويضيف سمو ولي عهد عجمان: الرياضات المختلفة في دولتنا ظلت تجد كامل الدعم والمتابعة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إيماناً من سموه بأهمية الرياضة ودورها المهم في تعزيز روح التعاون والمنافسة الإيجابية بين فئات المجتمع كافة واستثمار الأنشطة الرياضية والترفيهية في تجسيد وحدة التلاحم بين كل فئات المجتمع.

كما أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يلعب دوراً كبيراً ومتعاظماً في سبيل النهوض بالرياضة في بلادنا، فقد ظل سموه داعماً وراعياً وحريصاً على المتابعة الميدانية والوقوف عن قرب على الأحداث الرياضية في دولتنا، والمكانة التي وصلت إليها مختلف الرياضات في الدولة دليل كافٍ وبرهان ساطع على الاهتمام الكبير الذي أولاه سموه لهذه الرياضات.

هل هناك وصفة خاصة للارتباط بالرياضة لكل فئات المجتمع؟

الرياضة هي محل اهتمام وحرص معظم الناس في هذا العصر، ففي كل ناحية تجد منشأة رياضية حكومية أو خاصة، أو ساحة، أو ميداناً، أو صالة لممارسة الرياضة، وفعاليات رياضية مختلفة ومتعددة على مدار العام، بل وتجد أن ممارسي الرياضة أصبحوا يتنافسون في الإبداع الرياضي من ناحية آليات الممارسة أو عمليات الاستشفاء ورفع مستوى الجاهزية الرياضية.

لكن مع تزايد المهام اليومية والانشغال بالعديد من الأمور، أصبح بعض الأشخاص يجدون صعوبة في تخصيص الوقت لممارسة الرياضة، ولتجاوز هذه المشكلة يجب وضع الرياضة في قائمة الأولويات وإدخال الرياضة في حياتنا اليومية، فممارسة الرياضة ضرورة لبناء أجيال سليمة معافاة.

كما أن الرياضة تعمل على تعزيز الإنتاجية وتحد من الشعور بالتوتر عندما تصبح الأمور معقدة.. وهنا يجب الإشارة إلى أن أصحاب الحضور البارز في الفعاليات الرياضية المجتمعية تجدهم متميزون مهنياً أو أكاديمياً، فالرياضة هنا لم تكن أبداً خصماً على تميزهم.

عمار النعيمي لـ « البيان»: «جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي» تكريم رفيع من رمز استثنائي

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock