اخر الاخبارالمال والاعمال

«غلفتينر» تعزز الطاقة الاستيعابية لمرافقها الاستراتيجية بولاية فلوريدا الأمريكية

 قامت شركة «غلفتينر – الولايات المتحدة الأمريكية» عبر محطة «كانافيرال» للشحن التابعة لها بالمشاركة في تفريغ وتجميع إحدى أكبر رافعات الميناء المتنقلة التابعة لمجموعة «ليبهير» في الولايات المتحدة، وقد استغرقت عملية الرفع الثقيل نحو خمسة أيام، حيث قامت شركة «سال» للرفع الثقيل، وهي عضو في تحالف جامبو-سال، بإحضار السفينة «فراوكي» إلى ميناء كانافيرال. وتأتي هذه العملية في إطار تنفيذ مناقصة لاستلام وتفريغ وتجميع الرافعات الثقيلة التي كانت قد فازت بها الشركة.

ويتكون مشروع الرفع الثقيل من قطع متعددة من رافعات مجموعة «ليبهير» (TCC-BOS 14000)، حيث بلغ وزن إحدى القطع التي تم تفريغها 680 طناً مترياً، وهو رقم قياسي تحققه شركة «غلفتينر» في محطاتها، وقد تم رفع هذا المكّون جنباً إلى جنب من السفينة باستخدام المعدات المخصصة لهذه العملية، حيث تحتوي كل رافعة على خاصية الحمل الآمن على المعدات بقيمة 700 طن متري لكل منها.

وتم تحطيم رقم قياسي آخر لمناولة أطول قطعة من الشحنات السائبة التي تم تفريغها على رصيف الميناء عندما قامت محطة «كانافيرال» للشحن بتفريغ ذراع «إم إتش سي»، الذي يبلغ طوله نحو 350 قدماً. كذلك تمت هذه العملية من خلال دعم الشركة المصنّعة لتجميع المكوّنات الرئيسية للرافعة باستخدام المعدات المخصصة. وبمجرد تجميعها بالكامل، ستبقى الرافعة الجديدة في محطة «كانافيرال» للشحن للمساعدة في تنفيذ العمليات المتعلقة بقطاع الفضاء في ميناء «كانافيرال» بولاية فلوريدا الأمريكية.

وقال لوك ريتشاردز، مدير عام «غلفتينر – الولايات المتحدة»: «لقد سررت بانضمام أصحاب البضائع وممثلي خطوط الشحن والمصنّعين وسلطة ميناء كانافيرال خلال عمليات الرفع الثقيلة من على السفينة، وتم استثمار قدر كبير من التخطيط الدقيق من قبل جميع الأطراف المعنية لضمان التفريغ الآمن والفعّال لهذه الشحنات الثقيلة. وقد أظهر فريقنا المتمرس نهجاً محترفاً في تعامله مع هكذا عمليات، ما يسهم في تحقيق التفريغ الآمن والفعّال لجميع البضائع. ومع إنجاز هذا المشروع بنجاح، فإننا نؤكد التزامنا بتحسين قدراتنا وطاقتنا التشغيلية ورفع كفاءة العمليات في محطة كانافيرال للشحن، وعبر محفظة أعمال مجموعة غلفتينر».

من جانبه، قال خوان دي جيسوس، مدير إدارة الخدمات الفنية في شركة «إنترمارين»، مسؤول الميناء المعيّن لشركة الشحن المشرفة على تنفيذ المشروع: «تم تحقيق عملية النقل والتفريغ والتركيب بنجاح، ويعود ذلك إلى الخبرة الواسعة والتعاون في مجال رفع الشحنات الثقيلة بين فرق عمل كل من شركة سال ومجموعة ليبهير وشركة غلفتينر – الولايات المتحدة. وأنجزت العملية بأكملها مع تضافر الجهود للتغلب على التحديات في ظل جو من التعاون وتعزيز العلاقات بين الجهات المشاركة الموجودة على متن السفينة ورصيف الميناء، وإذ نتطلع إلى مواصلة العمل مع شركائنا في المستقبل».

الجدير بالذكر أن محطة «كانافيرال» للشحن التابعة لشركة «غلفتينر» تتمتع بموقع مثالي على الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأمريكية، وتقدم خدمات متخصصة وشاملة في سلاسل التوريد وإمكانات لوجستية ديناميكية، ما يوفر للمستوردين والمصدّرين حلولاً تجارية لا تضاهى من حيث التنافسية والكفاءة العالية.

«غلفتينر» تعزز الطاقة الاستيعابية لمرافقها الاستراتيجية بولاية فلوريدا الأمريكية

المصدر

العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.

التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).

في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock