اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

فاكهة تُسهم في ضبط السكر بالدم

ت + ت – الحجم الطبيعي

يسعى المصابون بداء السكري إلى تنظيم نسبة السكر في الدم، وهناك العديد من العوامل التي تتحكم في نسبته، بينها ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي.

ويساهم تناول الطعام الصحي تحديا، إذا لم نكن متأكدين من الأطعمة التي يجب تضمينها يوميا في بعض الأحيان.

وأظهرت الدراسات الحديثة أن العنب البري أوالتوت الأزرق له العديد من الفوائد الصحية، خاصة تلك المتعلقة بمرض السكري وخفض نسبة السكر في الدم، وفق “سبوتنيك”.

ووفقا لأخصائي التغذية الروسي جوستين تشان، فإن التوت الأزرق هو أفضل فاكهة يمكن تناولها لإدارة مستويات السكر في الدم.

 يقول تشان يجب أن يكون التوت الأزرق أفضل فاكهة لمرض السكري، يحتوي التوت الأزرق على نسبة عالية من الأنثوسيانين، مما يمنحه لونه الأزرق المميز، وقد ثبت أنه يحتمل أن يؤخر هضم الكربوهيدرات ويمنع ارتفاع نسبة السكر في الدم.”

وبحسب تشان وجدت تجربة عشوائية محكومة أنه بعد 8 أسابيع، خفضت العنب البري HbA1c، وهو اختبار دم يقيس متوسط ​​نسبة السكر في الدم على مدار الأشهر الثلاثة الماضية، و كان لدى المشاركين أيضا نسبة منخفضة من الدهون الثلاثية، وهي نوع من الدهون في الدم ، وساهم في تقليل الالتهاب.

وواحدة من العلامات المميزة للأطعمة الصديقة لمرض السكري هي المكان الذي يسجل فيه شيء ما على مؤشر نسبة السكر في الدم. يوضح هذا المؤشر، المصنف من 1 إلى 100 ، مقدار ما يمكن أن يتسبب فيه الطعام في ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويعتبر الطعام “منخفض نسبة السكر في الدم” إذا كان يتراوح بين واحد و 55، ويعتبر مرتفعا إذا كان أعلى من 70.

وفقا لتشان، “التوت الأزرق منخفض أيضا في مؤشر نسبة السكر في الدم، برصيد 53، وهذا يعني أنه لن يؤدي إلا إلى ارتفاع بطيء في نسبة السكر في الدم.

ووفقا لأخصائيي التغذية، يمكن أن تكون الألياف مفيدة في إدارة نسبة السكر في الدم، تقول أماندا لين مؤسس Healthful Lane Nutrition التوت مثل العنب البري والتوت الأسود والتوت منخفض بشكل طبيعي في السكر وغني بالألياف والألياف تساعد على استقرار سكريات الدم.

المصدر

عام 2019 شهد تطورًا سريعًا في عالم التكنولوجيا، وشهدنا إطلاق العديد من التقنيات الجديدة والابتكارات التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية وعلى مجموعة متنوعة من الصناعات. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2019 وكيف أثرت على مجتمعنا واقتصادنا وحياتنا الشخصية. ### 1. الذكاء الاصطناعي (AI): تواصلت التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي في عام 2019، حيث تم تطبيقها على نطاق أوسع في مجموعة متنوعة من التطبيقات. تم تطوير نماذج AI أكثر تطورًا وقوة، واستخدمت في تحسين التنبؤات وتحليل البيانات والمساعدة في اتخاذ القرارات في مختلف الصناعات.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): استمرت تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التطور في عام 2019، حيث شهدنا إطلاق العديد من الألعاب والتطبيقات التي استفادت من هذه التقنيات. تم تطوير نظارات VR وAR أكثر تطورًا وتفوقًا تمكن المستخدمين من تجربة تفاعلات واقعية ومثيرة. ### 3. الهواتف الذكية والتقنيات المحمولة: شهد عام 2019 تقديم العديد من الهواتف الذكية الجديدة والمبتكرة، مع تحسينات في الكاميرات والأداء والبطارية. بدأت التقنيات المحمولة في دعم شبكات الجيل الخامس (5G)، مما زاد من سرعة الاتصال وأمكن استخدام تطبيقات متقدمة مثل الواقع المعزز والتحكم عن بعد. ### 4. الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G): كان عام 2019 هو عام تجارب شبكات الجيل الخامس (5G) على نطاق أوسع. تم إطلاقها في العديد من المدن حول العالم، ووعدت بسرعات إنترنت أعلى وتأخذ التجربة اللاسلكية إلى مستويات أخرى.

### 5. الذكاء الصناعي والتصنيع الذكي: ازدادت استخدامات الذكاء الصناعي في الصناعة والتصنيع في عام 2019. تم استخدام الروبوتات والأتمتة لزيادة الإنتاجية وتقليل التكاليف. كما تم تطبيق تقنيات الذكاء الصناعي لتحسين مراقبة الجودة وتقديم حلاً مستدامًا للبيئة. ### 6. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2019. شهدنا زيادة في الهجمات السيبرانية واختراقات البيانات، مما زاد من أهمية تطوير تقنيات الأمان وحماية البيانات الشخصية والتجارية.

### 7. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد الاهتمام بتكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة في عام 2019. تم تطوير تقنيات أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): استمرت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2019. تم استخدام هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهر ات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد. ### 9. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: في مجال الروبوتات، تواصلت تطورات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات مثل الصناعة والخدمات والرعاية الصحية. بدأت الروبوتات تلعب دورًا متزايد الأهمية في حياتنا اليومية، سواء في المنازل أو في البيئات الصناعية.

### 10. الصحة الرقمية والطب الذكي: شهد عام 2019 تقدمًا كبيرًا في مجال الصحة الرقمية والطب الذكي، حيث تم تطوير تطبيقات وأجهزة تقنية تساعد في تشخيص ومتابعة الحالات الصحية. بدأت التقنيات الرقمية تلعب دورًا أساسيًا في تحسين الرعاية الصحية وزيادة الوعي الصحي. ### اختتام: إن عام 2019 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة والسيارات الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock