اخر الاخبارمعلومات عامة

عمرو أديب: محتمل أن تبيع الحكومة المصرية بعض الأصول

كشف الإعلامي المصري عمرو أديب عن احتمالية أن تبيع الحكومة المصرية بعض الأصول.

وأوضح أديب، خلال حلقة أمس من برنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، أن الحكومة أصدرت كتاباً عن خروج الدولة من عدد من الأنشطة.

وقال إن اثنتين من بنات محمد فريد خميس باعتا الجزء الخاص بهما في شركة «النساجون الشرقيون»، برغم أن الشركة ناجحة وتحقق أرباحاً هائلة.

وأضاف أن هناك من يقول إنني أقوم بالتمهيد لبعض القرارات الحكومية، موضحاً أن ذلك غير صحيح.

وتابع: «الدولة تتخارج من عدد من الأنشطة، وإحنا طالبين ده، دور الدولة منظم.. في حاجات الدولة مش لازم تعملها».

ونوَّه بأن مصر تنظم صيد السمك وبيع البقوليات، مشيراً إلى أهمية كل ذلك.

ولفت إلى أن حركة البيع والشراء موجودة، فـ«النساجون الشرقيون» مثلاً حصل فيها بيع وشراء، معرباً عن عدم استبعاد أن تقدم الحكومة المصرية على بيع بعض الأصول، لأن مثل ذلك وارد في كل دول العالم.

وأردف: «إنك تيجي في ظرف زي ده تقول أنا عايز أخصص الفلوس اللي باخدها دي أو بصرفها على النشاط الاقتصادي، ده أحطه في الصحة أو التعليم أو رعاية تكافل وكرامة».

عمرو أديب: محتمل أن تبيع الحكومة المصرية بعض الأصول

المصدر

العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.

التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).

في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock