اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

عندما سألوا نادية الجندي ليه محمود سعد مايطيقك ونور الشريف رفض العمل معك اطلاقاً؟! الفنانة الشهيرة فاجأت الجميع بإجابة جريئة غير متوقعه!!

28 08 22 945994800

 ليس هناك سبب بالتحديد وراء كراهية نور الشريف المسبقة لنادية الجندي، خاصة أنه بعد ذلك خلال زواج نادية من المنتج محمد مختار، قد وافق على التعاون معها في فيلم “الباطنية”.

 

وبالعودة للزمن وبالذات لفيلم “الباطنية”، كانت إحدى الشخصيات الهامة داخل الفيلم هي شخصية “برعي” تاجر المخدرات ووقع اختيار مؤالف العمل على نور الشريف، وبالفعل عرض السيناريو عليه ووافق نور الشريف على الفور.

 

 قال المؤلف مصطفى محرم: “كان طاير من الفرحة بدور برعي، وفي نفس اليوم بدأ يشتري ملابس الشخصية وكان بيستعد لها بشكل قوي”.

 

 ولكن ما لم يكن يتوقعه “الشريف” هو استبعاده بشكل مفاجئ من أداء تلك الشخصية، وذهبت نادية الجندي للاتفاق مع الفنان الراحل محمود ياسين.

 

وبررت ذلك للمؤلف مصطفى محرم، أن نور الشريف لا يملك الملامح التي يقنع بها الجمهور أنه تاجر مخدرات، وقالت: “نور ملامحه زي الطفل، وبرعي المفروض تاجر مخدرات، كان لازم نستبدل نور الشريف بـ محمود ياسين عشان مصلحة العمل”.

 

من ناحية أخرى تحدثت الفنانة نادية الجندي في برنامج بدون رقابة مع الاعلامية وفاء الكيلاني، عن سر رفض نور الشريف العمل معاها، وقالت: “نو الشريف كان مرشع لدور برعي في الباطنية، وبعد ان تجهز للعمل.

 

واضافت: ” نور الشريف لم يكن مؤهل للدور، بعكس الفنان محمود ياسين الذي يعتبر افضل بكثير من الشريف في تجسيد الشخصية، وهو زعل مني.

 

وتحدث الاعلامي محمود سعد في لقاء سابق عن رأيه في الفنانة نادية الجندي وحول أدوارها المتشابهة فرأيه لا يزال هو هو ولم يتغير وقد يكرره اليوم بطريقة ألطف أما عن الجندي.

 

وقال: هي حرة أن تتقبل النقد او ترفضه وهذا حقها وهي تعلم جيداً أن محمود سعد لا يتقاضى أموالاً مقابل تصريحاته، نافياً أي خلاف بينهما وما يقوله مجرد رأي.

 

وقالت الفنانة نادية الجندي إن الإعلامي محمود سعد هو أكثر النقاد الذين هاجموها وانتقدوها طوال مسيرتها، وأضافت إنه يكرهها بدون أسباب ودائماً ما ينتقد أعمالها ويصف جميع أفلامها بالمتشابهة.

 

 وأضافت إنها تجده ينتقد عدة أفلام لها تحقق نجاح جماهيري ونقدي، حتى أنها انسحبت من احد البرامج بسبب عرض فيديو له وهو ينتقدها، رغم أنها طلبت من فريق البرنامج عدم استضافته لأنه يهاجمها باستمرار.

 

وقالت الفنانة نادية الجندي إنها لم تستفد فنياً من زواجها من الفنان الراحل عماد حمدي، بل تسبب زواجهما في تعطيل مسيرتها الفنية، لأنه كان يرفض عملها في الفن ولا يحب ظهورها.

وأستكملت انا كانت في بداية مسيرتها ولديها رغبة قوية في العمل بالفن والانطلاق في مسيرتها، مشيرة إلى أنها تعلمت منه أيضاً الكثير ومنها الإلتزام الشديد وكذلك انجابها لابنها منه، وقالت نادية الجندي إنها تحن لزوجها السابق محمد مختار أكثر من عماد حمدي.

المصدر

عام 2013 كان عامًا استثنائيًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث تم تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على السينما العالمية وأبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2013. 1. 12 Years a Slave: هذا الفيلم استنادًا إلى سيرة ذاتية لسولومون نورثوب، رجل أمريكي أفريقي تم اختطافه وبيعه كعبد في القرن التاسع عشر. الفيلم يروي قصة نضاله من أجل الحرية ويستكشف العبودية والظلم الاجتماعي بشكل مؤثر.

2. Gravity: هذا الفيلم الدرامي العلمي تدور أحداثه في الفضاء الخارجي، حيث تجد رائدة الفضاء د. ريان ستون نفسها وحيدة بعد حادث فضائي. الفيلم يمزج بين الدراما والإثارة بشكل استثنائي وأثر بقوة في عالم السينما. 3. American Hustle: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية ويروي قصة احتيال وفساد في عالم السياسة والجريمة. الأداء التمثيلي الممتاز للممثلين برادلي كوبر وجينيفر لورانس وكريستيان بيل أضاف نكهة خاصة للفيلم. 4. The Wolf of Wall Street: من إخراج مارتن سكورسيزي، يروي الفيلم قصة جوردان بيلفورت، الذي كان وسيمًا وجذابًا ولديه رغبة لا تشبع في الثراء. الفيلم يسلط الضوء على عالم الأعمال المالية والجشع بطريقة غريبة وكوميدية.

5. Dallas Buyers Club: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لرجل يدعى رون وودروف، الذي أصيب بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) وبدأ في توزيع الأدوية لمساعدة المصابين. أداء ماثيو ماكونهي في دور رون وودروف نال إعجاب النقاد. 6. Her: هذا الفيلم يستكشف علاقة بين الإنسان والتكنولوجيا من خلال قصة حب بين رجل ونظام تشغيل ذكاء اصطناعي. الفيلم يعالج موضوعات عميقة حول الوحدة والتواصل بشكل فريد. 7. Philomena: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لامرأة تبحث عن ابنها الذي تم فصلها عنه عند ولادته. الفيلم يمزج بين الدراما والكوميديا بشكل مؤثر ويسلط الضوء على قوة الأمومة والبحث عن الهوية. عام 2013 شهد تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام الدرامية التي نالت إعجاب النقاد والجماهير على حد سواء. تمثل هذه الأفلام قمة التميز السينمائي في ذلك العام وأثرت بشكل كبير على صناعة السينما والمشاهدين. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي، مما جعلها أعمالًا سينمائية لا تُنسى تستمر في إلهام الجمهور حتى اليوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock